٢٦ سبتمبر نت:
2025-05-11@23:18:22 GMT

تصدي أبناء ذمار للأيوبيين... بودكاست

تاريخ النشر: 20th, January 2024 GMT

تصدي أبناء ذمار للأيوبيين... بودكاست

وبعد مغادرة طغتكين قرر أن يعين أحد قاداته ويدعى مظفر الدين قايماز على ذمار وفي ذات الوقت كانت القبائل المساندة لشيخ عمران تستعد للمقاومة فحشدت المقاتلين الأبطال من قبائل عنس وجنب وبدأت بشن الهجمات القتالية على الغزاة الأيوبيين في ذمار ... لتفاصيل أوفى تجدونها في كتاب ( اليمن مقبرة الغزاة )

.

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

إقرأ أيضاً:

كان.. يا ما كان

فى واحدة من أهم الظواهر التى تستحق الدراسة مؤخرًا في مجتمعنا المصرى يبدو أن ظاهرة الحنين إلى الماضى المعروفة علميًا (بالنوستالجيا) قد بلغت مداها بين قطاعات عريضة من أبناء هذا الوطن بكل أطيافه بل وأجياله حتى يكاد الأمر أن يصل إلى درجة رفض الواقع بل وإنكاره من فرط الحنين إلى ما كان. لماذا نحن فى هذه الحالة؟ وإن كان ذلك مقبولًا لدى أجيال الوسط والشيوخ التى عاصرت هذا الماضى فكيف نفسر حنين أبناء جيل الشباب أيضًا لما كان قائمًا قبل أن يولدوا؟

فى حكاوى ومناقشات أهل مصر على المقاهى وفي مواقع التواصل ستجد تلك الحالة منتشرة، بل ربما لن يخلو حديث فى مجلس للأهل أو للأصدقاء دون أن يترحموا على أيام قد مضت وكيف كان حال الفن والفكر والثقافة بل والرياضة وحتى السياسة، وعن تلك الأوزان النسبية التى تغيرت لتهبط عدة درجات فى سلم الإبداع، حين تجلس مع أبناء جيل الشيوخ والوسط سيحدثونك عن شبابهم وكيف تربى وجدانهم على فكر وثقافه وذوق مختلف ومتنوع، سيحكون لك أنهم قد كان لديهم كل المدارس الفكرية والفنية وكان متاحًا لهم أن ينهلوا من هؤلاء العمالقة الذين عاشوا وأبدعوا معًا فى توقيت واحد فأحدثوا زخمًا فى شتى مجالات الفكر والفن والسياسة وحتى فى لغة الحديث بل وفى شكل وأناقة ملابس الرجال والنساء وزى أطفال المدارس وطلاب الجامعة.

هل هى الحداثة قد أفقدتنا كثيرًا مما اعتدنا عليه سابقًا قبل أن تُغرقنا موجات التكنولوجيا العاتية وهذه الأنماط السلوكية والفكرية الهشة التى تنتشر بسرعة البرق بين رواد السوشيال ميديا؟ هل هجر الناس الأصالة عن قناعة أم مجبرين حين خلت الساحة من إبداع رصين يحفظ لهذا الشعب هويته السمعية والفكرية؟

ليس الأمر بسيطًا حتى وإن بدا كذلك. فهذا ذوق يتغير وفكر يندثر وعمق يختفى تحت ضربات ولعنات التريند والتيك توك والمهرجانات ودراما العنف والقيم الأسرية المنحلة ومسارح اللهو دون قيمة أو رسالة، ورياضة كلها تعصب وشحن وسباب وفُرقة بين الجميع.. ليس الأمر هينًا فهذا وطن يسرق من ماضيه وقيمته وريادته بين الأمم.. هل نجد إجابة لكل تلك التساؤلات أم يظل الحال كما هو لنهوى أكثر وأكثر فى دوامة الحنين إلي الماضي ونظل نردد بكل حسرة: كان ياما كان.. ؟؟

مقالات مشابهة

  • الكشف عن إختطاف مليشيا الانتقالي لـ 25 شخصا من أبناء ذمار وتلفيق تهم عدة بعد تعرضهم لعمليات تعذيب وحشية
  • كان.. يا ما كان
  • ذمار.. 6 قتلى وجرحى من أسرة واحدة إثر نزاع قبلي
  • ما عندي بيت وشنو المشكلة أكون زوجة ثانية... كادي القيسي بأقوى التصريحات في بودكاست مايك السومرية 
  • ما عندي بيت وشنو المشكلة كون زوجة ثانية... كادي القيسي بأقوى التصريحات في بودكاست مايك السومرية 
  • ما عندي بيت وانا زوجة ثانية... كادي القيسي بأقوى التصريحات في بودكاست مايك السومرية 
  • مسير لخريجي دورات “طوفان الأقصى” من منتسبي الوحدات الأمنية في ذمار
  • مسير في ذمار لخريجي دورات “طوفان الأقصى” من منتسبي الوحدات الأمنية
  • ذمار تحيي الذكرى السنوية للصرخة بفعالية مركزية تحت شعار “الشعار سلاح وموقف”
  • إجبار الفنان خليل فرحان على تسجيل فيديو يبرر للحوثيين اعتقاله