2025-12-04@02:51:30 GMT
إجمالي نتائج البحث: 6
«القصر العدلی»:
حماة-سانانفى معاون قائد الأمن الداخلي للشؤون الشرطية في حماة، العميد ماهر مرعي، صحة الأنباء المتداولة حول وقوع هجوم على القصر العدلي في المدينة، مشيراً إلى أن الحادثة التي وقعت اليوم لا تمت لهجوم منظّم بصلة، وإنما تتعلق بجريمة فردية تعاملت معها الجهات المختصة فوراً.وأكد مرعي أن الأوضاع الأمنية مستقرة تماماً، وجميع المؤسسات الخدمية والقضائية تعمل بشكل طبيعي، مع استمرار المتابعة الأمنية للقضية واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة بحق المتورطين.وكان أُصيب شخص بجروح جراء إطلاق نار أمام مدخل القصر العدلي، وتم إسعافه إلى المشفى حيث يتلقى العلاج، بينما تمكّنت مفرزة أمن القصر العدلي من إلقاء القبض على أحد الجناة في وقت قياسي.ويأتي هذا التصريح الرسمي للرد على ما تم تداوله عبر بعض المنصات الإعلامية ومواقع التواصل، بهدف طمأنة الرأي العام وتفنيد الشائعات...
حمص-سانابدأت في القصر العدلي بحمص حملة صيانة شاملة للمرافق الخدمية والساحات داخل القصر وخارجه، بهدف تحسين بيئة العمل، وتقديم أفضل الخدمات للعاملين فيه والمراجعين من المواطنين.وأوضح رئيس القصر العدلي بحمص القاضي حسن الأقرع في تصريح لمراسل سانا أن الحملة تهدف إلى إجراء أعمال صيانة للمبنى الذي كان يعاني من إهمال كبير في عهد النظام البائد، وتشمل دهان الأرصفة والجدران من الداخل والخارج، وترميم المكاتب والساحات وزراعة شجيرات لتحسن الرؤية البصرية، وتحسين مواقف السيارات.وأضاف: إن الحملة تتضمن أيضاً إعادة تأهيل الأكشاك في الخارج، والعمل على استثمار الساحة المحاذية للقصر العدلي لتكون مرآباً للسيارات، وتركيب لوحة تظهر ميزان العدل، ووضع علم الثورة في مدخل البناء والممرات، مشيراً إلى أن أعمال تحسين القصر مستمرة لإظهار الواجهة الحقيقية والحضارية لسوريا الجديدة. القصر العدلي بحمص...
دمشق-ساناناقش وزير العدل الدكتور مظهر الويس مع عدد من القضاة والموظفين الإداريين في القصر العدلي في منطقة الحميدية بدمشق، أبرز التحديات والقضايا المطروحة التي تواجههم خلال العمل اليومي.وذكرت وزارة العدل عبر قناتها الرسمية على “التلغرام” أن الوزير أجرى زيارة تفقدية للقصر العدلي بالحميدية، شملت قاعات المحاكم والمكاتب القضائية، بهدف تقييم الوضع الفني للمبنى.وجرى خلال الزيارة التأكيد على أهمية توفير بيئة عمل مُناسبة للكوادر العاملة، سواء في الجانب القضائي أو الإداري، بما يُسهم في رفع الإنتاجية، وتطوير الخدمات المقدمة للمواطنين، وضمان جودتها.وأضافت الوزارة: إن الدكتور الويس استمع إلى احتياجات وشكاوى المراجعين والكادر الإداري، مؤكدة أنها تسعى إلى تعزيز فعالية النظام القضائي، وتوفير بيئة عمل ملائمة تسهم في تحقيق العدالة بأفضل شكل ممكن.تابعوا أخبار سانا على
حماة-سانااستأنف القصر العدلي في مدينة حماة اليوم عمله، في استقبال شكاوى وقضايا المواطنين بشكل طبيعي في مختلف المحاكم والأقسام التابعة له.وبين رئيس عدلية حماة القاضي محمد أحمد النعسان في تصريح لمراسل سانا أن إعادة خدمات القصر العدلي خطوة مهمة في إطار جهود وزارة العدل الرامية إلى تقديم أفضل الخدمات القضائية واستقبال ومعالجة قضايا وشكاوى المواطنين وتعزيز ثقتهم في النظام القضائي.وأكد النعسان أهمية توفير آليات فعالة لمعالجة الشكاوى والمظالم وضمان سير العدالة وسيادة القانون بكفاءة عالية.تابعوا أخبار سانا على
نقابة المحامين الأحرار 2025-03-16malekسابق وزارة الأوقاف تواصل أعمال إعادة تأهيل جامع الصافي بمدينة سراقب في محافظة إدلبآخر الأخبار 2025-03-16وزارة الصناعة تحل مركزية وزارة الاقتصاد والموارد في إدلب 2025-03-16أكساد ووزارة الزراعة ينظمان دورة تدريبية حول الاستشعار عن بعد ونظم المعلومات الجغرافية 2025-03-16مبادرات رمضانية وخدمية تنفذها الجمعية الخيرية الإسلامية بحمص في الشهر الفضيل 2025-03-16رئيس شؤون الضباط في وزارة الدفاع: استعادة الخبرات العسكرية التي انشقت وانحازت للشعب ركيزة أساسية في جيش سوريا القادم 2025-03-16جامعة اللاذقية تستأنف الامتحانات النظرية المتبقية لعدد من الكليات الأحد القادم 2025-03-16نحو 6000 طالب وطالبة يتقدمون لامتحانات التعليم المفتوح في جامعة حمص 2025-03-16إلقاء القبض على مجموعة متورطة في تهريب الأسلحة بدير الزور 2025-03-16الزينة التراثية الشعبية في رمضان بين الأمس وتقنيات اليوم 2025-03-16للتأكد من توافر الاحتياجات الأساسية فيها… القائم بأعمال وزارة...
تُشير أنباء متداولة على مواقع التواصل الاجتماعي في سوريا إلى مزاعم عن منع القاضيات غير المحجبات من دخول القصر العدلي في محافظة حمص السورية. وفقاً لبيان متداول يُنسب إلى إحدى القاضيات اللواتي حضرن الاجتماع، طُلب منهن ارتداء الحجاب عند بوابة القصر العدلي، لكنهن رفضن ذلك ودخلن المبنى بعد إجراءات التفتيش والتأكد من هوياتهن. وفي داخل المبنى، تكرر الطلب بارتداء الحجاب تحت ذريعة الاجتماع بشخصية "دينية" بارزة، ما اضطرهن في النهاية إلى الامتثال. الاجتماع الذي جمع نحو 40 قاضياً وقاضية تم خلاله فصل الرجال عن النساء. وترأسه شخص يُدعى "الشيخ أبو عبد الله"، برفقة آخر قدّم نفسه على أنه مصري يعمل بمحكمة إدلب الحرّة، بالإضافة إلى محامٍ يُكنى بـ"رجّوب". وتم إبلاغ الحاضرين بأن القضاء سيُدار وفقاً للشريعة الإسلامية...
