5 قنوات تنقل مباراة منتخب مصر والرأس الأخضر في كأس الأمم الإفريقية
تاريخ النشر: 21st, January 2024 GMT
يترقب عشاق الكرة المستديرة، موعد مباراة منتخب مصر الوطني مع كاب فيردي، التي تعد ثالث مباريات الفراعنة في بطولة كأس الأمم الأفريقية، وتضع الجماهير، الكثير من آمالها على تلك المبارة لتحقيق الفوز، بعد أنّ أهدر المنتخب، فرصة الفوز أمام غانا بالتعادل الإيجابي هدفين لكل منهما، لذا نستعرض في التقرير التالي، موعد المبارة، و5 قنوات تنقل مباراة منتخب مصر والرأس الأخضر في كأس الأمم الإفريقية.
يستعد المنتخب الوطني، لخوض مباراته الثالثة في كأس الأمم الإفريقية أمام منتخب كاب فيردي، غدًا الاثنين الموافق 22 يناير، في العاشرة مساءً بتوقيت القاهرة، وهي ثالث مباريات الفراعنة في البطولة، وتنقلها مجموعة من القنوات الفضائية.
5 قنوات تنقل مباراة منتخب مصر والرأس الأخضر في كأس الأمم الإفريقيةنستعرض في التقرير التالي، 5 قنوات مجانية تنقل مباراة منتخب مصر والرأس الأخضر في كأس الأمم الإفريقية، بالترددات، كالتالي:
قناة Ortb- القمر الصناعي: يوتلسات 9 شرق
- التردد: 11900
- الاستقطاب: أفقي
- الترميز: 275004.
قنوات TV 5.8- القمر الصناعي: تركسات 42 شرقًا
- تردد 12356 H معدل ترميز 7100.
- تردد 12346 H معدل ترميز 96003.
قناة tvt- القمر الصناعي: يوتلسات 9 شرق
- التردد: 11900
- الاستقطاب: أفقي
- الترميز: 275002.
قناة Rti- القمر الصناعي: يوتلسات 9 شرق
- التردد: 11900
- الاستقطاب: أفقي
- الترميز: 27500
قناة TRT- القمر الصناعي: يوتلسات 7 شرق
- التردد: 11900
- الاستقطاب: أفقي
- الترميز: 275005.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كأس الأمم الإفريقية منتخب مصر المنتخب الوطني كأس الأمم القمر الصناعی
إقرأ أيضاً:
كويكب YR4يهدد القمر بدل الأرض وناسا تحذر من تبعات غير مباشرة
وكالات
بعد أن أثار قلقًا عالميًا لاحتمالية اصطدامه بالأرض، أعلنت الهيئات الفلكية أن الكويكب المعروف باسم «2024 YR4» لن يشكل تهديدًا مباشرًا لكوكبنا، إلا أن الأنظار تحولت مؤخرًا إلى هدف جديد أكثر قربًا: القمر.
الكويكب، الذي رُصد للمرة الأولى نهاية عام 2024، كان يُعتقد أنه قد يصطدم بالأرض في 22 ديسمبر 2032 بنسبة احتمال بلغت 3.1%، وهو ما دفع وكالة ناسا حينها إلى إدراجه ضمن قائمة الأجسام السماوية الأكثر خطرًا.
لكن، ومع استمرار عمليات الرصد الدقيقة من الأرض والفضاء، تم تحديث البيانات وتأكيد أن الكوكب الأزرق خارج نطاق الخطر المباشر.
ومع انحسار القلق الأرضي، بدأت المخاوف تتجه نحو القمر، إذ تشير الحسابات الفلكية الأخيرة إلى أن اصطدامًا محتملًا قد يقع في نهاية عام 2032، ما يُعيد النقاش حول استعداد البشرية لمثل هذا النوع من السيناريوهات الفضائية النادرة.
ورغم نفي وكالة ناسا لأي تأثيرات مباشرة على الأرض، فإن بعض النتائج غير المباشرة تبقى مطروحة، خصوصًا ما يتعلق بزخات نيزكية قد تنجم عن تطاير الغبار والصخور القمرية بعد الاصطدام.
الدكتور بول ويجرت، الباحث في جامعة ويسترن الكندية، أوضح في تصريحات لشبكة CNN أن “YR4” يبلغ قطره نحو 60 مترًا، ما يضعه ضمن فئة «قاتلي المدن»؛ أي الكويكبات القادرة على تدمير مدينة بالكامل.
ويتوقع العلماء أنه في حال ارتطامه بالقمر، قد يُحدث فوهة عملاقة بقطر يُقارب الكيلومتر، لتكون بذلك أضخم حفرة تصطدم بالقمر منذ 5 آلاف عام.
وقد تؤدي الجسيمات المتطايرة، التي تتحرك بسرعات تتجاوز سرعة الرصاص، إلى إرباك أنظمة الاتصالات أو إلحاق أضرار بالأقمار الصناعية التي تدور في مدارات منخفضة حول الأرض.
السيناريو المحتمل يعيد إلى الأذهان حادثة “تشيليابينسك” في روسيا عام 2013، عندما انفجر نيزك قطره 19 مترًا فوق المدينة، وتسبب بإصابة أكثر من 1500 شخص، وتحطيم آلاف النوافذ.
الفرق أن “YR4” أكبر بثلاثة أضعاف تقريبًا، ما يجعل من الاصطدام القمري حدثًا يستحق المتابعة العلمية المكثفة.
ورغم غياب خطة حالية للتعامل مع الكويكب، فإن تجربة ناسا الناجحة عام 2022 في تحويل مسار كويكب “ديمورفوس” ضمن مهمة “دارت”، تفتح باب الأمل أمام جهود الدفاع الفضائي، بل وربما مستقبلاً، الدفاع عن القمر نفسه، خاصة في ظل التوجهات العالمية لاستيطانه.
وفي هذا السياق، يرى الدكتور جولين دو ويت من معهد MIT أن مثل هذا الحدث قد يكون نقطة تحول في فهم تفاعل القمر مع الصدمات، وفرصة لتطوير هياكل مقاومة للصدمات على سطحه.
ومن المقرر أن يقترب الكويكب “YR4” مجددًا إلى نطاق يمكن رصده بدقة في عام 2028، وهو ما سيمنح العلماء فرصة جديدة لتقييم الوضع وتحديث التوقعات بشأن مساره.