حاكم فلوريدا ينسحب من سباق الترشح للرئاسة ويدعم ترامب
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
سرايا - انسحب حاكم فلوريدا رون ديسانتيس الذي كان في مراحل سابقة أبرز منافس جمهوري لدونالد ترمب، أمس الأحد، من سباق الترشح للرئاسة عن الحزب، معلنا دعمه الرئيس السابق.
وبحسب واشنطن بوست، تصبح نيكي هايلي؛ السفيرة السابقة للولايات المتحدة في الأمم المتحدة، المرشحة الوحيدة التي تقف عائقا أمام فوز ترمب بالترشح عن الحزب الجمهوري لانتخابات الرئاسة الأميركية المقررة في تشرين الثاني المقبل.
وقال ديسانتيس على منصة (اكس) “أعلق اليوم حملتي الانتخابية”.
وجاء القرار قبل أقل من يومين من الانتخابات التمهيدية في ولاية نيوهامبشر، بعد أن أظهرت الاستطلاعات تأخره بفارق كبير عن المتصدر ترمب وهايلي.
إقرأ أيضاً : “ما لا عين رأت ولا أذن سمعت” .. شهادات أطباء بريطانيين عن “مشاهد مخيفة” في قطاع غزةإقرأ أيضاً : خطة لإيواء 100 ألف إسرائيلي على الحدود الشماليةإقرأ أيضاً : الأمم المتحدة: 13 ألف قتيل في حرب السودان
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: الرئيس الثاني اليوم اليوم الثاني الرئيس
إقرأ أيضاً:
ترامب يعتزم تصنيف بيرو كحليف رئيسي لـ أمريكا من خارج الناتو
يعتزم الرئيس الأميركي دونالد ترامب تصنيف بيرو كحليف رئيسي من خارج حلف الناتو، في خطوة أخرى تعكس مساعيه لتعزيز علاقاته مع شركاء أميركا اللاتينية، في ظل تصعيد إدارته لحملتها ضد فنزويلا والإرهابيين المتهمين بتجارة المخدرات.
أرسل البيت الأبيض، يوم الخميس، رسالة رئاسية إلى لجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ، يُعلن فيها نيته اتخاذ هذا القرار، وفقاً للبروتوكول المتبع في مثل هذه الخطوة.
يسعى ترامب إلى حشد المزيد من الحكومات في أميركا اللاتينية لدعم برنامجه لمكافحة المخدرات. وفي بيرو، يُمثل هذا التصنيف دعماً للزعيم الجديد الذي تعهد بالتصدي للجريمة بحزم.
تولى الرئيس خوسيه جيري، ثامن رئيس لدولة بيرو خلال عقد من الزمان، منصبه في أكتوبر الماضي، عقب عزل سلفه. وتنتهي ولايته المؤقتة في يوليو، على أن تُجرى الانتخابات العامة في أبريل المقبل.
ترمب يهاجم قوارب المخدرات في فنزويلا
شنّ ترمب هجمات على قوارب يُزعم أنها تُستخدم في تهريب المخدرات في المياه المحيطة بفنزويلا، وهدّد بشن غارات برية على ذلك البلد، متعهداً باستهداف نظامٍ يقول إنه يسمح بتدفق المخدرات غير المشروعة إلى الولايات المتحدة.
ويأتي منح بيرو هذا التصنيف بعد أن منح ترمب السعودية الوضع نفسه خلال زيارة قام بها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان مؤخراً. وتنضم بيرو والسعودية إلى قائمة تضم 19 دولة أخرى تتمتع بهذا التصنيف، الذي يتجاوز دلالته الرمزية، إذ يمنحها امتيازات عسكرية واقتصادية، بما في ذلك أهلية التنافس على عقود الحكومة الأميركية لإصلاح المعدات الدفاعية.
وفي أميركا اللاتينية، ستنضم بيرو إلى الأرجنتين وكولومبيا والبرازيل كدول تتمتع بهذا التصنيف.