قيادي بازر في أنصار الله: اليد الطولى لليمن قادرة على توسيع نطاق المعركة والأمريكيين أمام خيارين لا ثالث لهما.. قيادي بازر في أنصار الله: اليد الطولى لليمن قادرة على توسيع نطاق المعركة والأمريكيين أمام خيارين لا ثالث لهما|

|

الجديد برس| خاص|

أكد عضو المكتب السياسي لأنصار الله في اليمن علي القحوم، على أن أمريكا لازالت تمارس التضليل والنفاق والكذب – وفق تعبيره- وأن السنوات التسع الماضية من العدوان على اليمن والتي كانت باشراف أمريكي كانت ترفع يافطة ما اسماه ” إيران والفوبيا” المفتعلة والأسطوانة المشروخة التي كانت ترددها خلال العدوان والحصار على اليمن.

 

وأضاف في حديثه لـ”الخليج 365″: “بعد تلك السنوات الطويلة من الحرب في اليمن لم يجدوا إيران وقد فتشوا عنها ولم يجدوها، وما تواجد في اليمن وبشكل معلن وواضح وما زال هو الأمريكي والبريطاني، من خلال القواعد العسكرية الأجنبية والتدفق العسكري في البحر الأحمر”.

 

وتابع القحوم: “الآن ومع إعلان اليمن، كدولة وقيادة وشعب وإجماع وطني، “نصرة فلسطين” والقيام بعمليات استراتيجية وكبرى في ضرب إسرائيل واستهداف سفنها في البحر الأحمر وفشل الحماية الأمريكية، قامت أمريكا وبريطانيا بإعلان العدوان المباشر على اليمن خدمة وحماية لإسرائيل، والذريعة لازالت لدى الأمريكي هي هي لم تتغير فوبيا إيران”.

 

الرد اليمني

وأشار عضو المكتب السياسي، إلى أن “الردود اليمنية على العدوان الأمريكي البريطاني كانت حاضرة ولم تتأخر، بل تم توسيع المعادلة في البحر الأحمر لتشمل إسرائيل وأمريكا وبريطانيا، وهي معادلة ثابتة حتى إيقاف العدوان على غزة، ورفع الحصار عنها وستكون السفن والتواجد العسكري في البحر الأحمر في مرمى الاستهداف، وقد ترجمت القوات البحرية اليمنية توجيهات وقرارات قائد الثورة على الفور، وإذا وسعت أمريكا وبريطانيا وإسرائيل عدوانهم على اليمن ستتوسع العمليات اليمنية مقابل ذلك وستكون مصالحهم معرضة للاستهداف المباشر”.

 

وأردف: “اليد الطولى لليمن قادرة على توسيع النطاق، تلك حرب مفتوحة ومواجهتها قائمة بتأهب واستعدادات واستنفار عام والقرار للأمريكان، وعليهم أن يختاروا إماً وقف عدوانهم في غزة فلسطين واليمن، أو تحمل الضربات المؤلمة وتوسع نطاق المواجهة وهم من ابتدأ الحرب ولا مناص من ذلك وعلى الباغي تدور الدوائر”.

المصدر: الجديد برس

كلمات دلالية: فی البحر الأحمر على الیمن

إقرأ أيضاً:

أوبن إيه آي تحل فريق التخفيف من المخاطر وتتجه نحو توسيع نطاق تقنيات الذكاء الاصطناعي

أعلنت شركة "أوبن إيه آي"، المعروفة بتطويرها لبرنامج "شات جي بي تي"، عن حل فريقها المختص بالتخفيف من المخاطر طويلة المدى للذكاء الاصطناعي الفائق الذكاء. وقد تم دمج أعضاء مجموعة "superalignment" المعنية بهذه المهمة في مشاريع وأبحاث أخرى ضمن الشركة، وفقاً لما أعلنته الشركة التي تتخذ من سان فرانسيسكو مقراً لها.

أثارت هذه الخطوة بعض التساؤلات داخل وخارج الشركة، خصوصاً في ظل الدور الذي كان يلعبه الفريق في الحفاظ على سلامة التطبيقات التكنولوجية المتقدمة. إيليا سوتسكيفر ويان ليكه، القائدين المشاركين للفريق، أعلنا مغادرتهما الشركة، مما ينبئ بتحول محتمل في سياسة "أوبن إيه آي" نحو تطبيقات الذكاء الاصطناعي.

من جانبه، شدد سام ألتمان، الرئيس التنفيذي للشركة، على التزام "أوبن إيه آي" بتوسيع آفاق الذكاء الاصطناعي واستخداماته. ووعد بمناقشة هذه القضايا بشكل أوسع في الأيام المقبلة، مؤكداً على أهمية السلامة والفائدة في تطوير التكنولوجيا الجديدة.

تأتي هذه الأحداث في أعقاب إعادة ألتمان إلى منصبه بعد إقالة قصيرة العام الماضي، وهو ما يعكس التوترات الداخلية والتحديات التي تواجهها الشركة في إدارة مسارها التكنولوجي. ومع تقديم نسخة محسنة من "شات جي بي تي" للجمهور، تظل "أوبن إيه آي" في مركز التحولات الكبرى في مجال الذكاء الاصطناعي.

مقالات مشابهة

  • سياسي أنصار الله: ندعو الأمة للتحرك والضغط على العدو لوقف العدوان ورفع الحصار عن غزة
  • أوبن إيه آي تحل فريق التخفيف من المخاطر وتتجه نحو توسيع نطاق تقنيات الذكاء الاصطناعي
  • الجيش الأمريكي: الحوثيون أصابوا ناقلة نفط بصاروخ باليستي في البحر الأحمر
  • أمريكا تعترف: "أنصار الله" ضربوا ناقلة نفط في البحر الأحمر
  • هيئة عمليات التجارة البريطانية تعلن تعرض سفينة لهجوم في البحر الأحمر
  • إصابة ناقلة نفط بصاروخ قبالة سواحل اليمن
  • "الحوثيون" ينشرون مشاهد لإسقاط طائرة مسيرة أمريكية في محافظة مأرب
  • دول تحالف البحر الأحمر
  • كان العبرية: اغتيال قائد في سلاح الجو لحزب الله في صيدا اللبنانية
  • أنصار الله: الدفاعات الجوية اليمنية أسقطت طائرة أمريكية MQ9 بصاروخ محلي الصنع