أحمد موسى يرد على مقترح إسرائيل بعمل جزيرة وتهجير الفلسطينيين إليها (فيديو)
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
علق الإعلامي أحمد موسى، إن الشعب الفلسطيني يعيش على أرضه ولن يتركها ومتمسك بكل شبر في أراضه".
واستنكر أحمد موسى، خلال برنامجه "على مسئوليتي"، المُذاع على فضائية " صدى البلد"، مساء اليوم الإثنين، مقترح إسرائيل عمل جزيرة في البحر المتوسط و تهجير الفلسطينيين إليها.
وأضاف أحمد موسى: "إسرائيل عندها خبل ومجانين، ومن الذي يقبل بمقترح إسرائيل؟"، متابعا: "إنتوا اللي تروحوا الجزيرة وتسيبوا الأرض لأصحابها".
وأكدت الهيئة العامة للاستعلامات المصرية، أن مزاعم إسرائيل عن وجود عمليات تهريب لأسلحة ومتفجرات وذخائر لغزة من الأراضي المصرية ادعاءات باطلة، وذلك وفقا لنبأ عاجل أفادت به قناة "القاهرة الإخبارية".
وذكرت، أن ما يكشف كذب المزاعم الإسرائيلية أن كل دول العالم تعرف حجم جهود مصر لتحقيق الأمن والاستقرار بسيناء وتعزيز الأمن على الحدود مع غزة.
وفي سياق متصل، اقتحم أهالي الأسرى الإسرائيليين لجلسة الكابينيت، اعتراضا على حكومة نتنياهو، مطالبين بصفقة تبادل لإعادة أبنائهم.
وتداول منصة "أكس"، مشاهد من اقتحام أهالي الاسرى الإسرائيليين لجلسة الكابينيت.
وذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، أن عائلات الأسرى الإسرائيليين اقتحموا اجتماع لمناقشة اللجنة المالية داخل الكنيست الإسرائيلي، وبحسب الصحيفة أغلق الأهالي مدخل الكنيست، بينما تدخلت الشرطة للتعامل مع الموقف.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أحمد موسى إسرائيل فلسطين تهجير الفلسطينيين بوابة الوفد أحمد موسى
إقرأ أيضاً:
جندي إسرائيلي يكشف تفاصيل تعذيب الأسرى الفلسطينيين في معسكر “سديه تيمان”
يمانيون../ كشف جندي احتياط خدم في معسكر “سديه تيمان ” الإسرائيلي عن انتهاكات ممنهجة وخطيرة تُمارس بحق الأسرى الفلسطينيين داخل المعتقل، في ظل معرفة وموافقة المسؤولين الإسرائيليين.
ونقلت صحيفة “هآرتس” الإسرائيلية، عن الجندي قوله ان
المعتقل يُدار كـ”معسكر تعذيب سادي”، حيث وصفه قائد المعسكر نفسه بـ”المقبرة”، مضيفًا أن بعض الفلسطينيين دخلوا “سديه تيمان” أحياء وخرجوا منه جثثًا داخل أكياس.
وأشار الجندي إلى أن المعتقلين يُحتجزون في ظروف لا إنسانية، إذ يُحرم المصابون من الطعام لأيام طويلة، ولا يُقدم لهم العلاج رغم إصاباتهم الجسيمة الناجمة عن الحرب.
وأكد أن الجنود يمنعون الأسرى من الذهاب إلى دورات المياه، وأن عددًا كبيرًا منهم مدنيون لا علاقة لهم بالمقاومة.
وأضاف جندي الاحتياط:”لم يعد موت المعتقلين في سديه تيمان مفاجئًا… المفاجأة أن يبقى أحدهم على قيد الحياة”.
وتحدث الجندي عن حالات صادمة لأسرى جرحى أُجريت لهم عمليات جراحية دون تخدير، كما تم بتر أطراف بعضهم بسبب القيود الحديدية التي لا تُزال حتى أثناء النوم أو قضاء الحاجة أو تلقي العلاج.
ووثقت منظمات حقوقية متعددة انتهاكات جسيمة للقانون الدولي لحقوق الإنسان والقانون الإنساني الدولي، شملت العنف الجسدي، والانتهاكات الجنسية، والعنف القائم على النوع الاجتماعي داخل “سديه تيمان”.