شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن وكالة الصحافة الفرنسية انتهاء صلاحية اتفاق تصدير الحبوب عبر البحر الأسود بعد رفض روسيا تمديده، وكالة الصحافة الفرنسية انتهاء صلاحية اتفاق تصدير الحبوب عبر البحر الأسود بعد رفض روسيا تمديده،بحسب ما نشر وكالة خبر للأنباء، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات وكالة الصحافة الفرنسية: انتهاء صلاحية اتفاق تصدير الحبوب عبر البحر الأسود بعد رفض روسيا تمديده، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

وكالة الصحافة الفرنسية: انتهاء صلاحية اتفاق تصدير...
وكالة الصحافة الفرنسية: انتهاء صلاحية اتفاق تصدير الحبوب عبر البحر الأسود بعد رفض روسيا تمديده

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

(وكالة).. اتصال سوري اسرائيلي غير مباشر بوساطة إماراتية

يمن مونتيور/ (رويترز)

أنشأت الإمارات قناة خلفية لإجراء محادثات بين إسرائيل وسوريا، وفقًا لما ذكره ثلاثة أشخاص مطلعين على الأمر، في وقت تسعى فيه القيادة الجديدة في دمشق للحصول على مساعدة إقليمية لإدارة علاقة متوترة بشكل متزايد مع جارتها الجنوبية.

وتتركز الاتصالات غير المباشرة، التي لم يُكشف عنها سابقًا، على المسائل الأمنية والاستخباراتية وبناء الثقة بين دولتين لا تربطهما علاقات رسمية، وفقًا لشخص مطلع بشكل مباشر على الموضوع، ومصدر أمني سوري، ومسؤول استخباراتي إقليمي.

ووصف المصدر الأول الجهود التي بدأت بعد أيام من زيارة الرئيس السوري أحمد الشارع للإمارات في 13 أبريل بأنها تركز حاليًا على “مسائل تقنية”، وقال إنه لا يوجد حد لما يمكن مناقشته في النهاية.

وقال المصدر الأمني السوري الرفيع إن القناة الخلفية تقتصر بشكل صارم على القضايا الأمنية، مع التركيز على عدة ملفات تتعلق بمكافحة الإرهاب.

وأضاف المصدر أن المسائل العسكرية البحتة، وخاصة تلك المتعلقة بأنشطة الجيش الإسرائيلي في سوريا، تقع خارج نطاق القناة الحالية.

وأشار المصدر الاستخباراتي إلى أن مسؤولين أمنيين إماراتيين، ومسؤولين استخباريين سوريين، ومسؤولين استخباريين إسرائيليين سابقين من بين المشاركين في هذه الآلية، إلى جانب آخرين.

وتحدثوا بشرط عدم الكشف عن هويتهم نظرًا لحساسية الوضع.

لم ترد الرئاسة السورية ووزارة الخارجية الإماراتية على طلب للتعليق، كما رفض مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي التعليق.

وسبقت جهود الوساطة الغارات الإسرائيلية في سوريا الأسبوع الماضي، بما في ذلك غارة على بعد 500 متر فقط من القصر الرئاسي في دمشق، ولم تتمكن رويترز من التأكد مما إذا كان قد تم استخدام القناة الخلفية منذ وقوع الغارات.

وصورت “إسرائيل” الغارات على أنها رسالة إلى القيادة الجديدة في سوريا ردًا على تهديدات ضد الطائفة الدرزية، وهي طائفة أقلية تنتمي للإسلام ولها أتباع في سوريا ولبنان وإسرائيل.

وأجريت وساطة غير رسمية بين إسرائيل وسوريا بهدف تهدئة الوضع الأسبوع الماضي عبر قنوات أخرى، وفقًا لأحد المصادر ودبلوماسي إقليمي، ولكنهما رفضا الإفصاح عن التفاصيل.

وأدانت الحكومة السورية الغارات الإسرائيلية بوصفها تصعيدًا وتدخلاً أجنبيًا، وأكدت أن الحكومة الجديدة في دمشق تعمل على توحيد البلاد بعد 14 عامًا من النزيف الدموي.

كما قامت القيادة الجديدة بمحاولات متكررة لإظهار أنها لا تشكل تهديدًا لإسرائيل، حيث التقت بممثلين عن الجالية اليهودية في دمشق والخارج واحتجزت عضوين بارزين في حركة الجهاد الإسلامي الفلسطينية، التي شاركت في هجوم 7 أكتوبر 2023 الذي قادته حماس ضد إسرائيل.

وجاء في رسالة بعثت بها وزارة الخارجية السورية إلى وزارة الخارجية الأمريكية الشهر الماضي: “لن نسمح بأن تصبح سوريا مصدر تهديد لأي طرف، بما في ذلك إسرائيل”.

وشنت إسرائيل غارات في سوريا لسنوات في حملة ظل تهدف إلى إضعاف إيران وحلفائها، بما في ذلك حزب الله اللبناني، الذين عززوا نفوذهم بعد دخولهم الحرب الأهلية إلى جانب الرئيس السابق بشار الأسد.

وتصاعدت العمليات العسكرية الإسرائيلية منذ إطاحة الأسد في ديسمبر، حيث أعلنت إسرائيل أنها لن تتسامح مع وجود مسلحين إسلاميين في جنوب سوريا.

واستهدفت إسرائيل ما تقول إنها أهداف عسكرية في جميع أنحاء البلاد، ودخلت القوات الإسرائيلية البرية جنوب غرب سوريا.

وأفادت “رويترز” في فبراير أن إسرائيل ضغطت على الولايات المتحدة لإبقاء سوريا مجزأة ومعزولة، حيث صورت مقاربتها بناءً على الشكوك حول الشارع – الذي كان سابقًا يرأس فرعًا للقاعدة قبل أن يقطع صلاته بالجماعة عام 2016.

كما أبدت حكومة الإمارات قلقها من الطابع الإسلامي للقيادة الجديدة في سوريا، لكن اجتماع الشرع مع الرئيس الشيخ محمد بن زايد آل نهيان الشهر الماضي سار بشكل جيد للغاية، وفقًا للمصادر، مما ساعد على تهدئة بعض المخاوف في أبوظبي.

وأشارت المصادر إلى أن الاجتماع استمر لعدة ساعات، مما جعل الشرع يتأخر عن موعده التالي.

وقالوا إنه تم إنشاء القناة الخلفية مع إسرائيل بعد أيام من الاجتماع.

وترى دمشق أن علاقات الإمارات مع إسرائيل، التي أُقيمت في اتفاق تاريخي بوساطة أمريكية عام 2020، تشكل مسارًا رئيسيًا لمعالجة القضايا مع إسرائيل، نظرًا لعدم وجود علاقات مباشرة بين الدولتين.

وتأتي الغارات الإسرائيلية الأخيرة في سوريا عقب أيام من الاشتباكات بين مسلحين سنة ودروز بسبب تسجيل صوتي مجهول المصدر يُزعم أنه يسيء للنبي محمد، مما أدى إلى مقتل أكثر من عشرين شخصًا.

وتوصلت الحكومة السورية منذ ذلك الحين إلى اتفاق مع الفصائل الدرزية في منطقة السويداء الدرزية لتوظيف قوات أمن محلية من صفوفهم، وهي خطوة خفضت التوترات حتى الآن.

مقالات مشابهة

  • الإمارات ترحب بإعلان عمان التوصل لوقف إطلاق النار في اليمن
  • 30 ألف هكتار لمجمع “BF” الإيطالي بتيميمون
  • (وكالة).. اتصال سوري اسرائيلي غير مباشر بوساطة إماراتية
  • مناقشة آليات تنفيذ برنامجي التوسع في الإنتاج والزراعة التعاقدية للحبوب والبقوليات
  • مصر وقطر ترحبان باتفاق وقف إطلاق النار في اليمن.. الحوثيون: تصريحات ترامب ليست دقيقة
  • الخارجية الأمريكية: اتفاق وقف إطلاق النار مع الحوثيين يشمل البحر الأحمر والملاحة الدولية
  • عُمان تعلن تفاصيل اتفاق وقف إطلاق النار بين الولايات المتحدة والحوثيين
  • اتفاق لوقف إطلاق النار على اليمن وخفض التصعيد في البحر الأحمر
  • وكالة الأونروا: 66 ألف طفل بغزة يعانون سوء تغذية
  • في ذكرى شهداء الصحافة.. تعليق للسفارة الفرنسية في لبنان