وكيل وزارة التربية تتابع سير امتحانات الثانوية في تاجوراء
تاريخ النشر: 22nd, June 2025 GMT
قامت وكيل وزارة التربية والتعليم للشؤون التربوية بحكومة الوحدة الوطنية، الدكتورة مسعود الأسود، اليوم الأحد، بزيارة تفقدية لمتابعة انطلاق امتحانات شهادة إتمام مرحلة التعليم الثانوي بمراقبة التربية والتعليم في بلدية تاجوراء.
وشملت الجولة زيارة إلى لجنتي “شهداء الانتفاضة” و”تاجوراء المركزية”، حيث اطّلعت الوكيلة، برفقة مراقب التربية والتعليم بالبلدية الأستاذ سمير بالأشهر، على سير الامتحانات، ومدى جاهزية المراكز، وتوفّر الأجواء المناسبة للطلبة بما يضمن أداءهم في بيئة تعليمية مستقرة.
كما تابعت الدكتورة “الأسود” انطلاق المرحلة الخامسة من مشروع التعليم الاستدراكي، وذلك من خلال زيارة إلى مركز “فتح مكة”، حيث وقفت على آليات تنفيذ المشروع، وأكدت على أهمية تعزيزه لدعم الطلبة المتعثرين وتمكينهم من مواصلة تعليمهم.
تأتي هذه الزيارات في إطار حرص وزارة التربية والتعليم بحكومة الوحدة الوطنية على ضمان جودة العملية التعليمية والارتقاء بمستوى الخدمات التربوية في مختلف المناطق.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: التعليم في ليبيا امتحانات الشهادات حكومة الوحدة الوطنية وزارة التربية التربیة والتعلیم
إقرأ أيضاً:
اختصم وزير التربية والتعليم.. دعوى عاجلة لإلغاء ترخيص مدرسة سيدز الدولية
تقدم محامي ضحايا مدرسة سيدز الدولية، بدعوى عاجلة لإلغاء ترخيص مدرسة سيدز الدولية، يختصم فيها وزير التربية والتعليم ومدير مديرية التربية والتعليم - القاهرة، ومدير إدارة التربية والتعليم - السلام ورئيس مجلس إدارة ومالك مدرسة سيدز.
وجاء في موضوع الدعوى، أن النيابة العامة تلقت بلاغا مساء يوم الخميس الموافق 2025/11/20 بتعرض خمسة من الأطفال المقيدين لمرحلة رياض الأطفال بإحدى المدارس التابعة لدائرة القسم الثاني من السلام لوقائع خطف مقترن بهتك عرض من قبل أربعة متهمين من العاملين بها داخل أروقتها، وباشرت النيابة العامة التحقيقات بمعرفة فريق من أعضاء نيابة شرق القاهرة الكلية.
وأضاف المحامي أن النيابة العامة استهلتها بالاستماع لأقوال المجني عليهم الأطفال الخمسة وذويهم - وأخذت في الاعتبار سرية بياناتهم وحجبها عن التداول عملا بأحكام القانون- واتفقت على تعرض المجني عليهم لوقائع هتك عرض بعد استدراجهم من قبل المتهمين لمكان بالمدرسة لا تكشفه آلات المراقبة وبمنأى عن الإشراف، وفعلوا ذلك باستغلال بعض العاملين بالمدرسة لصغر سن المجني عليهم بداعي اللهو، ثم هتك عرضهم فتهديدهم بالإيذاء باستخدام سكين، مما بث الرعب في أنفسهم وحال دون إبلاغ ذويهم بالواقعة،
وأجرت النيابة العامة عرضا قانونيا للمتهمين تعرف المجني عليهم خلاله على ثلاثة منهم ووثقت ذلك بمقاطع. مصورة، وأخطرت النيابة خط نجدة الطفل، وتم ندب أحد المختصين، والتي أودعت تقريرها، الذي أكد تعرض الأطفال للتعدي الجنسي المشار إليه.
وطالب محامي الضحايا جهة الإدارة المدعى عليها بسحب الترخيص الخاص بالمدرسة المذكورة، لأنها لم تتخذ من سبل الوقاية ما يحصن أبناءنا طلاب المدرسة، مما دعى محامي ضحايا مدرسة سيدز لرفع الأمر إلى السلطة القضائية الشريفة لإحكام رقابتها بما لها من سلطان.