الجزائر- فنزويلا.. تعزيز التعاون في مجال الصيد البحري وتربية المائيات
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
استقبل الأمين العام لوزارة الصيد البحري والمنتجات الصيدية، محمد بن قرينة، بمقر الوزارة، وزير السلطة الشعبية للصيد البحري وتربية المائيات الفنزويلي، خوان كارلوس لويو هيرننداس JUAN CARLOS LOYO HERNANDEZ .
وخلال هذا اللقاء- الذي حضره رئيس الديوان و إطارات الوزارة – استعرض الطرفان فرص تعزيز التعاون المشترك بين البلدين.
وحسب بيان للوزارة، تم الاتفاق على تنصيب فوج عمل تقني ما بين إطارات الوزارتين من البلدين. لتفعيل مذكرة التفاهم الممضاة سنة 2023، من أجل عقد أول لقاء للعمل عبر التحاضر المرئي عن بعد. قبل نهاية شهر فيفري 2024 لتجسيد مختلف محاور مذكرة التفاهم .
وفي ختام اللقاء وجه الأمين العام ، دعوة للوزير الفنزويلي قصد مشاركة المتعاملين الاقتصاديين الفنزويليين. في فعاليات الصالون الدولي للصيد البحري وتربية المائيات في طبعته التاسعة. و المزمع تنظيمه بولاية وهران في 8 فيفري المقبل، تحت الرعاية السامية لرئيس الجمهورية.
جدير بالذكر، أن وزير السلطة الشعبية للصيد البحري وتربية المائيات الفنزويلي، خوان كارلوس لويو هيرننداس. يقوم بزيارة عمل إلى الجزائر في إطار أشغال منتدى الأعمال الجزائري- الفنزويلي.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: الصید البحری
إقرأ أيضاً:
«تريندز» يوقّع مذكرة تفاهم مع «إمباكت-إس إي»
أبوظبي: «الخليج»
وقّع مركز تريندز للبحوث والاستشارات مذكرة تفاهم وتعاون مع مؤسسة «مونيتور إمباكت» و«إمباكت-إس إي» ـ المملكة المتحدة، بهدف تعزيز التعاون البحثي والعلمي في مجالات ذات الاهتمام المشترك.
وقّع المذكرة عن المركز الدكتور محمد عبدالله العلي، الرئيس التنفيذي، مع ماركوس شيف، الرئيس التنفيذي لمؤسستي «مونيتور إمباكت» و«إمباكت-إس إي»، بحضور عدد من المسؤولين والباحثين من الطرفين.
وتهدف المذكرة لدعم الجهود البحثية المشتركة القائمة على الأدلة والحقائق، وتوظيفها لخدمة المجتمع وصنّاع القرار، وتوسيع قاعدة المعرفة، والاستفادة من الخبرات في مجالات السياسة والبحث العلمي.
وتنص على مجالات عدة للتعاون، من أبرزها: إجراء بحوث مشتركة في مجالات اجتماعية وسياسية واقتصادية ودراسات المستقبل، وتبادل الخبراء والباحثين غير المقيمين، وتنظيم مؤتمرات وورش عمل وندوات مشتركة، وتبادل الإصدارات والمنشورات، والمساهمة في إصدار تقارير بحثية مشتركة.
وأكد الدكتور محمد عبدالله العلي، أن هذه الشراكة البحثية تأتي في إطار الالتزام بتوسيع آفاق التعاون الدولي في مجالات البحث العلمي والاستفادة من الخبرات العالمية المتميزة. وأضاف أن هذه المذكرة تعكس حرص المركز على بناء علاقات مؤسسية فاعلة تسهم في تطوير المعرفة وصنع السياسات.
من جانبه، أعرب ماركوس شيف عن سعادته بهذه الشراكة، مؤكداً أن التعاون مع مركز «تريندز» يمثل خطوة استراتيجية نحو تعزيز البحوث التطبيقية المؤثرة، مشيداً بدور المركز في دعم بيئة البحث العلمي في المنطقة.