تعرف على الدول دعمت الغارات الأمريكية ـ البريطانية على اليمن.. بينها عربية
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
انفجار في صنعاء (منصات تواصل)
أكدت الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا تنفيذهما هجمة جوية جديدة على اليمن ردات على الهجمات ضد السفن الإسرائيلية في البحر الأحمر.
وفي التفاصيل، كشف بيان مشترك عن الولايات المتحدة وبريطانيا، أن الدول التي دعمت هذا العدوان هي أستراليا والبحرين وكندا وهولندا، منوها إلى أن الهجمة استهدفت 8 مواقع في اليمن.
وشن الطيران الأمريكي البريطاني سلسلة غارات جوية وصاروخية استهدفت العاصمة صنعاء ومحافظات حجة والبيضاء وتعز.
وذكر مسؤولون في صنعاء أن استمرار العدوان الأمريكي البريطاني على اليمن يأتي في إطار محاولات حماية كيان العدو الإسرائيلي ودعمه لارتكاب مذابح الإبادة الجماعية في قطاع غزة، والتي تعمل صنعاء على مواجهتها من خلال منعها للسفن المرتبطة بالكيان الإسرائيلي من عبور البحر البحر الأحمر.
وأكد عضو المجلس السياسي الأعلى محمد علي الحوثي أن الاستهداف الأمريكي البريطاني محاولة جديدة لثني اليمن عن مناصرة غزة وإيقاف عملياته البحرية وهو ما لن يتحقق.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: استراليا اسرائيل البحر الاحمر البحرين الحديدة اليمن امريكا بريطانيا صنعاء غزة كندا هولندا
إقرأ أيضاً:
موسكو: نعمل على تنظيم قمة "روسية-عربية" قريبًا
قال نائب وزير الخارجية الروسي سيرجي فيرشينين، اليوم الأربعاء، إن موسكو تستعد لعقد قمة روسية-عربية.
وأوضحت وكالة أنباء (تاس) الروسية أن ذلك جاء ردًا على سؤال حول ما إذا كان قد تم تحديد موعد جديد للقمة، موضحًا: “نحن نعمل على ذلك”.
وأضاف الدبلوماسي الروسي أنه قد تم تأجيل القمة بالتنسيق مع جامعة الدول العربية، ولكن هذا لا يعني أنها لن تعقد، مؤكدًا أن تنظيم القمة يتطلب الكثير من الأعمال التحضيرية، وتابع قائلًا: “نحتاج إلى تنسيق جداول جميع رؤساء الدول حتى تصبح هذه القمة، التي ستكون الأولى من نوعها في التاريخ، حدثًا ناجحًا للغاية”.
ودعا الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، في مايو الماضي، جميع قادة الجامعة العربية إلى القمة، مشددًا على أن الاجتماع الروسي العربي سيسهم في تعزيز التعاون متعدد الأوجه ومتبادل المنفعة بين البلدان، فضلاً عن المساعدة في ضمان تحقيق السلام والأمن والاستقرار في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
وكان من المقرر عقد هذا الحدث في أوائل أكتوبر الماضي إلا أنه تم إرجاء القمة إلى موعد لاحق بالاتفاق مع القادة العرب وبسبب تنفيذ مبادرات السلام الأمريكية في الشرق الأوسط.