هيئة التراث السعودية تطلق ترخيص المسح الأثري
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
الرياض (وام)
أخبار ذات صلةأطلقت هيئة التراث في المملكة العربية السعودية، ترخيص المسح الأثري أو التنقيب عن الآثار، للجهات العلمية والأفراد من المتخصصين والباحثين بآثار المملكة، عبر منصة التراخيص والتصاريح الثقافية «أبدع»، لتمكينهم من إجراء الدراسات البحثية الميدانية في المواقع الأثرية.
وذكرت وكالة الأنباء السعودية «واس»، نقلاً عن الهيئة أن إطلاق ترخيص المسح الأثري أو التنقيب عن الآثار، يساعد في تسهيل وتنظيم الأعمال العلمية التي تنفذ من قبل الأفراد المتخصصين والباحثين والجامعات والمراكز العلمية الوطنية والدولية من خلال الفرق العلمية؛ بهدف رفع جودة الأبحاث الأثرية الصادرة عن المملكة، وتسهيل الإجراءات لضمان تحقيق الالتزامات العلمية والقانونية.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: التراث الاكتشافات الأثرية الآثار المواقع الأثرية السعودية التنقيب عن الآثار
إقرأ أيضاً:
رئيس هيئة الإذاعة والتلفزيون يستقبل سفير الاتحاد الأوروبي لدى المملكة
استقبل الرئيس التنفيذي لهيئة الإذاعة والتلفزيون محمد بن فهد الحارثي، بمقر الهيئة بمدينة الرياض اليوم، سفير الاتحاد الأوروبي لدى المملكة، كريستوف فارنو، وذلك في إطار تعزيز أوجه التعاون الإعلامي بين الهيئة والجهات الإعلامية والدبلوماسية الأوروبية، بما يسهم في بناء شراكات إستراتيجية تخدم الرسالة الإعلامية للمملكة، وتعكس حضورها المتنامي على الساحة الدولية.
وخلال الاستقبال جرى مناقشة استكشاف القطاعات الواعدة في المملكة، لا سيما في الإعلام والتقنية وصناعة المحتوى، وما تتيحه من فرص استثمارية متعددة تُسهم في دعم الاقتصاد وتعزيز رؤية المملكة 2030 كمحفّز رئيس للتحول الوطني، وفتح المجال أمام الطاقات الوطنية من خلال عدة مشاريع ومبادرات إعلامية نوعية، مثل المنتدى السعودي للإعلام الذي يعد منصة إقليمية ودولية رائدة تقود الحوار الإعلامي، وتُسهم في تبادل الرؤى ومناقشة التحديات والفرص في القطاع الإعلامي.
من جانبه رحب السفير كريستوف فارنو، بالمشاركة في المنتدى السعودي للإعلام، مؤكدًا أنها فرصة سانحة للشركات الأوروبية للمشاركة في معرض مستقبل الإعلام فومكس.
بدوره أكد الحارثي، أن هذه الزيارة تعكس حرص الجانبين على تعزيز جسور التعاون الإعلامي، إيمانًا بأهمية بناء شراكات نوعية مع المؤسسات الدولية، التي تُعزز من حضور الإعلام السعودي وتفتح آفاقًا أوسع للتبادل المعرفي، بما يخدم طموحات المملكة ويُبرز صورتها الحضارية في محيطها الإقليمي والدولي.