وفقاً لموقع «Khel Now».. الهندي يتراجع ستة مراكز في تصنيف الفيفا
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
تعرض المنتخب الهندي للخسارة بنتيجة 1- 0 أمام نسور قاسيون على ملعب البيت، بدأ الفريقان المباراة بقوة وكانت المباراة متكافئة حتى الشوط الأول. لكن إصابة سانديش جينجان، إلى جانب سيطرة سوريا بشكل أكبر على المباراة، افتتحت سوريا التسجيل في الدقيقة 76 بعد أن سجل البديل السوبر عمر خريبين ونجح المهاجم القادم من مقاعد البدلاء في الدقيقة 46 وفقًا للتقارير، من المقرر أن يتراجع النمور الزرقاء ستة مراكز في تصنيف FIFA بعد هزيمتهم أمام سوريا في المباراة النهائية لمرحلة المجموعات في كأس آسيا .
سيكون ترتيب الهند بعد كأس آسيا هو 117 بينما ستقفز سوريا وتجد نفسها في المركز 91، لم تكن البداية الأولى مثالية لإيجور ستيماك في كأس آسيا حيث فشل فريقه في تحقيق ولو نقطة واحدة وخسر كل مبارياته الثلاث، كان ترتيب الهند قبل بداية كأس آسيا 2023 هو 102. وخسروا أربعة مراكز ووجدوا أنفسهم في المركز 106 بعد هزيمتهم 2- 0 أمام أستراليا المرشحة للقب، وبعد المباراة ضد أوزبكستان، فقدوا أربعة مراكز أخرى ووجدوا أنفسهم في المركز 111.
المصدر: العرب القطرية
كلمات دلالية: قطر المنتخب الهندي نسور قاسيون تصنيف FIFA
إقرأ أيضاً:
دموع و قلق.. أولياء التلاميذ يصنعون الحدث أمام مراكز إجراء “الباك”
يصنع أولياء التلاميذ الحدث هذه الأيام أمام مراكز اجراء امتحان شهادة البكالوريا، حيث يجلسون لساعات في انتظار خروج ابنائهم. بالرغم من درجات الحرارة المرتفعة التي تشهدها معظم ولايات الوطن.
كانت الساعة تشير إلى السابعة صباحاً عندما كانت جل مراكز الامتحان بمقاطعة الجزائر غرب، مكتظة بالمترشحين وأوليائهم الذين صنعوا الحدث في صورة تظهر عمق العلاقة بين الأولياء وأبنائهم خاصة في امتحان البكالوريا .
وما لفتت الانتباه، هو الارتباك الذي ميّز الأولياء، حيث أن علامات القلق والتوتر وحتى البكاء كانت حاضرة. وهو ما ساهم نوعا ما في إرباك التلاميذ خاصة الذين يريدون النجاح من أجل والديهم فقط.
وصرح بعض الأولياء انهم يعيشون في فترة صعبة جدا، خاصة بعد دخول ابنائهم إلى مراكز الاجراء، ويتسابقون لمعرفة نوعية الاسئلة صعبة أو سهلة.
وقال أحد الأولياء “تمنيت لو أدخل مع ابنتي لقاعة الامتحان. لكن ما باليد حيلة لذلك انتظرها أمام المركز. إلى غاية خروجها كي يطمئن قلبي”.
هذا وحذر عدد من المختصين في علم النفس من هذه الظاهرة. لأنها تشكل ضغطا زائدا على التلاميذ وتساهم في زيادة ارتباكهم.
وقال المختصون إنّ مثل هذه التصرفات تساهم سلبا في تركيز التلميذ، لذا على الأولياء أن يتصرفوا بعقلانية وحذر، وأن لا يكونوا سببا ثانيا. في الضغط الذي يعاني منه التلاميذ في هذه الفترة.