مكافأة 1000 دولار مقابل ترك هاتفك لمدة شهر | تفاصيل التحدي
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
هل ترغب في الحصول على استراحة من ضجيج هاتفك المستمر؟ تقدم شركة آيسلندية فرصة لن تتكرر مقابل عدم استخدام الهاتف المحمول.
فقد أطلقت Siggi's العلامة التجارية الأيسلندية للزبادي مبادرة غريبة تحت عنوان "برنامج التخلص من السموم الرقمي" الجديد.
حيث قدمت مبلغًا قدره 10000 دولار أمريكي إلى 10 مشاركين محظوظين يرغبون في عدم استخدام الهاتف لمدة شهر.
وسيقوم المشاركون المختارون بتخزين هواتفهم الذكية بشكل آمن في صندوق متوفر وسيستمتعون بشهر من الحياة التناظرية.
كيف تتخلص من ضجيج الهاتف؟
وذكرت الشركة أنه في مقابل استراحتهم الرقمية، سيحصل الفائزون على 10000 دولار، وهاتف قديم مزود ببطاقة SIM مسبقة الدفع لحالات الطوارئ، وإمدادات من زبادي Siggi لمدة ثلاثة أشهر للبقاء نشطاء خلال مغامرتهم الخالية من التكنولوجيا.
وقالت الشركة على موقعها على الإنترنت: “نحن نقدم نوعًا جديدًا من يناير الجاف هذا العام. فبدلاً من الامتناع عن تناول الكحول لمدة شهر، نتحداك أن تتخلى عن هاتفك الذكي.. نحن نؤمن بقوة عيش حياة أبسط مع عدد أقل من عوامل التشتيت”.
وأضافت: "أحد أكبر عوامل التشتيت في حياتنا اليوم هي هواتفنا. في الواقع، يقضي الشخص العادي 5.4 ساعة على هواتفه كل يوم" .
وأكدت الشركة التقديم للبرنامج مفتوح حتى 31 يناير. إذا كنت مستعدًا لأخذ استراحة من حياتك الرقمية واحتمال الفوز بمكافأة كبيرة، فتفضل بزيارة موقع Siggi الإلكتروني لإرسال طلبك.. فقد تكون من بين القلائل المحظوظين الذين يحصلون على جائزة سخية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: دولار سعر الدولار
إقرأ أيضاً:
اليوم..الدولار ما زال محلقاً
آخر تحديث: 11 دجنبر 2025 - 11:26 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- قال مراسلنا،الخميس، إن أسعار الدولار ارتفعت بشكل طفيف في بورصتي الكفاح والحارثية ببغداد لتسجل 143100 دينار عراقي مقابل كل 100 دولار، فيما سجلت أمس الأربعاء 143000 دينار مقابل 100 دولار .وأشار مراسلنا إلى أن أسعار البيع في محال الصيرفة بالأسواق المحلية في بغداد استقرت، حيث بلغ سعر البيع 143500 دينار مقابل 100 دولار، بينما سجل سعر الشراء 142500 دينار مقابل 100 دولار.وفي أربيل، ارتفعت أسعار الدولار ، إذ بلغ سعر البيع 142100 دينار لكل 100 دولار، وسعر الشراء 141950 دينارًا مقابل 100 دولار.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟