«الصحفيين» تعلن عن لجنة قيد تحت التمرين وتكويد صحف جديدة
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
قررت لجنة القيد فتح باب تلقي طلبات التقدم لجدول تحت التمرين من يوم 3 إلى 8 فبراير القادم وذلك للصحف التي تم اعتمادها في اجتماع مجلس النقابة الأخير وللصحف التي قامت بسداد الاستحقاقات المالية المقررة.
وأكد هشام يونس وكيل أول نقابة الصحفيين، ورئيس لجنة القيد، أن مجلس النقابة اعتمد تكويد الصحف التي تقدمت بطلب التكويد وتوفر بها الشروط وهم: البورصجية - أهل مصر - بلدنا اليوم - اليوم - جيل الغد.
وأكد «يونس»، أمس، في تصريحات له، أن لجنة القيد سوف تعقد لجنة المشتغلين الأخرى للزملاء الذين أمضوا مدتهم القانونية للنقل من جدول تحت التمرين إلى المشتغلين خلال النصف الأول من شهر فبراير المقبل.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الصحفي هشام يونس
إقرأ أيضاً:
عطاف: الحركية التي تطبع العلاقات “الجزائرية-التونسية” تقوم على ثلاثة أبعاد أساسية
قال وزير الدولة وزير الشؤون الخارجية والشؤون الإفريقية أحمد عطاف، أن الحركية التي تطبع العلاقات “الجزائرية-التونسية” تقوم على ثلاثة أبعاد أساسية. البعد السياسي والأمني، البعد الاقتصادي، والبعد الإنساني
وأضاف عطاف، خلال انطلاق أشغال اجتماع لجنة المتابعة “الجزائرية-التونسية” بتونس تحت إشراف وزير الدولة، وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية أحمد عطاف ونظيره التونسي محمد علي النفطي. أن لجنة المتابعة تلتئم اليوم تحضيرا للدورة الـ23 للجنة المشتركة الكبرى الجزائرية - التونسية للتعاون الثنائي. المقرر انعقادها غدا تحت الرئاسة المشتركة للوزير الأول سيفي غريب رفقة رئيسة الحكومة التونسية سارة الزعفراني.
وأكد عطاف، أن لجنة المتابعة “الجزائرية – التونسية” تمثل محطة أساسية في مسار التحضير للدورة الـ23 للجنة المشتركة الكبرى. باعتبارها آلية لتقييم ما تحقق خلال الأشهر الماضية واستشراف الخطوات المقبلة بهدف الإرتقاء بالعلاقات الثنائية إلى مستوى الشراكة الإستراتيجية التي أقرها قائدا البلدين الرئيس عبد المجيد تبون والرئيس قيس سعيد.
من جهته، وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج محمد علي النفطي أكد أن قيادتي البلدين عازمتان على الارتقاء بالتعاون الثنائي إلى مستويات أكثر فاعلية. بما يتماشى مع المتغيرات الإقليمية والدولية من خلال رؤية مشتركة ومقاربات منسقة ومبادرات جديدة في قطاعات متعددة.
كما شدّد على الطابع الأخوي والتاريخي الذي يجمع الجزائر وتونس. وعلى الثقة المتبادلة التي طبعت العلاقات بينهما في مختلف المراحل.