مركز سبها الطبي يبدأ إجراء عمليات العيون ضمن “حملة النور”
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
الوطن| رصد
انطلقت حملة “النور” لطب وجراحة العيون تحت إشراف مدير إدارة الشؤون الطبية اسويكر بوزيد، بالتنسيق مع مستشفى بنغازي لطب وجراحة العيون برئاسة سليمان نشاد، وذلك تنفيذاً لتعليمات رئيس الحكومة الليبية أسامة حماد، ووزير الصحة بالحكومة الليبية عثمان عبدالجليل.
ويذكر أنه سيتم البدء في الحملة غداً الجمعة، في استقبال والكشف على الحالات وتقييم كل حالة لإجراء العمليات الجراحية الخاصة بالعيون من قبل نخبة من الجراحين في طب العيون من مستشفى بنغازي لطب وجراحة العيون والفريق الزائر من جمهورية مصر الشقيقة.
يشار إلى أن هذه الحملة ستمتد لمدة خمسة أيام متتالية في مركز سبها الطبي، حيث بدأ الأطباء في إجراء عمليات العيون لكافة الحالاتالتي تم تقييمها من قبل الفريق الطبي المتخصص.
الوسوم#مركز سبها الطبي الحكومة الليبية حملة النور لطب وجراحة العيون عمليات عيون ليبياالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: مركز سبها الطبي الحكومة الليبية حملة النور لطب وجراحة العيون عمليات عيون ليبيا لطب وجراحة العیون
إقرأ أيضاً:
600 أكاديمي سويدي يطلقون حملة لمقاطعة الجامعات “الإسرائيلية”
الثورة نت/..
أطلق أكثر من 600 باحث وأستاذ جامعي في السويد، بينهم نخبة من الأكاديميين البارزين، حملة قوية لمقاطعة الجامعات الإسرائيلية ، احتجاجًا على استمرار العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.
وجاءت المبادرة من جامعة أوبسالا، أقدم جامعة في شمال أوروبا، عبر “منصة مقاطعة” الإلكترونية التي توثق جهود الحملة وتدعو الأكاديميين للمشاركة.
وترى المبادرة التي جاءت من جامعة أوبسالا، أقدم جامعة في شمال أوروبا أن مقاطعة الجامعات الإسرائيلية ليست مجرد خطوة سياسية، بل هي “مسألة ضمير” تحتم على الأكاديميين تحمل مسؤولياتهم الأخلاقية والقانونية تجاه السلام والعدالة.
وأكد الباحث في قسم تاريخ الأفكار بجامعة أوبسالا، بيتر هيلستروم، أحد المبادرين بالحملة، أن هدفهم قطع جميع أشكال التعاون المؤسسي الأكاديمي مع الجامعات الإسرائيلية، سواء عبر تبادل الباحثين أو تنفيذ المشاريع المشتركة.
وأشار هيلستروم إلى أن استمرار بعض الجامعات السويدية في التعاون الأكاديمي مع المؤسسات الإسرائيلية يمثل نوعًا من التواطؤ الذي يخالف القانون الدولي، مطالبًا باتخاذ موقف حازم مشابه لما حدث مع الجامعات الروسية في سياق الأزمات العالمية الأخيرة.
وجاءت هذه الحملة لتسليط الضوء على الدور الذي يلعبه التعاون الأكاديمي في تعزيز أو تقويض الحقوق الإنسانية، معتبرةً أن دعم أي مؤسسة متورطة في انتهاكات يعادل المشاركة في تلك الانتهاكات.
وتأتي هذه الحملة في وقت تتصاعد فيه الدعوات العالمية لمحاسبة إسرائيل على ممارساتها في الأراضي الفلسطينية، ما يجعل من مقاطعة المؤسسات الأكاديمية جزءًا لا يتجزأ من تحركات الضغط الدولي على الكيان الصهيوني.