شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن رئيس الأركان الإسرائيلي من يدعون إلى رفض الخدمة يضرون بالجيش وأمن البلاد، جاء ذلك في كلمة له خلال اجتماع للجنة الأمن والخارجية في الكنيست، على وقع اتساع دائرة رفض الخدمة العسكرية من قبل جنود الاحتياط في الجيش الإسرائيلي .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات رئيس الأركان الإسرائيلي: من يدعون إلى رفض الخدمة يضرون ب الجيش وأمن البلاد، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

رئيس الأركان الإسرائيلي: من يدعون إلى رفض الخدمة...
جاء ذلك في كلمة له خلال اجتماع للجنة الأمن والخارجية في الكنيست، على وقع اتساع دائرة رفض الخدمة العسكرية من قبل جنود الاحتياط في الجيش الإسرائيلي احتجاجا على خطة "إصلاح القضاء".ورغم التظاهرات التي تشهدها إسرائيل منذ 28 أسبوعا على خلفية الخطة التي تحد من دور القضاء وتصفها المعارضة بـ"الانقلاب السلطوي"، فإن الائتلاف الحكومي بقيادة بنيامين نتنياهو يمضي قدما في تنفيذها عبر تمرير تشريعات في الكنيست.وقال اللواء هاليفي: "عملنا الضروري هو الحفاظ على الكفاءة والتماسك. من يدعو إلى عدم الخدمة في الجيش الإسرائيلي يضر بالجيش والأمن والدولة".وأضاف رئيس الأركان في الاجتماع الذي، باستثناء الدقائق القليلة الأولى منه، كان مغلقا أمام وسائل الإعلام، أنه سيقدم "التقييم الاستراتيجي والعملياتي"، مضيفا: "سأتطرق إلى مختلف الساحات، سواء التحدي متعدد الساحات أو كفاءة جيش الدفاع الإسرائيلي".وتابع هاليفي: "القطاعات المختلفة - البعيدة والقريبة - تتطلب من الجيش الإسرائيلي أن يبقى يقظا، لتعزيز الردع من أجل النجاح في الحفاظ على واقع جيد لمواطني إسرائيل"، مضيفا أن "التحديات الأمنية في الوقت الحاضر تتطلب منا أن نكون على استعداد تام".وأمس الاثنين، حذر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتياهو، من تزايد رقعة رفض الخدمة العسكرية في بلاده، على خلفية استمرار الحكومة في سن تشريعات تغل يد القضاء، معتبرا أن رفض الخدمة يعرض مواطني إسرائيل للخطر.ومضى بقوله: "لا يمكن لمجموعة داخل الجيش أن تهدد الحكومة - (بأن تقول) إذا لم تفعل ما نتمنى، فسوف ننزع درع الأمن".وأضاف نتنياهو، معلقا على مشروع قانون صوت عليه الائتلاف الحكومي بقيادته في الآونة الأخيرة وأشعل تظاهرات واسعة النطاق: "الحد من المعقولية ليس فقط لن يقضي على الديمقراطية، بل سيعززها. القول بانهيار الديمقراطية مفصول عن الواقع ويهدف إلى تخويف الجمهور".ويوم الجمعة الماضي، انتقد وزير الطاقة والبنية التحتية الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، إعلان عدد من طياري جيش بلاده رفض الخدمة العسكرية، معتبرا أن القرار يشجع الأمين العام لـ"حزب الله" اللبناني، حسن نصر الله، على شن هجوم عسكري على إسرائيل و"يقرب خطر الحرب".وفي 11يوليو/ تموز الجاري، أقر الكنيست بالقراءة الأولى لمشروع قانون "الحد من المعقولية"، الذي يحد من مراقبة المحكمة العليا (أعلى سلطة قضائية) للحكومة وقراراتها، ما دفع عشرات الآلاف من الإسرائيليين للنزول إلى الشوارع وإغلاق طرق رئيسية والتظاهر داخل مطار بن غوريون في تل أبيب قبل أن تخرجهم الشرطة بالقوة.ويعتبر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الذي يواجه اتهامات بالفساد، أن التعديلات القضائية تهدف إلى استعادة التوازن بين فروع السلطة وكبح تجاوزات المحكمة العليا لصلاحياتها، فيما تصف المعارضة تلك التعديلات بـ"الانقلاب السلطوي"، وتقول إنها ستقضي على الديمقراطية.وجاء التصويت على هذا المشروع بعد توقف المفاوضات بين الحكومة والمعارضة التي كانت تسعى لتسوية المسألة، الشهر الماضي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الجيش الجيش موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس رفض الخدمة العسکریة الجیش الإسرائیلی

إقرأ أيضاً:

الجيش النيجيري يعلن مقتل 95 مسلحا شمال غربي البلاد

أعلن الجيش النيجيري، الثلاثاء، تنفيذ عملية عسكرية واسعة النطاق في ولاية النيجر شمال غربي البلاد، أسفرت عن مقتل ما لا يقل عن 95 من أفراد جماعات مسلحة تُعرف رسميا بوصف "قطاع طرق"، وذلك في إطار إحباط هجوم كان قيد التحضير، بحسب تقرير أعده خبراء أمميون واطّلعت عليه وكالة الصحافة الفرنسية.

وشاركت في العملية وحدات برية وسلاح الجو، حيث نُفذت غارات جوية أعقبتها اشتباكات عنيفة باستخدام المدفعية، واستهدفت منطقتي وراري وراقادا، وفقًا للتقرير ذاته.

وتعاني ولايات شمال غربي نيجيريا منذ سنوات من انتشار جماعات مسلحة تمارس أنشطة تشمل الابتزاز والسطو وتهريب الأسلحة واختطاف المدنيين مقابل فدية، في ظل محدودية حضور الدولة في المناطق الريفية.

وتشير مصادر محلية إلى أن هذه الجماعات نشأت إثر نزاعات حول المراعي وسرقة الماشية، قبل أن تتطور إلى تشكيلات شبه عسكرية تتخذ من غابات زمفارا وكاتسينا وكادونا والنيجر مراكز لها.

خريطة النيجر (الجزيرة) تحفظ رسمي وانتقادات حقوقية

في حين أكد الجيش، الأربعاء، "تحييد عدد من الإرهابيين"، فإنه امتنع عن تقديم حصيلة دقيقة للخسائر، مكتفيا بالإشارة إلى مقتل أحد أفراده.

ونقل مصدر استخباري أن هذا التحفظ يأتي ضمن سياسة جديدة تهدف إلى الحد من تدفق المعلومات الميدانية إلى الجماعات المسلحة، ما قد يساعدها على تعديل خططها وتحركاتها.

ويرى محللون أمنيون أن بعض هذه العصابات المسلحة نسقت عملياتها مع تنظيمات جهادية تنشط في شمال شرقي البلاد، أبرزها جماعة بوكو حرام وتنظيم الدولة الإسلامية في غرب أفريقيا، مما يعمّق التحديات الأمنية ويزيد من تعقيد المشهد، رغم تحسن التنسيق في الآونة الأخيرة بين القوات الجوية والبرية.

وقد أثار تصاعد استخدام الضربات الجوية انتقادات من منظمات حقوقية، على خلفية تقارير تفيد بسقوط مئات الضحايا المدنيين خلال السنوات الماضية، وهو ما يُعد عاملا إضافيا يزيد من صعوبة جهود التهدئة وإعادة الاستقرار إلى المناطق المتأثرة بالصراع.

إعلان

مقالات مشابهة

  • رئيس الطائفة الإنجيلية يشارك في خدمة الأحد بالكنيسة الإنجيلية الثانية بالغردقة
  • الجيش الليبي يفتح باب القبول للدراسة العسكرية في الخارج
  • الجيش الإسرائيلي يعلق العمليات العسكرية في 3 مناطق بقطاع غزة
  • الجيش الإسرائيلي يعلن تعليق الأعمال العسكرية بمناطق محددة في غزة
  • جريمة إنسانية مكتملة الأركان: الجيش الإسرائيلي يتلف أكثر من 1000 شاحنة مساعدات مخصصة لغزة
  • إعلام عبري: الجيش الإسرائيلي قتل ألف طفل في غزة خلال شهر
  • الخامنئي يؤكد أن الحركتين العسكرية والعلمية في إيران ستشهدان تقدماً بوتيرة أسرع
  • الجيش النيجيري يعلن مقتل 95 مسلحا شمال غربي البلاد
  • العاملون بسكك حديد مصر: قرار الكنيست الإسرائيلي يزيد الأوضاع ظلاما في فلسطين
  • تحرك عربي ضد الكنيست الإسرائيلي في الاتحاد البرلماني الدولي