أغرب 9 أسٍرة حول العالم.. بينها «الشبشب» والبرجر
تاريخ النشر: 26th, January 2024 GMT
أثاث غرفة النوم من القطع المهمة في كل منزل، ويحرص الزوجان على اختيار قطع ديكورية جذابة، وعادًة ما يكون السرير بالتصميم المستطيل المعروف، إلا أنه في الفترة الأخيرة، ظهرت ديكورات غريبة للسرائر في غرفة النوم، تجعل البيت عصريا وجذابا، وقد اخترنا منها ما يتوفر به عوامل الراحة والعملية، ووفقًا لموقع «HG TV»، نرصد لكم أغرب 7 سرائر حول العالم.
يبدو السرير كقطعة من المارشيميلو الكبيرة، صممه الفنان «إرنستو نيتو»، على أن يكون النوم بطريقة عمودية وليست أفقية كالمعتاد، وتم صنعه بتقنية عالية تسمح بالدخول في الأحلام الهادئة بسهولة، والحصول على فترة نوم جيدة.
سرير البالوناتالسرير البالوني يحتوي على العديد من البالونات الإسفنجية الناعمة، التي يسهل تشكيلها إلى سرير أو أريكة، والتي صممت لكي تمنح النائم شعور بالراحة والهدوء.
من المريب أن تصنع سرير رضيعك على شكل سمكة قرش، فمن الممكن أن يصاب الطفل بالأمراض النفسية التي ترافقه في حياته.
من الممتع أن تنام في عش اسفنجي كبير ومريح، بين وسائد عملاقة وناعمة، لذلك يعد سرير العش من الأسرة الغريبة والممتعة التي تم ابتكارها.
سرير البرجر
صممت هذا السرير الغريب الفنانة كايلا كرامر، على شكل شطيرة برجر شهية، تجذب الأطفال والمراهقين، وقد تم وضع النسخة الأصلية من السرير في متحف برجر بدولة فلوريدا.
تصميم سرير الكبسولة تم اقتباسه من أفلام الخيال العلمي، عملت على إبداعه الولايات المتحدة الأمريكية، وحرص المصممين على توفير عامل النوم المريح بأحدث التقنيات إلى الكبسولة السريرية.
من الغريب أن يفضل الإنسان وضع سرير في منزله على شكل «شبشب»، وتم تصميم السرير من الأسفنج المعالج لتوفير الراحة للنائم، ويعد سرير الشبشب من القطع المحببة للأطفال والمراهقين في غرفتهم.
يعد سرير الشيكولاتة قطعة محببة لقلوب عاشقين هذه الحلوى اللذيذة، وتم تنفيذ السرير من الإسفنج بالكامل دون وجود أي أخشاب، ما يجعله سريرا ناعما، يمنحك نوما عميقا وهادئا.
من القطع الديكورية الكلاسيكية الجذابة، التي تضيف لمسة من الفخامة على الغرفة، ويبدو التصميم غريب وعصري، تتخلله لمسات من الفن الكلاسيكي، ما يجعل منه تصمم رائع.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ديكور اثاث المنزل
إقرأ أيضاً:
استرداد 40 ألف قطعة أثرية.. خطوة عراقية مهمة لحماية تاريخ البلاد
أعلنت وزارة الثقافة والسياحة والآثار العراقية، اليوم الثلاثاء، عن استعادة أكثر من 40 ألف قطعة أثرية حتى الآن، مؤكدة استمرار جهودها المكثفة للحد من عمليات النبش العشوائي وسرقة الآثار في البلاد.
وقال المتحدث باسم الوزارة، أحمد العلياوي، لوكالة الأنباء العراقية (واع)، إن قسم استرداد الآثار يعمل منذ سنوات، وبشكل خاص خلال الأربع سنوات الماضية، على استعادة الآثار العراقية المنتشرة في عدة دول.
وأضاف أن الوزارة تنسق بشكل دائم مع وزارة الخارجية والسفارات العراقية في البلدان المعنية، بالإضافة إلى التعاون مع الإنتربول ومنظمة اليونسكو وغيرها من الجهات الدولية المختصة.
وأوضح العلياوي أن القطع الأثرية التي تم استعادتها تُعرض أمام الشعب العراقي من خلال قنوات التلفزيون ووسائل التواصل الاجتماعي، كما تُقام معارض خاصة في المتحف العراقي، تشمل الآثار التي تم استرجاعها أو تلك التي تُستخرج من عمليات التنقيب الرسمية، ومن بين القطع التي عادت، لوح كلكامش الشهير والكبش السومري، التي تُعرض بحسب المساحات المتاحة في المتحف، فيما تُخزن بعض القطع الأخرى.
وأشار المسؤول إلى أن عودة هذه الآثار إلى العراق تمثل مكسبًا وطنيًا هامًا، مشددًا على دعم رئيس الوزراء محمد شياع السوداني واهتمام وزير الثقافة أحمد فكاك البدراني بهذا الملف.
وأكد العلياوي أن هناك جهودًا أمنية كبيرة للتصدي لعمليات النبش العشوائي والسرقة وتهريب الآثار، بالتعاون مع دول عدة لمنع التهريب والإتجار غير المشروع، في إطار حماية التراث الحضاري العراقي الذي يعكس تاريخ البلاد العريق.
هذا التقدم يأتي ضمن استراتيجية وطنية للحفاظ على الهوية الثقافية وتعزيز مكانة العراق التاريخية على خارطة الحضارة العالمية.