ضباب كثيف.. تفاصيل طقس الشرقية اليوم السبت
تاريخ النشر: 27th, January 2024 GMT
نبه المركز الوطني للأرصاد من الضباب الكثيف على أجزاء من المنطقة الشرقية خلال ساعات الصباح الباكر حتى الساعة الـ 10 من صباح اليوم السبت.
ويشمل التنبيه حفر الباطن، الخفجي، النعيرية، قرية العليا، لافتا إلى أن التأثيرات المصاحبة تشمل انعدام في مدى الرؤية.
. "الأرصاد" يكشف توقعات الأمطار في الشرقيةحتى 8 صباحًا.. ضباب خفيف على أجزاء من الشرقيةالإنذار الأحمر - #المنطقة_الشرقية - #حفر_الباطن
للتفاصيل https://t.co/HfOEbrTUPT #الإنذار_المبكر #طقس_السعودية#المركز_الوطني_للأرصاد pic.twitter.com/rfdNAswfMe— المركز الوطني للأرصاد (NCM) (@NCMKSA) January 26, 2024حالة الطقس على الشرقيةالإنذار البرتقالي - #المنطقة_الشرقية - #الخفجي #النعيرية ...+0
للتفاصيل https://t.co/Ki4njJCBSp #الإنذار_المبكر #طقس_السعودية#المركز_الوطني_للأرصاد pic.twitter.com/Hq3JQFJbb2— المركز الوطني للأرصاد (NCM) (@NCMKSA) January 26, 2024
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام ضباب كثيف طقس الشرقية السعودية السعودية أخبار السعودية المرکز الوطنی للأرصاد
إقرأ أيضاً:
تفاصيل توتر على الحدود الشرقية بسبب تسلل “حراكة جزائريين” يوم العيد
زنقة 20 | علي التومي
في مشهد يعكس حجم اليأس الذي يعيشه الشباب الجزائري تحت وطأة القمع وانسداد الأفق، شهد شاطئ السعيدية ، أمس السبت، الذي يوافق يوم عيد الأضحى، واقعة تسلل ثلاثة شبان جزائريين، قرروا العودة إلى وطنهم سباحة بعد أن فشلوا في بلوغ الحلم الأوروبي.
واختار الشبان المنحدرون من الجزائر، طريق الهروب من واقعهم عبر المغرب، بحثا عن مخرج من “الجحيم اليومي”، كما وصفه كثير من الفارّين، لكنهم اصطدموا بجدار آخر من الفشل والإحباط، ليجدوا أنفسهم مجددًا في البحر، عائدين إلى وطن لفظهم اصلا.
و بحسب معطيات توصل بها موقع Rue20 ، فإن الشبان الجزائريين حاولوا التسلل من شاطئ السعيدية إلى الجانب الجزائري، حيث انطلقوا سباحةً من منطقة الصخور القريبة من الحدود المغربية الجزائرية نحو المياه الجزائرية.
و لاحقهم سباح منقذ في البحر وتمكن من استفسارهم عن هويتهم، حيث صرّحوا له بأنهم جزائريون قدموا إلى المغرب بهدف محاولة الهجرة إلى إسبانيا عبر التراب المغربي، وتحديدًا من مدينة الفنيدق إلى سبتة سباحةً.
وأكدوا أنهم حاولوا التسلل ثلاث مرات، لكن السلطات المغربية في الفنيدق ألقت القبض عليهم في كل مرة، ما دفعهم إلى فقدان الأمل في العبور وقرروا العودة إلى الجزائر سباحةً.
وفي تلك اللحظات، كان هناك تدخل من طرف الوقاية المدنية، التي تدخلت بسرعة عبر الجيتسكي من أجل إخراج السباح المنقذ الذي لحق بهم من البحر، قبل وصوله إلى النقطة الفاصلة خوفًا عليه من رصاص الجنود الجزائريين.
و عند اقتراب الشبان من النقطة الحدودية البحرية، أشهر جندي جزائري سلاحه ظنًّا منه أنهم مغاربة يحاولون العبور، قبل أن يتدخل جندي مغربي ليؤكد للجانب الجزائري أنهم مواطنون جزائريون يرغبون في العودة وليسوا مغاربة.
وعلى الفور، قام الجندي الجزائري بإبلاغ البحرية الجزائرية، التي حضرت إلى الموقع وأخذت الشبان من الشريط الحدودي.