متحدث الزكاة: مستعدون للتصدي لأي محاولة تهريب مهما تعددت أشكالها
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
قال المتحدث باسم هيئة الزكاة والضريبة والجمارك، حمود الحربي، إن رجال الهيئة مستعدون للتصدي لأي محاولة تهريب مهما تعددت أشكالها وطرقها.
وأضاف الحربي، بلقاء مع قناة الإخبارية، خلال اليوم العالمي للجمارك، نحرص على بناء شراكات محلية وإقليمية ودولية؛ بهدف تقديم أفضل الخدمات في منظومة العمل الجمركي ولدينا تقنيات عالية كما أن منافذنا آمنة.
وأردف متحدث هيئة الزكاة والضريبة والجمارك، أننا نستخدم أفضل التقنيات الأمنية والأشعة التقنية العالية فضلا عن الوسائل الحية، ورجال الهيئة الذين يتمتعون بحس عال وخبرات واسعة.
فيديو | "الزكاة والضريبة والجمارك" يحتفلون بتخريج 345 متدربا ومتدربة..
ومتحدث الجمارك حمود الحربي لـ #الإخبارية: بتقنيات عالية منافذنا آمنة.. ورجالنا مستعدون للتصدي لأي محاولة تهريب مهما تعددت أشكالها وطرقها pic.twitter.com/bcSL7tKblS
المصدر: صحيفة عاجل
إقرأ أيضاً:
العلاج الطبيعي تخاطب 7 جهات للتصدي لمنتحلي الصفة
تواصل نقابة العلاج الطبيعي حربها ضد منتحلي الصفة ومراكز العلاج غير المرخصة الذين يمارسون نشاطا طبيا غير قانوني ويتعدون على حقوق مهنة العلاج الطبيعي والمريض، خاصة خريجي كليات التربية الرياضية.
طالب الدكتور سامي سعد النقيب العام للعلاج الطبيعي، كل من: محافظي المحافظات الإقليمية، رئيس الإدارة المركزية للمؤسسات غير الحكومية والتراخيص، مديري إدارات العلاج الحر بالمحافظات، مديري العلاج الطبيعي بالمحافظات، جهاز حماية المستهلك، مباحث الأموال العامة، ومباحث التموين، بضرورة القضاء على أصحاب مراكز التأهيل الحركي وإصابات الملاعب وغلقها.
أوضح سعد - في بيان صادر عن نقابة العلاج الطبيعي، أن هذه المراكز غير القانونية تقوم باستقبال المرضى بمراكزهم وانتحالهم صفة طبية لممارسة نشاط طبي واعتداء على حقوق مهنة العلاج الطبيعي والمريض، هذه الظاهرة أصحابها يبحثون عن المال الحرام ضاربين عابثين غير مكترثين لكل القوانين واللوائح المنظمة للمهن الطبية.
وأكد نقيب العلاج الطبيعي، أنه مطلوب مسائلة من يسمح لهم بفتح هذه المراكز وغلقها فورا محارية للأدعياء والدخلاء.
وأضاف: مرارا وتكرارا القول الفصل والأخير خريجي كليات التربية الرياضية، أقسام: (علوم الصحة الرياضية)، خاصة وبصفة عامة للخريجين دورهم ينحصر في رفع معدلات اللياقة البدنية والترويح عن الأصحاء فقط لا غير وليس لهم دور في إصابات الملاعب أو غيره لمعالجة المريض، لذا أناشد المواطنين وجميع أعضاء الجمعية العمومية بضرورة الإبلاغ الفوري عن هذه المراكز الوهمية ومراقبة هذه الكيانات غير القانونية وليعلم الجميع أن هذا الموضوع أمانة في أعناقنا حماية للمريض وسنستمر في المطاردة حتى ينقى السوق الطبي من الفعال هؤلاء الخارجين عن القانون.