شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن التحضير للإعلان عن تشكيل تحالف سني انتخابي جديد بزعامة الكربولي و النجيفي و العيساوي، ،بحسب ما نشر وكالة وطن للأنباء، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات التحضير للإعلان عن تشكيل تحالف سني انتخابي جديد بزعامة الكربولي و النجيفي و العيساوي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

التحضير للإعلان عن تشكيل تحالف سني انتخابي جديد...

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

جبالي: أعضاء الهيئات القضائية سيشرفون على كل صندوق انتخابي لضمان الشفافية الكاملة

قال المستشار الدكتور حنفي جبالي رئيس مجلس النواب، إن من اللحظات الفارقة في عمر العمل البرلماني، تلك التي يعرض فيها على البرلمان تشريعات تمس جوهر الشرعية الديمقراطية، وتعيد رسم خرائط التمثيل النيابي على أسس من الدستور ومعطيات الواقع.

وفي هذا الإطار، يأتي عرض مشروعي القانونين المتعلقين بتقسيم الدوائر الانتخابية لمجلسي النواب والشيوخ، لا بوصفهما مجرد تقسيمات فنية أو بيانات جغرافية صماء، بل باعتبارهما تجسيدًا حيًا لنضج التجربة البرلمانية المصرية، وترجمةً صادقةً للإرادة العامة في أنقى صورها، وإعادة تأسيس للعلاقة بين المواطن ومؤسسات الحكم، على نحو يعزز شرعية النظام النيابي، ويؤكد استجابة البرلمان لتحديات اللحظة الوطنية بتوازن دقيق بين صرامة النص وروح الواقع.

وأضاف جبالي: لمن دواعي التقدير أن نشيد، في هذا المقام، بالنواب مقدمي مشروعي القانونين، لما تحلوا به من رؤية سياسية ناضجة، وإدراك دقيق لأبعاد العملية الانتخابية، وبراعة في استقراء النصوص الدستورية ذات الصلة، وتحليل أبعادها القانونية بمنهجية رصينة، ورؤية نافذة، أتاحت بلورة حلول تشريعية دقيقة، متسقةً مع المبادئ الراسخة في الفكر الدستوري.

وتابع: وقد بدا أثر ذلك جليًا في إحكام المفاهيم، وجودة الصياغات، وإحكام المذكرات الإيضاحية، التي ارتقت بمستوى المشروعين إلى نموذج من الأداء التشريعي المتقن.

وواصل: انتهج المشروعان مسارًا رشيدًا بالحفاظ على ثبات النظام الانتخابي، وهو ما يعكس إيمانًا راسخًا بأن الاستقرار في القواعد المنظمة للعملية الديمقراطية يعد شرطًا لازمًا لترسيخ الثقة الشعبية، وتعزيز التماسك المؤسسي، وتفادي دوامة التغيير، سيما وأنه وإن تعددت المدارس الفكرية وتباينت الرؤى حول جدوى النظم الانتخابية المختلفة، فإن الاتفاق ينعقد على أن النظام الأمثل لا يقاس بمدى اقترابه من نموذج نظري مجرد، بل بقدر توافقه مع الخصوصية الوطنية، وقدرته على الاستجابة لتركيبة المجتمع وسياقه السياسي والاجتماعي، ويرتكز، قبل كل شيء، إلى الأسس الدستورية الراسخة، فالنظم الانتخابية لا تستورد، ولا تفرض كقوالب جاهزة، وإنما تصاغ بتأن لتنساب في ثنايا النصوص الدستورية، وتتكيف مع معطيات الواقع الوطني.

واستطرد: ما ننجزه اليوم ليس مجرد تعديل تشريعي، بل هو خطوة محسوبة في بناء استقرار النظام النيابي، وترسيخ قواعد التمثيل الرشيد، وإعلاء لقيمة الانسجام بين مقتضيات الدستور وضرورات الواقع، بما يعزز ثقة المواطن في مؤسسة اختارها بإرادته الحرة لتكون لسانه وصوته.

واختتم قائلا: الانتخابات النيابية المقبلة ستتم تحت إشراف عضو من أعضاء الهيئات القضائية، على كل صندوق انتخابى، بما يضمن الشفافية الكاملة في كافة مراحل الاقتراع والفرز، ويرسخ ثقة المواطنين في سلامة العملية الانتخابية وحيادها.

مقالات مشابهة

  • أكثر من 9 ملايين دولار نفقات الأحزاب بالمغرب في عام انتخابي حاسم.. أداء باهت
  • أكثر من 9 ملايين دولار نفقات الأحزاب بالمغرب في عام انتخابي حاسم.. آداء باهت
  • مصدر مطلع:تحالف إطاري انتخابي موحد في صلاح الدين “إيران أولاً وأخيراً”
  • اجتماع طارئ لمجلس الزمالك للإعلان عن مدير التعاقدات الجديد
  • «وجبة سريعة التحضير» تتسبب في تسمم 3 أشخاص بالجيزة
  • بوشكيان: إنجاز انتخابي يؤكد قدرة الدولة على الصمود والعمل رغم الأزمات
  • محمود فوزي: لم يُفرض نظام انتخابي بعينه.. و3 مقترحات رُفعت للرئيس دون تدخل
  • الإطار يستعد لاحتمالات تشكيل تحالف ثلاثي على غرار 2021
  • جبالي: أعضاء الهيئات القضائية سيشرفون على كل صندوق انتخابي لضمان الشفافية الكاملة
  • القصبي: لا يوجد نظام انتخابي أفضل.. ونختار الأنسب للمجتمع المصري