إسبانيا تعلن مواصلة دعمها للأونروا.. ضاعفت تمويلها خلال حرب غزة
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
أعلنت وزارة الخارجية الإسبانية، اليوم الاثنين، أنها ستواصل دعمها لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين "الأونروا"، لتنضم إلى دول مثل إيرلندا والنرويج بهذا القرار.
وقال وزير الخارجية الإسباني خوسيه مانويل ألباريس إننا "لن نقطع المساعدات"، لكننا نرحبت بإجراء تحقيق بمزاعم إسرائيلية عن مشاركة بعض موظفي الوكالة بهجوم "حماس" على مستوطنات.
وخلال اجتماع للجنة البرلمانية، وصف ألباريس الوكالة الأممية بأنها "لا غنى عنها"، قائلاً إن التمويل يساعد على "تخفيف الوضع الإنساني الرهيب في قطاع غزة"، مضيفا أن "بلاده ستتابع التحقيق الداخلي للوكالة عن كثب".
واستطرد أن "التحقيق ينظر في أفعال حوالي 10 أشخاص من بين 30 ألف موظف في الأونروا"، مؤكدا أن "بلاده ضاعفت تمويلها لفلسطين 3 مرات في الأشهر الأخيرة إلى حوالي 50 مليون يورو (54 مليون دولار)، بما في ذلك تمويل الأونروا".
ومنذ الجمعة، علقت 12 دولة تمويل الوكالة الأممية "مؤقتا"، إثر مزاعم إسرائيلية بمشاركة 12 من موظفي "أونروا" في هجوم "حماس" على مستوطنات إسرائيلية محاذية لقطاع غزة في 7 أكتوبر/تشرين أول 2023.
وهذه الدول هي الولايات المتحدة وكندا وأستراليا وإيطاليا وبريطانيا وفنلندا وألمانيا وهولندا وفرنسا وسويسرا واليابان والنمسا.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية الأونروا التمويل غزة اسبانيا غزة تمويل الأونروا الحرب المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
كتائب القسام تعلن تنفيذ عملية نوعية ضد قوة إسرائيلية شرق خانيونس
صراحة نيوز ـ أعلنت كتائب الشهيد عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، تنفيذ عملية مركبة ضد قوة من جيش الاحتلال الإسرائيلي شرق بلدة القرارة شرق مدينة خانيونس جنوب قطاع غزة، صباح يوم الثلاثاء الموافق 20 مايو 2025.
وأفاد بيان صادر عن الكتائب أن مجاهديها رصدوا تمركز قوة إسرائيلية داخل أحد المنازل في المنطقة، وقاموا بتفخيخ المبنى بعدد من العبوات الناسفة شديدة الانفجار، ومن ثم تفجيره، ما أدى إلى انهياره وسقوط عدد من جنود الاحتلال بين قتيل وجريح.
وأضافت الكتائب أن مقاتليها استهدفوا قوة إسرائيلية أخرى وصلت إلى الموقع عبر “عين نفق” وفجروها، قبل أن يخوضوا اشتباكًا مباشرًا بالأسلحة الخفيفة. كما رُصد هبوط طيران مروحي تابع لجيش الاحتلال في محاولة لإجلاء المصابين.
وأكدت الكتائب أن العملية تأتي في إطار مقاومة العدوان الإسرائيلي والدفاع عن الشعب الفلسطيني في قطاع غزة.