شاهد المقال التالي من صحافة الجزائر عن كان محل بحث منذ أمس وهران تهتز على جريمة قتل طفل بحي لاسيرا في تليلات، اهتزت اليوم مدينة وهران على خبر جريمة قتل مروعة راح ضحيتها طفل في التاسعة من العمر يدعى كياس أحمد توفيق بحي لاسيرا بلدية وادي تليلات،بحسب ما نشر النهار الجديد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات كان محل بحث منذ أمس.

. وهران تهتز على جريمة قتل طفل بحي لاسيرا في تليلات، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

كان محل بحث منذ أمس.. وهران تهتز على جريمة قتل طفل...

اهتزت اليوم مدينة وهران على خبر جريمة قتل مروعة راح ضحيتها طفل في التاسعة من العمر يدعى كياس أحمد توفيق بحي لاسيرا بلدية وادي تليلات.

الضحية كان محل بحث من طرف عائلته والجيران القاطنين بنفس الحي منذ صباح أمس بعد اختفائه الغامض منذ التاسعة صباحا وقت توجهه لشراء الحليب بالقرب من مقر سكناه وبعد نصف ساعة من خروجه خرج والده للبحث عنه بكل ارجاء الحي لكن دون جدوى. وحسب تصريحات والد الطفل الضحية أحمد توفيق البالغ من العمر 9 سنوات فانه تم إبلاغ الجهات الأمنية عن اختفائه لتنطلق عمليات البحث إلى غاية منتصف نهار اليوم أين تفاجأ الوالد ببقع دم بنفس العمارة أين يقطن بالقرب من خزانة مولدات الغاز. وبفتحها كانت الصدمة بالعثور على كيس بلاستيكي تم وضع الضحية به بعد قتله والتنكيل به بطعنات خنجر قبل ذبحه. مصالح الدرك الوطني قامت بتطويق المكان والتحقيق في الجريمة النكراء في حق طفل قتل غدرا وببشاعة.

كان محل بحث منذ أمس.. وهران تهتز على جريمة قتل طفل بحي لاسيرا في تليلات النهار أونلاين.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

التجويع الممنهج في غزة.. جريمة مكتملة الأركان تُدار بوعي سياسي!..

بقلم: د. محمد أبو طربوش ..

في قطاع غزة، تجاوزت الأزمة الإنسانية مجرد كونها وصفًا دبلوماسيًا لتصبح مشهدًا غير مسبوق يكشف كيف يمكن للمجاعة أن تتحول إلى أداة سياسية بامتياز.
الأزمة التي تعصف بالقطاع ليست نابعة من نقص التبرعات أو الأموال، بل من حصار خانق يمنع إدخال المواد الأساسية، جاعلًا حياة أكثر من مليوني إنسان رهينة قرار سياسي مُخطط بعناية.
من أزمة إنسانية إلى سلاح استراتيجي..
ما يحدث في غزة يتجاوز مفهوم “نقص الإمدادات” ليبلغ مستوى سياسة تجويع متعمدة. لا يكتفي الاحتلال بالحصار العسكري، بل يسعى إلى تحويل الغذاء والدواء إلى أدوات ضغط تفاوضي.
هذا التحول يكشف أن المجاعة لم تعد نتيجة جانبية للحرب، بل أداة تُستخدم لفرض واقع سياسي جديد على الأرض.
الموت جوعًا.. مرحلة جديدة من الحصار
ولأول مرة، تُسجل وفيات مباشرة بسبب الجوع الصريح، وليس فقط بسبب سوء التغذية أو نقص الدواء كما في جولات سابقة.
موت الأطفال بعد أيام بلا طعام يعكس أن الأزمة وصلت إلى مرحلة كسر إرادة المجتمع عبر استهداف أساس بقائه: الغذاء.

هذا النوع من الضغط لا يواجهه التصعيد العسكري وحده، بل يحتاج إلى قراءة سياسية تتجاوز لغة الإدانة.
الحصار الثلاثي.. الأرض والبحر والمعابر

الاحتلال يدير المعركة عبر التحكم الكامل في بوابة الطعام، ما يجعل أي حديث عن المساعدات مشروطًا بالمعابر التي يسيطر عليها بالكامل، حيث تشكل السيطرة على الأراضي الزراعية، وتدمير الثروة الحيوانية، وقصف البحر واعتقال الصيادين، أضلاع حصار ثلاثي يقطع أي إمكانية للاعتماد على الذات.
الإنزالات الجوية.. بين الحل والإيذاء
ويبدو الطرح الغربي بخصوص الإنزالات الجوية أقرب إلى إدارة صورة إعلامية منه إلى حل عملي. هذه الإنزالات تعني توزيع الطعام وفق منطق القوة والسرعة، ما يُقصي الفئات الأضعف من الأرامل والأطفال والمرضى. إضافة إلى ذلك، فإن المشهد نفسه يخدم رواية الاحتلال: شعب مذلول ينتظر فتات السماء بدل كسر الحصار من جذوره.
مجاعة على الهواء.. صدمة التاريخ
الفارق في هذه الجولة ليس في قسوة الحصار فحسب، بل في كونه موثقًا بالكامل بالصوت والصورة.
تُبث مشاهد الأطفال الجائعين مباشرة للعالم، ومع ذلك لا يتحرك الشارع الدولي والإقليمي بما يتناسب مع حجم الجريمة. بدا الصمت العربي، وخصوصًا من دول الجوار، صادمًا حتى للإسرائيلي الذي لم يكن يتوقع هذا الفراغ الشعبي والسياسي.

إن ما يجري في غزة اليوم ليس كارثة إنسانية عابرة، بل جريمة مكتملة الأركان تُدار بوعي سياسي. لقد أصبح التجويع لغة تفاوضية ورسالة ردع في آن واحد. ومع استمرار الصمت، تتحول المجاعة من مأساة محلية إلى اختبار أخلاقي عالمي سيسجل التاريخ نتائجه بوضوح: إما صحوة توقف الجريمة، أو عار أبدي سيلاحق الجميع.

user

مقالات مشابهة

  • أوباما يعيد نشر مقال يتهم إسرائيل بارتكاب جريمة التجويع في غزة
  • جريمة موثقة بالصوت والصورة: إشعال متعمد للحرائق في إسطنبول بقنابل مولوتوف!
  • حبس أحد المتورطين في جريمة قتل ترهونة وملاحقة شركائه الفارين
  • التجويع الممنهج في غزة.. جريمة مكتملة الأركان تُدار بوعي سياسي!..
  • جريمة التجويع المركبة في غزة
  • جريمة قتل مروعة في شط العرب.. تفاصيل صادمة تكشفها 10 أيام من التحقيقات
  • شرطة وهران توقف 6 مسبوقين وتحجز أسلحة بيضاء محظورة
  • شرطة العاصمة تضبط متهماً جريمة قتل
  • الهلال الأحمر التركي: التجويع الإسرائيلي بغزة جريمة حرب موثقة
  • إنتشال جثة شاب غرق بشاطئ مداغ في وهران