الدكتور أحمد جلال يوضح شرحًا مهمًا لمفهوم وحدة الموازنة وأهميته للدولة (فيديو)
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
كشف الدكتور أحمد جلال مقرر المحور الاقتصادي في الحوار الوطني، أنه لم تصدر عن الحوار أي توصيات بشأن التضخم والموازنة العامة والدين والعدالة الاجتماعية، وأولويات الاستثمار.
منها الهبات والمنح واعتمادات الموازنة العامة.. 6 موارد لـ "جهاز حماية المستهلك" وزير المالية: الموازنة حققت أداءً متوازنًا خلال النصف الأول من العام المالي الحالي مفهوم وحدة الموازنةوقال في لقاء لبرنامج "مساء dmc" مع الإعلامي أسامة كامل، إننا نخل بمجموعة من المبادئ الثابتة في الاقتصاد، ومنها مبدأ وحدة أو شمولية الموازنة، مؤكدًا أن وزارة المالية هي المالك للأصول العامة بالنيابة عن الشعب.
وأوضح أن وحدة الموازنة تعني أن الإيراد العام يدخل في صندوق واحد، ويتم توزيعها بناء على أولويات الدولة وليس بناء على تفضيلات المؤسسات أو الهيئات التي تملك جزء من هذه الإيرادات.
وأضاف أن هيئة المجتمعات العمرانية على سبيل المثال تحتفظ بدخلها دون توجيهها إلى وزارة المالية رغم أنه دخلًا كبيرًا، موضحًا أن الأفضل أن تحصل المالية على هذه الإيرادات وثم تقرر الأولويات أولًا وتقرر ما يعود من هذه الإيرادات للهيئة.
وأشار إلى أن بعض هذه الهيئات قد تمتلك مشاريع جيدة بالنسبة للعائد المادي، لكن العائد منها بالنسبة للمجتمع غير ملموس مقارنة بالإنفاق على التعليم على سبيل المثال.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الموازنة الموازنة العامة وزارة المالية المجتمعات العمرانية الحوار الوطني هيئة المجتمعات العمرانية أحمد جلال العدالة الاجتماعية برنامج مساء dmc الدكتور أحمد جلال
إقرأ أيضاً:
نيابةً عن خادم الحرمين وولي العهد.. نائب وزير الخارجية يشارك في المنتدى الدولي للسلام والثقة
نيابةً عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- شارك معالي نائب وزير الخارجية المهندس وليد بن عبدالكريم الخريجي، اليوم، في المنتدى الدولي للسلام والثقة، والمنعقد في عاصمة جمهورية تركمانستان عشق آباد.
وألقى نائب وزير الخارجية كلمة عبر فيها عن شكر المملكة العربية السعودية لجمهورية تركمانستان على مبادرتها في الجمعية العامة للأمم المتحدة، التي أدت إلى اعتماد مشروع قرار بالجمعية العامة بجعل عام 2025م السنة الدولية للسلام والثقة، وذلك لتعزيز الحوار وتشجيع التعاون وترسيخ مبادئ الاحترام المتبادل على نطاق عالمي.
وجدد تأكيد المملكة على أهمية الثقة والحوار والتنمية في صنع السلام، وقال:” لايمكن صنع سلام دائم بمجرد توقيع اتفاقية أو معاهدة، فالسلام الحقيقي عن عملية طويلة تبدأ ببناء الثقة خطوة بخطوة ثم حوار شجاع وصادق ثم تنمية شاملة وعادلة تحول الناس من ضحايا النزاع إلى شركاء في البناء”.
ونوه معاليه بجهود المملكة في الدبلوماسية الوقائية، التي ترتكز على الوساطة وحل النزاعات سلميًا، ودعم الاستقرار الإقليمي، وتقديم المساعدات، وتعزيز الحوار بين الثقافات والأديان ودعم المنظمات الدولية.