بهذه الكلمات.. إليسا ترد على منتقدي مرضها
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
ردت الفنانة إليسا على الانتقادات التي تعرضت لها مؤخرًا بعد تصريحاتها الأخيرة حول مرضها بالسرطان، كما أشارت إلى أن البعض يتهمها بأنها تستغل فترة الحديث عن مرضها لكسب تعاطف الجماهير.
تصريحات إليسا بشأن مرضها
وقالت إليسا في تصريحات تليفزيونية: "كتير بسمع تعليقات إني استغليت مرضي وبضل أحكي فيه، لذلك إذا كان كلامي يؤدي إلى توعية معلش يضلوا يقولوا هيك، لأن كمية السرطان اللي بنشوفها بالعالم العربي كبيرة وخصوصًا في لبنان، لازم نضل نحكي عن التوعية وخاصةً العلاج المبكر لأن كل ما منكتشف بدري بيكون العلاج أسرع".
سبب مرض إليسا بالسرطان
كشفت إليسا عن أهمية الكلمة، وتحدثت خلال تصريحاتها عن معاناتها في علاقة عاطفية سابقة، أدت لتدهور حالتها النفسية والصحية حتى أُصيبت بسرطان الثدي، مشيرةً إلى أن الكلمة تستطيع تغيير حياة الإنسان.
الفيلم الوثائقي "it's ok"
وفي سياق، صرحت إليسا خلال الوثائقي “it's ok”عن العلاقة العاطفية التي دمرتها قائلة:"لما الإنسان يحطمك ويقولك أنتي مش حاجة، وأنتي بتكوني سوبر ستار يجي هو يقولك أنتي مين؟ أنتي ولا حاجة، مين أهلك؟! مين أصحابك؟! وفيه حاجات كتير بحس إني مش عايزه أقولها ومش هقولها، كنت في مكانة ضعيفة كتير نفسيًا وجسديًا، وكنت عايزة أبعد مش بقدر ومش عارفة هتعامل ازاي مع الشيء اللي بيتقالي، أنا بقول ده عشان الكلمة بتقدر تغير حياة إنسان.
تفاصيل فيلم “It’s OK”
سيتعرف جمهوره إليسا من خلال فيلم “It’s OK” على الكثير من كواليس حياتها التي لم ترويها من قبل، وظهرت “إليسا” تبكي خلال سرد مشوارها مع المرض، وتعرضها للتنمر خلال مسيراتها الفنية، وعن علاقة تسببت في إصابتها بمرض السرطان من شدة القهر الذي تسبب فيه هذا الشخص، ويحمل البرومو الكثير من الدموع لإليسا كلما تحدثت عن خيبة من الخيبات التي تعرضت لها أو تذكر كم التنمر الذي شهدته على شكلها وملابسها وطريقة كلامها.
آخر أعمال إليسا
يذكر أن آخر أعمال إليسا هو طرحها أحدث أغنياتها التي تحمل اسم "العقد"، على موقع الفيديوهات "يوتيوب"، وتطبيقات ومنصات الموسيقى المختلفة، الأغنية من كلمات أيمن بهجت قمر، وألحان محمد يحيى، وتوزيع جلال حمداوى.
كلمات أغنية العقد
بالعقد دة عقدتني
والسلسلة دي حبل وانت خانقني بيه
بص الخاتم فيه ايه اسمك مكتوب عليه
دة لوحده ذكرى ليوم ماكانليش حظ فيه
خد اللي ليك ونفضها
وعد اللي بيقول كلمة يطلع قدها
مش بإنت جايبلي إيه
لا بإنت اديتلي إيه
وأي واحدة اسألها دة اكيد ردها
الحب دلع وونس وإني الاقيك
مش بالهدايا وكفاية كنت أبقى ليك
طلباتي كانت بسيطة عملت إيه
الحب دلع وونس وإني الاقيك
مش بالهدايا وكفاية كنت أبقى ليك
طلباتي كانت بسيطة عملت إيه
أنا الحقيقة بصراحة خسارة فيك
خسارة فيك خسارة فيك.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
التنمية المحلية: برنامج «مشروعك» من أنجح المبادرات التنموية التي أطلقتها الدولة
أكد الدكتور خالد قاسم، مساعد وزير التنمية المحلية، أن برنامج «مشروعك» يعد من أنجح المبادرات التنموية التي أطلقتها الدولة، مشيرًا إلى أنه حقق قفزات ملموسة في دعم المشروعات الصغيرة والمتوسطة ومتناهية الصغر، كما ساهم في توفير أكثر من 1.4 مليون فرصة عمل منذ انطلاقه عام 2015 وحتى مايو من العام الجاري.
وقال الدكتور خالد قاسم، خلال اتصال هاتفي مع قناة الحدث اليوم الفضائية مساء اليوم الجمعة، إن البرنامج نجح في تنفيذ 215 ألف مشروع بقيمة تمويلات تجاوزت 33 مليار جنيه، بالتعاون مع 6 بنوك وطنية، ما يعكس قوة الشراكة بين الحكومة والقطاع المصرفي في دعم الاقتصاد المحلي.
وأضاف أن شهر مايو الماضي شهد نموا ملحوظا، مقارنة بشهر أبريل، حيث ارتفع عدد المشروعات من 952 إلى 1206 مشروعات، بزيادة بلغت 130%، فيما قفزت قيمة التمويلات من 148 إلى 364 مليون جنيه، مما ساهم في خلق 3077 فرصة عمل جديدة خلال شهر واحد فقط.
وأوضح مساعد وزير التنمية المحلية أن برنامج مشروعك يسهم في تحفيز ثقافة ريادة الأعمال والعمل الحر، عبر تحويل الشباب والمرأة إلى أصحاب مشروعات إنتاجية، وهو ما يدعم الاقتصاد المحلي ويعزز الشمول والاستدامة في التنمية داخل المحافظات.
وذكر أن برنامج مشروعك يسعى إلى تحقيق توازن بين العرض والطلب في السوق من خلال تشغيل المواطنين وزيادة المعروض من السلع الأساسية، مما يساهم في خفض الأسعار وتحسين مستوى المعيشة، مضيفا أن المستهدف المستقبلي للبرنامج هو الوصول إلى مليوني فرصة عمل في مختلف أنحاء البلاد.
ولفت إلى أن محافظات مثل سوهاج وأسيوط وبني سويف وأسوان جاءت في صدارة المحافظات من حيث عدد المشروعات وحجم التمويل، ما يظهر نجاح جهود التنمية المحلية في الوصول إلى الفئات الأكثر احتياجا وتحقيق توزيع جغرافي عادل لعوائد التنمية.
في سياق آخر، اعتبر الدكتور خالد قاسم مساعد وزير التنمية المحلية، أن مشروع الدفن الصحي بـ شبرا منت في محافظة الجيزة، لا يمثل مجرد خلية واحدة، بل مجمعا بيئيا متكاملا من الخلايا والمنشآت ويعد الأكبر من نوعه على مستوى الجمهورية، حيث بلغت تكلفته 294 مليون جنيه، ويشكل نقلة نوعية في إدارة المخلفات الخطرة بطريقة آمنة ومستدامة.