حاكم خاركيف الأوكرانية: إصابة 4 أشخاص في قصف روسي لأحد المستشفيات
تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT
قال مسؤولون محليون في خاركيف الأوكرانية، إن قنبلة روسية قصفت مستشفى في شمال شرق البلاد، وحطمت النوافذ والمعدات ودفعت إلى إجلاء عشرات المرضى، بحسب ما ذكرته وكالة «رويترز».
روسيا تقصف مستشفىوقال فولوديمير تيموشكو، رئيس فرع خاركيف الإقليمي للشرطة الوطنية، إن قنبلة واحدة سجلت إصابة مباشرة بالمستشفى في حوالي الساعة 9:45 مساءً، في بلدة فيليكي بورلوك، شمال شرق خاركيف، وسقطت قنبلة ثانية في مكان قريب.
وأوضح أنه تم إجلاء 38 شخصًا من المنشأة، جميعهم باستثناء خمسة مرضى واثنين موضوعين على أسرة المستشفى، وأضاف الحاكم الإقليمي أوليه سينيهوبوف أن أربعة أشخاص أصيبوا بجروح طفيفة عولجوا في الموقع.
تحطم جميع نوافذ المستشفىوأظهرت الصور التي نشرتها خدمات الطوارئ الأوكرانية على «تليجرام» تحطم جميع نوافذ المستشفى تقريبًا، تناثرت مواد البناء المحطمة في الشارع بالخارج.
وولم يتم التحقق بشكل مستقل من الحادث، لكن كانت هناك هجمات روسية متكررة على أهداف في منطقة خاركيف في الأسابيع الأخيرة.
ولم ترد وزارة الدفاع الروسية على الفور على طلب للتعليق.
وقال عمدة خاركيف، إيهور تيريخوف، على «تليجرام»، إن الطائرات الروسية بدون طيار أصابت هدفًا للبنية التحتية في المدينة. ولم ترد أنباء فورية عن وقوع ضحايا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أوكرانيا روسيا الأزمة الروسية الأوكرانية مستشفى أوكرانيا كييف موسكو
إقرأ أيضاً:
إصابة 3 أشخاص فى تصادم بطريق السنبلاوين بالدقهلية
أصيب 3 أشخاص فى حادث تصادم سيارة ربع نقل وعربة كارو، على طريق المقاطعة السنبلاوين، فى محافظة الدقهلية، وجرى نقل المصابين للمستشفى لتلقى العلاج اللازم.
كان مدير أمن الدقهلية، تلقى إخطارًا من مدير المباحث الجنائية، يفيد بورود بلاغ لإدارة شرطة النجدة، بوقوع حادث تصادم بين سيارة ربع نقل وعربة كارو، على طريق المقاطعة السنبلاوين.
وانتقل ضباط وحدة مباحث المركز لمكان البلاغ، وبالفحص تبين إصابة كل من: نورهان السعيد عبدالجواد، 26 سنة، بكدمة بالقدم اليسرى واشتباه كسر بالقدم اليسرى، ورضا شحاته ألماظ، 55 سنة، بكدمات بالقدمين، ومصطفى محمود شحاته، 37 سنة، بكدمة بالظهر مع اشتباه كسر بالظهر.
وجرى نقل المصابين لمستشفى تمى الأمديد لتلقى العلاج، وتحرر عن ذلك المحضر اللازم، والعرض على جهات التحقيق لمباشرة أعمالها.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟