منتخبا تركيا وسنغافورة لـ”الشراع الحديث” يختتمان غدا معسكرهما في أبوظبي
تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT
يختتم، غدا الجمعة، منتخبا تركيا وسنغافورة للشراع الحديث، معسكرهما المقام حاليا على شاطئ كاسر الأمواج في أبوظبي، باستضافة من نادي أبوظبي للرياضات البحرية.
وتقام المعسكرات بإشراف من أكاديمية أبوظبي للرياضات البحرية، وبمشاركة 16 بحارا ناشئا، ضمن إعدادهم للمشاركة في مختلف منافسات الأوبتمست، إحدى فئات الشراع الحديث.
وأكد سالم الرميثي مدير عام النادي، أن اختيار هذه المنتخبات للعاصمة أبوظبي لم يأت من فراغ، حيث شاركت من قبل في البطولة الآسيوية، لفئة الأوبتمست، في نوفمبر الماضي، بحضور 28 منتخبا، ولاقت كل سبل الدعم، ليتم اختيار أبوظبي مجددا لإقامة معسكرات خاصة بهم في ظل توافر كل التجهيزات الفنية واللوجستية.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
ذياب بن محمد بن زايد يكرم شرطة أبوظبي ضمن مبادرة “النبض السيبراني للمرأة والأسرة”
كرم سموّ الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان، نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون التنموية وأسر الشهداء، ثلاث منتسبات من الكفاءات المتميزة بالقيادة العامة لشرطة أبوظبي من خريجات الدفعة الثانية لمبادرة “النبض السيبراني للمرأة والأسرة” وذلك خلال الحفل الذي أقيم تحت رعاية سموّ الشيخة فاطمة بنت مبارك “أم الإمارات” رئيسة الاتحاد النسائي العام، رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة، الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية.
شمل التكريم الرائد شيخة عبيد الزعابي، مدير مكتب شؤون الشرطة النسائية بقطاع الموارد البشرية ، والرائد فاطمة عبدالله راشد الشحي من قسم مكافحة جرائم الاعتداء على الأطفال بإدارة التحقيق والبحث الجنائي في مديرية شرطة المناطق الخارجية ، وكبير المساعدين آمنة الزيودي من مديرية التحريات والتحقيقات الجنائية.
وشاركت منتسبات شرطة أبوظبي ضمن خريجات الدفعة الثانية لمبادرة “النبض السيبراني للمرأة والأسرة” في نشر الوعي لأكثر من 500,000 مستفيد من مختلف فئات المجتمع، من خلال تنفيذ 390 ورشة توعوية (307 حضورية و83 عن بُعد)، متجاوزات الهدف البالغ 300,000 مستفيد و150 ورشة، بالتعاون مع 30 جهة حكومية وخاصة ومجتمعية في الدولة .
كان “الاتحاد النسائي العام” قد أطلق المبادرة بالتعاون مع مجلس الأمن السيبراني، في إطار الجهود الوطنية لترسيخ الأمن الرقمي وتعزيز دور المرأة في هذا القطاع الحيوي، بهدف بناء وعي مجتمعي شامل بثقافة الأمن الرقمي، وتعزيز الشعور بالمسؤولية الرقمية لدى الأفراد، من خلال إعداد كوادر نسائية متخصصة قادرة على نقل المعارف التقنية إلى شرائح المجتمع، والمشاركة الفاعلة في صياغة الخطاب السيبراني الوطني.