اعتمد اللواء جمال نور الدين، محافظ كفر الشيخ، اليوم، الخميس، حركة تكليفات جديدة وتنقلات بين مديري المستشفيات العامة والمركزية، بناءً على ترشيح الدكتور محمد شقوير، وكيل وزارة الصحة.

تكليف حسين عبد الرازق مديراً لمستشفى كفر الشيخ العام تكليف أميرة عبد السلام مديرًا لإدارة العلاج الحر بكفر الشيخ

وتضمنت الحركة تكليف الدكتور حسين عبد الرازق، مدير مستشفى سيدي غازي المركزي؛ للعمل مديراً لمستشفى كفر الشيخ العام، خلفاً للدكتور ياسين رمضان الذي جرى تكليفه مديراً لإدارة المستشفيات بإدارة الطب العلاجي بمديرية الصحة.

كما شملت الحركة، أيضاً، تكليف الدكتور إيهاب طلعت الفقي، مديراً لمستشفى بيلا المركزي، والدكتور عبد الرحمن سرحان، مديراً لمستشفى برج البرلس المركزي، والدكتور إبراهيم الشناوي، مديراً لمستشفى سيدي غازي المركزي.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: إدارة المستشفيات اللواء جمال نور الدين محافظ كفر الشيخ اللواء جمال نور الدين المستشفيات العامة جمال نور الدين محافظ كفر الشيخ جمال نور الدين حركة تكليفات كفر الشيخ العام كفر الشيخ مستشفى بيلا مستشفى كفر الشيخ العام مستشفى بيلا المركزي وكيل وزارة الصحة وزارة الصحة مديرية الصحة مدير مستشفى

إقرأ أيضاً:

ابو النفط السوداني الشيخ الدكتور عثمان عبدالوهاب احمد: العباس

ابو النفط السوداني الشيخ الدكتور عثمان عبدالوهاب احمد: العباس الذي رعى عهد الحركة الإسلامية
صديق محمد عثمان
مراحله الاكاديمية :
– درس المرحلة المتوسطة بمدرسة رفاعة الأميرية وتزامل فيها مع الشيخ الدكتور حسن الترابي الذي زامله ايضا في المرحلة الثانوية بمدرسة حنتوب الثانوية ومن زملائه بمدرسة حنتوب ايضا الرئيس الأسبق جعفر نميري ورجل الأعمال لاحقا خليل عثمان والدكتور زاكي الدين حسين والأستاذ محمد إبراهيم نقد.
– تخرج في جامعة الخرطوم قسم الجيلوجيا ثم نال شهادة الماجستير في الجيلوجيا من جامعة مانشيستر بالمملكة المتحدة والدكتوراة من جامعة اريزونا بالولايات المتحدة .
مراحله المهنية :
– عمل بمصلحة الجيلوجيا ثم مديرا للشركة السودانية المصرية للتعدين قبل ان ينتقل لتأسيس شركة التامين الإسلامية ويعمل مديرا لها وعضوا بالاتحاد العالمي لشركات التكافل والتامين الإسلامي وعضو بالاتحاد الدولي لشركات التامين.
– عمل مهندسا مقيما لبناء كوبري كوبر في السنوات الاولى من حياته العملية .
– كان عضوا مؤسسا في عدد من الموسسات الاقتصادية الإسلامية ؛ الشركة الإسلامية للتنمية ، بنك فيصل الإسلامي ، بنك التضامن الإسلامي ، منظمة الدعوة الإسلامية ، الوكالة الإسلامية للإغاثة وغيرها من منظمات العمل الإسلامي الطوعي.
– تولى الإشراف على عمليات استعادة السودان لحقه في التنقيب عن نفطه التي كانت تحتكرها شركة شيفرون وقاد فريق من المختصين والخبراء خلال المراحل الاولى من اتصالات الترويج وجذب استثمارات وتوقيع عقودات الاستثمار في مجال النفط
– عين وزيرا للطاقة والتعدين خلال الفترة ١٩٩١-١٩٩٤ اسس خلالها صناعة النفط السوداني.
انتماؤه السياسي:
– انتمى للحركة الإسلامية بعد دخوله جامعة الخرطوم في العام ١٩٥١ وينسب الراحل الفضل في انضمامه للحركة إلى الراحل ميرغني النصري
– عاد إلى السودان من الدراسة في امريكا ١٩٧٤ وانتخب عضوا بمجلس الشورى للحركة الإسلامية واسند اليه المكتب الإداري وبهذه الصفة كان يتولى قيادة الحركة في الفترات التي كان يتم فيها اعتقال الشيخ الترابي او احتجازه منزليا.
– تولى إلى جانب المكتب الإداري المكتب الاجتماعي والذي اشرف على توسيع اهتمام الحركة الإسلامية بقطاع النساء وتوسيع العمل معهن وبينهن وهي الفترة التي صدرت فيها رسالة الشيخ الترابي ( المرأة بين تعاليم الدين وتقاليد المجتمع ) والتي القاها كمحاضرة تم تحريرها في رسالة صغيرة الحجم عظيمة الاثر.
– وقعت عليه مهام القيادة في الحركة الإسلامية في فترات حرجة جدا خلال مايو وعهد سقوط حكم مايو كان هو المسئول الاول بحكم مسؤوليته الإدارية بينما كان الاستاذ علي عثمان مسؤول العاصمة القومية.
– حدثني احد الذين عملوا مع الراحل تنظيميا انه وضح لائحة للتفرغ التنظيمي في هياكل الحركة منعت تفرغ الاعضاء تفرغا كاملا لأكثر من عامين وكان شديدا في تنفيذها فلا يسمح باستمرار شخص في العمل الحزبي بحيث لا يكون لديه وظيفة او عمل خاص وكان يعتقد بان التفرغ الحزبي التنظيمي يخصم من تجربة الانسان المهنية وكسبه في الحياة العامة .
– عند التحضير للتغيير الذي وقع في العام ١٩٨٩ وبعد تفويض هيئة الشورى للامين العام للحركة الاسلامية قام باختيار سبعة من اعضاء المكتب التنفيذي شكلوا معه مكتبا تنفيذيا مصغرا اشرف على عملية التخطيط والاعداد للتغيير ثم عند توزيع ادوار هذا المكتب المصغر كان الشيخ عثمان عبدالوهاب والشيخ يسن عمر والشيخ عبدالله حسن احمد هم الذين وقع الاختيار عليهم للبقاء خارج المعتقل بينما ذهب الشيخ الترابي وآخرين للمعتقل وذهب الدكتور علي الحاج إلى الخارج للإشراف على النشاط الخارجي.
– بعد المفاصلة في العام ٢٠٠٠ وعند التحضير لهجمة اعتقالات واسعة شنتها السلطة حينها على هياكل وكوادر الحركة الإسلامية كان الشيخ عثمان عبدالوهاب ثالث ثلاثة ايضا هم الشيخ يسن عمر والشيخ عبدالله حسن احمد كلفتهم قيادة الحركة بالإشراف على العمل الحركي.
– تعرض للاعتقال عدة مرات بعد المفاصلة والتضييق في أعماله الخاصة وعضويته للمؤسسات الإسلامية المالية والطوعية.
– كان عليه الرحمة شخصا صارما في إلزام نفسه بعزايم المعايير شديد المراس في الحق لا يساوم على مبادؤه مستقلا معتدا بنفسه دون خيلاء او نرجسية ولم يكن من تيار القطيع الذي تقوده الاقلية او الزعامة ولذلك اتسمت علاقته بالشيخ الترابي بالندية مع حميمية واحترام ومحبة لا تتوفر إلا لامثالهم من الأقران الافذاذ
نسال المولى ان يتقبل اخانا وشيخنا ووالدنا الحبيب الشيخ الدكتور عثمان عبدالوهاب احمد الذي انتقل إلى ربه راضيا مرضيا بمدينة القاهرة بجمهورية مصر العربية بعد وعكة صحية
ونعزي انفسنا واخواننا واسرة الشيخ ومعارفه واحبابه وعارفي فضله
وانا لله وانا اليه راجعون

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • أجواء روحانية في صلاة عيد الأضحى بكفر الشيخ.. صور
  • ابو النفط السوداني الشيخ الدكتور عثمان عبدالوهاب احمد: العباس
  • مصرع شابين وإصابة 4 آخرين أثناء سباق موتوسيكلات بكفر الشيخ
  • بلالين بألوان مبهجة.. تجهيز 404 ساحات لصلاة عيد الأضحى بكفر الشيخ| صور
  • حملات نظافة مكبرة استعداداً لعيد الأضحي المبارك بكفر الشيخ.. صور
  • تفاصيل لقاء حسين الشيخ مع أعضاء من حزب "سيريزا" اليوناني
  • أول تحرك لـالمحامين بعد مقتل محام بكفر الشيخ على يد خصوم موكله
  • تضامن الدقهلية يعيد فتاة لأسرتها بكفر الشيخ
  • تمديد تكليف الدكتور جمال الرويضي مستشارًا بمكتب نائب أمير منطقة حائل
  • اجتماع تحضيري بمناسبة إطلاق 1000 يوم تغيير حقيقي بكفر الشيخ