غرامة تصل لـ 200 ألف جنيه للمتورطين في ترويج الشائعات وفقا للقانون
تاريخ النشر: 2nd, February 2024 GMT
يقدم موقع صدى البلد معلومات قانونية عن عقوبة ترويج الشائعات عبر مواقع "السوشيال ميديا" المختلفة حتي لايقع احد في مصيدة العقوبات وفقا للقانون فيما يلى:
عقوبة مروج الشائعات بالغرامة بحد أقصى 200 ألف جنيه
وينص القانون على معاقبة مروج الشائعات بالغرامة بحد أقصى 200 ألف جنيه، والحبس من 6 أشهر إلى 3 سنوات، كما طالب مجلس النواب بتغليظ العقوبة على مروجي الشائعات على وسائل التواصل الاجتماعي والمواقع لتصل إلى السجن لأكثر من 10 سنوات، بدلا من 3 سنوات.
وتنص المادة 77 من قانون العقوبات المصرى على: "يعاقب بالإعدام كل من ارتكب عمدا فعلا يؤدى إلى المساس باستقلال البلاد أو وحدتها أو سلامة أراضيها"، مادة 77 د: "يعاقب بالسجن إذا ارتكبت الجريمة فى زمن سلم".
وكل من سعى لدى دولة أجنبية أو أحد ممن يعملون لمصلحتها أو تخابر معها أو معه وكان من شأن ذلك الإضرار بمركز البلاد، فإذا وقعت الجريمة بقصد الإضرار بمركز البلاد بقصد الإضرار بمصلحة قومية لها كانت العقوبة الأشغال الشاقة المؤقتة فى زمن السلم والأشغال الشاقة المؤبدة فى حالات أخرى.
وتنص مادة 78: "كل من طلب لنفسه أو لغيرة أو قبل أو أخذ ولو بالواسطة من دولة أجنبية أو ممن يعملون لمصلحتها نقودا أو أية منفعة أخرى أو وعدا بشئ من ذلك بقصد ارتكاب عمل ضار بمصلحة قومية يعاقب بالأشغال الشاقة المؤقتة وبغرامة لا تقل عن ألف جنيه ولا تزيد على ما أعطى أو وعد به وتكون العقوبة الأشغال الشاقة المؤبدة.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
الفرح: تعمد العدو الإسرائيلي الإضرار بالمدنيين سلوك إجرامي يعكس عجزه وفشله العسكري
الثورة نت/..
أكد عضو المكتب السياسي لأنصار الله محمد الفرح، أن استهداف الأعيان المدنية وتعمد الإضرار بالمدنيين من قبل العدو الإسرائيلي هو سلوك إجرامي وتجاوز لكل الأعراف والقوانين الدولية.
وأوضح الفرح في تصريح لوكالة الأنباء اليمنية (سبأ) أن هذا العدوان يعكس ضوء أخضر أمريكي غربي وضمانات من أي تبعات قانونية، وتكرار العدوان على مطار صنعاء جاء في هذا السياق.
وأشار إلى أن العدو الاسرائيلي استهدف طائرة مدنية تنقل مسافرين وحجاج ومرضى مدنيين وتؤدي مهمة إنسانية لا علاقة لها بأي أنشطة عسكرية في تأكيد واضح على العجز العسكري الكبير والفشل الاستراتيجي الصهيوني.
ولفت عضو المكتب السياسي لأنصار الله إلى أن العدوان الإجرامي على مطار صنعاء يكشف إفلاساً واضحاً للعدو من أي خطط عن كيفية التعاطي مع التهديد اليمني لكيانه والمتمثل في إسناد غزة.
وقال” إلى اليوم لا يزال العدو الاسرائيلي عاجزاً عن معالجة الآثار والتداعيات السياسية والاقتصادية والاجتماعية التي خلفتها صواريخ اليمن، وحصاره البحري لميناء أم الرشراش ومطار اللد، ومن ذلك عجزه عن إقناع حلفاءه بمعاودة رحلات الشركات العالمية إلى فلسطين المحتلة”.
كما أكد الفرح أن العدو الإسرائيلي يراكم الفشل في مواجهة ضربات القوات المسلحة اليمنية، ويفشل في معالجة آثارها، كما يفشل في عدوانه على اليمن، ولا سبيل أمامه سوى وقف العدوان على غزة.
وأضاف” مهما بلغت التطورات فلن يتغير موقفنا تجاه إخوتنا في غزة ولن يضعف العدو فاعلية عملياتنا بل سيزيد من وتيرتها”.. مؤكدا أنه “وفي حال لم يوقف العدو الإسرائيلي عدوانه وحصاره على غزة فإن عمليات الجيش اليمني ستستمر وتتصاعد وتؤلمه أكثر مما مضى وعليه أن ينتظر القادم”.