شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن السويد ترفض علاج اللاجئين، باتت بعض مدن السويد استقبال تحرم الأطفال والبالغين من طالبي اللجوء غير الحاملين لوثائق ثبوتية، من الرعاية الطبية في المراكز الصحية والمستشفيات في .،بحسب ما نشر البوابة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات السويد ترفض علاج اللاجئين، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
باتت بعض مدن السويد استقبال تحرم الأطفال والبالغين من طالبي اللجوء غير الحاملين لوثائق ثبوتية، من الرعاية الطبية في المراكز الصحية والمستشفيات في السويد في وقت قالت تقارير ان حزب العدالة اصبح يعتبر اللاجئين خطرا على البلادوبدا واضحا ان هذا الاجراء في مقاطعة سكونه جنوب السويد وقد تم رفض استقبال لاجئين في المراكز الصحية جنوب السويد باعتبار أصحابها غير حاملين لإقامة تسمح لهم بالتسجيل في المركز الصحي علما ان القانون يحمي اللاجئين حتى وان كانو من دون اوراق ثبوتية الحصول على رعاية طبية “لا يمكن تأجيلها” وكذلك يحق لجميع الأطفال الحصول على رعاية صحية كاملة مهما كانت جنسيته او اصله ويبدو ان البعض تجرا على التطاول على اللاجئين في السويد في اعقاب صعود اليمين المتطرف في الوقت الذي أعرب ريتشارد يومسهوف، رئيس لجنة العدل في البرلمان السويدي من سفاريا ديمقارطنا اليمين المتطرف ، عن مخاوفه من هجرة المسلمين للسويد ...
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الشديفات: نعمل على خلق بيئة محفزة داخل المراكز الشبابية وتعزيز قيم العمل التطوعي
صراحة نيوز ـ قال وزير الشباب، المهندس يزن الشديفات، إن الوزارة تسعى بشكل مستمر إلى إيجاد بيئة محفزة داخل المراكز الشبابية تُمكّن الشباب من تطوير مهاراتهم وتعزز مشاركتهم في مختلف مجالات الحياة العامة.
وأشار الشديفات، خلال لقائه اليوم الأربعاء، أعضاء فريق “أبناء القائد، أحفاد الأنباط” من لواء البترا، بحضور النائب يوسف الرواضية، إلى الدور المحوري للعمل التطوعي في ترسيخ القيم الشخصي والمجتمعية، مبينًا أن “جائزة الحسين بن عبدالله الثاني للعمل التطوعي” جاءت تكريمًا لجهود المتطوعين وإبرازًا لأثر أعمالهم واستدامتها، انسجامًا مع أهمية التكافل الاجتماعي.
وأضاف أن الوزارة تضع على رأس أولوياتها التمكين السياسي والاقتصادي والمهاري للشباب، من خلال برامج ومبادرات تتماشى مع متطلبات العصر وتوجيهات جلالة الملك عبدالله الثاني، الرامية إلى دعم الشباب وتأهيلهم ليكونوا قادة التغيير ورواد المستقبل.
من جهتهم، قدّم أعضاء الفريق الشبابي عرضًا موجزًا حول فكرة تأسيس الفريق وأهدافه، مشيرين إلى أن انطلاقته جاءت من دافع الانتماء الوطني والرغبة في تحقيق أثر شبابي فعّال من قلب مدينة البترا.
كما استعرض أعضاء الفريق أبرز التحديات التي تواجه شباب اللواء، وطرحوا جملة من المقترحات والآليات العملية لمعالجتها، إلى جانب أفكار تهدف إلى تطوير منظومة العمل الشبابي والتطوعي وتعزيز حضوره على مستوى المجتمع المحلي