بعد تكريمها عن أغنية مخاصماك .. نوال : هترك بصمة عند الجمهور
تاريخ النشر: 2nd, February 2024 GMT
كُرمت المطربة نوال عبد الشافي صاحبة أغنية مخاصماك، في ملتقي التميز والابداع العربي وذلك في إحدى الفنادق الكبري عن نجاحها في الفترة الأخيرة بأغنية مخاصماك لعام 2023 .
وخطفت نوال عبد الشافي الأنظار بظهورها وأعربت عن سعادتها بالتكريم التي تعتبره خطوة مهمة في مشوارها، مشيرة أنها تستمر في التألق وتقدم أغانى تترك بصمة لدى جمهورها .
ومن أبرز الأسماء التي تم تكريمها اللبناني عاصي الحلاني والفنان حميد الشاعري والفنان حسن الرداد، والفنانة مي فاروق، والفنانة إلهام شاهين، والفنانة درة وغيرهم.
أحدث أغاني المطربة نوال
وقدمت مؤخرا نوال عبد الشافي صاحبة أغنية "مخصماك" أغنيتين ضمن أحداث فيلم "عادل مش عادل" بطولة الفنان أحمد الفيشاوى، الأولى الدعائية للعمل التي تحمل اسم "لسة شوفتوا حاجة" والثانية أغنية "أنا بلا فخر" كما تشارك بدور إرهابية في الفيلم الذى يعرض حاليا في السينمات .
يذكر أن أغنية مخاصماك التي قدمتها المطربة نوال عبد الشافى حققت نجاحاً وانتشاراً كبيراً على وسائل التواصل الاجتماعى المختلفة، وتخطت حاجز 500 مليون مشاهدة على التيك توك، ويعد رقم كبير منذ طرحها وأصبحت الأكثر استماعا في الفترة الأخيرة نظرا لبساطتها في الأداء وإشادة نجوم الفن والغناء بها .
وتقول كلمات أغنية مخاصماك: “مخاصماك وابعد عنى انا مش طيقاك سيبنى مش عايزه ابقا معاك متورينيش وشك تانى، مخاصماك مجنون بجد انا مش فهماك مش عايزه عينى تكون شيفاك ولا اسمع صوتك ف ودانى، عينك رايحه ورا اى بنت وانا مش شاكه ده انا اتاكدت وبتشتكى لو جيت نكدت والناس تقول غلبان ياحرام شكلك عاوز علاقتنا تبوظ، وبتشتكى من لوى البوز مش هتصالح غير وقت م اعوز متجيش تجر معايه كلام" .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نوال المطربة نوال أغنية مخاصماك نوال عبد الشافي كلمات أغنية مخاصماك أغنیة مخاصماک نوال عبد
إقرأ أيضاً:
مصر.. اكتشاف بصمة يد عمرها 4 آلاف عام على أثر طيني
اكتشفت بصمة يد تركت قبل 4 آلاف عام على أثر طيني صنع ليوضع داخل قبر مصري، وذلك أثناء التحضير لمعرض في أحد المتاحف.
وقالت هيلين سترودويك عالمة المصريات في متحف فيتزويليام في كامبريدج إن بصمة اليد الكاملة "النادرة والمثيرة" ربما تكون قد تركها صانع القطعة الذي لمسها قبل أن يجف الطين، بحسب وكالة أنباء بي إيه ميديا البريطانية.
وتم العثور على البصمة على قاعدة "مسكن الروح"، وهو نموذج طيني على شكل مبنى كان يوضع داخل المدفن.
ويعود تاريخ الأثر الذي اكتشفت عليه بصمة اليد إلى حوالي 2055-1650 قبل الميلاد. وكان به مساحة أمامية مفتوحة توضع فيها أصناف من الطعام، وفي هذا المثال كانت أرغفة خبز وخس ورأس ثور.
وقالت سترودويك، كبيرة علماء المصريات في متحف فيتزويليام: "لقد رصدنا آثار بصمات أصابع تركت في ورنيش مبلل أو على تابوت في الزخرفة، لكنه أمر نادر ومثير العثور على بصمة يد كاملة تحت مسكن الروح هذا".
وتابعت: "لقد تركها الصانع الذي لمسها قبل أن يجف الطين"، مضيفة "لم أرَ مثل هذه البصمة الكاملة على قطعة أثرية مصرية من قبل".
وواصلت الباحثة، وهي أيضا أمينة معرض المتحف الجديد "صنع في مصر القديمة": "يمكنك أن تتخيل الشخص الذي صنع هذا، وهو يلتقطه لنقله خارج الورشة ليجف قبل الحرق".
وقالت: "مثل هذه الأشياء تأخذك مباشرة إلى اللحظة التي صنعت فيها القطعة وإلى الشخص الذي صنعها، وهو محور معرضنا".
ويشير تحليل القطعة إلى أن الخزاف الذي صنعها قام أولا بإنشاء هيكل من العصي الخشبية ثم غطاها بالطين لصنع مبنى من طابقين مدعوما بأعمدة.
ووفقا للباحثين، ربما تكون بصمة اليد التي عثر عليها في الأسفل قد تركت عندما قام شخص ما، ربما الخزاف، بنقل البيت من الورشة ليجف قبل الحرق في فرن.
واستخدم الفخار على نطاق واسع في مصر القديمة، ومعظمها كأشياء وظيفية ولكن في بعض الأحيان كقطع زخرفية.
وسيعرض مسكن الروح في معرض فيتزويليام "صنع في مصر القديمة" الذي يفتح أبوابه للجمهور في 3 أكتوبر