رقم قياسي جديد لسعر “الأورو” و”الدولار” في السكوار!
تاريخ النشر: 3rd, February 2024 GMT
عرفت أسعار صرف العملة الأوروبية الموحدة “الأورو” مقابل الدينار الجزائري، رقما قياسيا جديدا، في السوق السوداء “السكوار” بالعاصمة.
ووصل سعر 100 أورو في ساحة بورسعيد بالجزائر العاصمة إلى 24000 دينارا جزائريا للبيع و23800 دينار للشراء.
ومن جانبه، شهد الدولار الأمريكي ارتفاعا في “السكوار”. حيث وصل إلى 22200 دينار جزائري للبيع ومقابل 22000 دينار جزائري للشراء.
كما عرف أيضا الدولار الكندي، هو الآخر ارتفاعا في السوق الموازية عند 16100 دينارا جزائريا للبيع. و15900 دينارا للشراء على مستوى السوق الموازية.
وفي المقابل، ارتفاع الجنيه الإسترليني في السكوار عند 27500 دينار جزائري للبيع. و27300 دينار جزائري للشراء.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: دینار جزائری
إقرأ أيضاً:
الذهب أم الفضة؟ الدولار أم البيتكوين؟ نصائح وتحذيرات هامة من إسلام مميش: لقد “اختلط الحابل بالنابل”
في ظل تزايد حالة عدم اليقين العالمي، ومع سعي المستثمرين للبحث عن ملاذات آمنة، قدّم خبير الذهب والأسواق المالية، إسلام مميش، تقييمًا عبر قناته على يوتيوب، تابعه موقع تركيا الان٬ أجاب فيه عن التساؤلات الشائعة مثل: “الذهب أم الفضة؟ الدولار أم البيتكوين؟”، موضحًا استراتيجيته الخاصة في هذا الشأن.
وأشار مميش إلى أن النظام المالي يمرّ بـ”نفق مظلم”، مؤكدًا على أهمية اختيار أداة الاستثمار المناسبة في ظل الأوضاع الراهنة. وأضاف أن الغموض الشديد والمخاطر الجيوسياسية في الأسواق العالمية دفعت العديد من المستثمرين إلى التساؤل عن الخيارات الأنسب، مشيرًا إلى أنه تلقى باستمرار استفسارات من المواطنين حول ما إذا كان ينبغي الاستثمار في الذهب أم الفضة، أو الدولار أم البيتكوين، وقد كشف عن تفضيلاته بوضوح خلال تصريحاته.
وصف إسلام مميش الوضع العام في الأسواق بعبارة “اختلط الحابل بالنابل” مشيرًا إلى أن “النظام المالي العالمي في نفق مظلم”، وتوقع أن يكون عام 2025 “عامًا غير قابل للتنبؤ”، مرجّحًا أن يشهد الربع الثالث من العام انفجار فقاعة جديدة في الأسواق العالمية.
وأشار مميش إلى أن حتى رئيس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي، جيروم باول، نبّه إلى مخاطر الديون في الولايات المتحدة، محذرًا من أن “فقاعة الأسواق العالمية قد تنفجر”. وفي ظل هذا المشهد، شدد مميش على أهمية أن يكون المستثمر طويل الأجل، محذرًا من الدخول في معاملات قصيرة الأجل خلال هذه الفترة المضطربة.
الذهب أم الفضة؟
أوضح إسلام مميش أنه رغم تحديده أهدافًا طويلة الأجل لسعر أونصة الذهب عند 3500 دولار، وسعر الغرام عند 4500 ليرة تركية، إلا أنه ما زال يحتفظ بموقف “متريّث” تجاه سوق الذهب منذ فترة. وأشار إلى أن نسبة الذهب إلى الفضة وصلت حاليًا إلى 103، أي أعلى من مستوى 100، وهو ما يدفعه إلى الاستمرار في شراء الفضة، لاسيما وأنها ما تزال “رخيصة” عند شرائها بالليرة التركية، مؤكّدًا أنه سيواصل جمع الفضة حتى نهاية العام.
من جهة أخرى، وصف مميش أسعار الذهب مقابل الليرة التركية حاليًا بأنها “مرتفعة”، قائلاً: “لن أشتري الذهب قبل أن يقوم بتصحيحات فنية، ولن أفعل”. وفيما يتعلق بالمستثمرين الذين يمتلكون الذهب ولا يحتاجون إلى سيولة، نصحهم مميش بالاحتفاظ بما لديهم من ذهب وعدم بيعه.
اقرأ أيضازلينسكي يوافق على قمة إسطنبول لكن بشرط
الأحد 11 مايو 2025الدولار أم البيتكوين؟