"هيجيلي موجوع" لتامر عاشور تقترب من ال 25 مليون مشاهدة
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
تخطت أغنية “هيجيلي موجوع” للفنان تامر عاشور ال 24 مليون مشاهدة منذ طرحها حتى اليوم على تطبيق الفيديوهات الشهير يوتيوب.
تفاصيل أغنية "هيجيلي موجوع"
أغنية "هيجيلي موجوع للمطرب تامر عاشور من كلمات الشاعر الغنائي عليم، الملحن عمرو الشاذلي، الموزع الموسيقي عمرو الخضري،مهندس الصوت صقر، وعازف الجيتار مصطفى نصر.
كلمات أغنية “هيجيلي موجوع”
'هيجيلي موجوع دموعه ف عينه تعبان هدّيله أسبوع.. هيجي بعديها ندمان هيجيلي ويشوف ساعتها انا ناوي.. على إيه هيجيلي بالخوفباين ف كلامه وعينيه هيشوف.. وش تاني منّي ياريت مايشوفوش معقول لما يجي بعد أذاه.. ما اوجعوش ده انا ناوي لو فاق ماسيبش كلامماقولهوش.. هيغيب يروح فين فيه مين ناس راحو وماجوش مسكين وغلبان.. قالولي بعديك خلاص ضاع اة ياعيني عشمان قولوله خلصانة... ب وداع وهيجي ويروح لكن ع الفاضي ومفيش الصورة بوضوح بقت بيموت وانا بعيش”.
آخر أعمال تامر عاشور
يذكر أن آخر أعمال الفنان تامر عاشور هي أغنية بعنوان “عديت”، التي طرحها عبر قناته الرسمية على موقع الفيديوهات الشهير يوتيوب،والتي تعاون فيها مع الشاعر تامر حسين، وألحان غريب وتوزيع توما.
كلمات أغنية عديت تامر عاشور
عديت جنبى إتمنيت
ربى يجّمعنا وتبقى شريكى ف حُضن وبيت
ذهول حالة ذهول
قلت اللى عندى وانت ياللا ياللا قول
عديت جنبى إتمنيت
ربى يجّمعنا وتبقى شريكى ف حُضن وبيت
ذهول حالة ذهول
قلت اللى عندى وانت ياللا ياللا قول
مستنى ايه بقى
قلبي خلاص لقا
اللى أنا نفسى أهِنن فيه
واللى اداديه كده
ايه الضحكة دى ايه ده
وفيها بقى لا أخفيها ياللا
جنانى بيك عدىّ الخيال
إفتح قوسين
وأكتبنى معجب حاله حال
والنبى فيه كده جمال
والاقى فين
خلصت أى كلام يتقال
جنانى بيك عدىّ الخيال
إفتح قوسين
وأكتبنى معجب حاله حال
والنبى فيه كده جمال
والاقى فين
خلصت أى كلام يتقال
واصلك إبهارى
يامزُود ناري
دوست على زُرارى
وأنا شارى بوكيه ورد
مديك مُفتاحى ومسلمِ روحى
ده أنت إستفتاحى ياغزال ع الأرض
مستنى ايه بقى
قلبي خلاص لقا
اللى أنا نفسى أهِنن فيه
واللى اداديه كده
ايه الضحكة دى ايه ده
وفيها بقى لا أخفيها ياللا
جنانى بيك عدىّ الخيال
إفتح قوسين
وأكتبنى معجب حاله حال
والنبى فيه كده جمال
والاقى فين
خلصت أى كلام يتقال
جنانى بيك عدىّ الخيال
إفتح قوسين
وأكتبنى معجب حاله حال
والنبى فيه كده جمال
والاقى فين
خلصت أى كلام يتقال
عديت جنبى إتمنيت
ربى يجّمعنا وتبقى شريكى ف حُضن وبيت
ذهول حالة ذهول
قلت اللى عندى وانت ياللا ياللا قول
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أغنية هيجيلي موجوع كلمات أغنية هيجيلي موجوع أغنية هيجيلي موجوع آخر أعمال تامر عاشور 5 مليون مشاهدة هیجیلی موجوع تامر عاشور بیک عدى
إقرأ أيضاً:
إسطنبول تجمع الروس والأوكران من جديد.. هل تقترب نهاية الحرب؟
تعود إسطنبول لتلعب دور الوسيط الدولي مجددًا، حيث تستضيف الاثنين جولة جديدة من المفاوضات بين روسيا وأوكرانيا، في قصر "تشاراغان" التاريخي، وسط تصعيد ميداني وهجمات بطائرات مسيّرة داخل العمق الروسي، ما يضفي على الاجتماع بعدًا خاصًا من التوتر والرهان الدبلوماسي.
وتأتي الجولة الحالية استكمالًا للقاء الذي جرى في 16 أيار/ مايو الماضي داخل مكتب رئاسة الجمهورية التركية في قصر "دولمة بهتشة" بإسطنبول، حيث تمكن الطرفان من التوصل إلى اتفاق مهم بشأن تبادل 2000 أسير (1000 من كل طرف)، وهو ما نُفّذ بالفعل في 25 مايو، بحسب ما أعلنت الحكومتان.
وفي إطار جهودها الحثيثة، واصلت أنقرة تحركاتها على المسار الدبلوماسي، حيث أجرى وزير الخارجية التركي هاكان فيدان زيارات رسمية إلى كل من موسكو وكييف خلال الأسبوع الماضي، التقى خلالها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ووزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، كما حمل مقترحًا بعقد جولة جديدة من المفاوضات في تركيا.
وصرح فيدان خلال لقائه لافروف بأن "اختيار روسيا لإسطنبول كمقر للمفاوضات يعكس التفاهم بين البلدين نحو ترسيخ الاستقرار"، فيما عبّر لافروف عن "تقديره لدور تركيا الفعّال في تهيئة أرضية الحوار المباشر مع أوكرانيا".
وتزامنًا مع ترتيبات الجولة الجديدة، أعلنت وزارة الدفاع الروسية أن أوكرانيا شنت هجمات بطائرات بدون طيار على قواعد جوية روسية في مناطق مورمانسك وإيفانوفو وأمور، أدّت لاشتعال النيران في عدد من الطائرات.
وأفادت حسابات أوكرانية أن الهجمات استهدفت أكثر من 40 طائرة عسكرية روسية، بينها طائرات A-50 للإنذار المبكر وقاذفات Tu-95 وTu-22M3.
ويزيد هذا التصعيد من صعوبة المهمة الدبلوماسية في إسطنبول، ويطرح تساؤلات حول إمكانية التقدم نحو وقف إطلاق نار فعلي، أو حتى الاتفاق على خطوات بناء ثقة جديدة.
واللافت أن واشنطن وعدة عواصم أوروبية أجرت اتصالات مع الجانب الروسي في أعقاب الجولة الأولى، دعمت فيها استمرارية الحوار، كما كلف الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي رسميًا وفدًا برئاسة وزير الدفاع رستم عمروف لقيادة مفاوضات السلام، في مؤشر على جدية كييف في الانخراط بالمحادثات.
ومنذ بدء الغزو الروسي لأوكرانيا في 24 شباط / فبراير 2022، فشلت عدة محاولات لوقف الحرب، بسبب تباين جوهري في المواقف: روسيا تطالب بضمانات لحياد أوكرانيا ورفض انضمامها لحلف الناتو، بينما تعتبر كييف هذه المطالب انتهاكًا لسيادتها.
وتمثل مفاوضات إسطنبول إحدى المحاولات القليلة التي نجحت في جمع الطرفين على طاولة واحدة، خصوصًا بعد تعثر قنوات التفاوض الأخرى برعاية أطراف أوروبية أو أممية.