عمرو أديب عن انهيار الدولار: «نفسي يتدب في الأرض وينزل بلا عودة»
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
علق الإعلامي عمرو أديب، على انهيار الدولار في السوق السوداء، قائلا: “نفسي يتدب في الأرض وينزل بلا عودة .. بتكلم عن الدولار الأمريكي قصاد الجنيه.. ده كان رايح لـ الـ100”.
وأضاف الإعلامي عمرو أديب، خلال تقديمه برنامج "الحكاية"، المُذاع عبر فضائية "إم بي سي مصر"، "نفسي الدولار يرجع ولا يعود مرة أخرى"، متابعا: "تم إنقاذ الجنيه في اللحظات الأخيرة من طريق مسدود".
وأوضح الإعلامي عمرو أديب،: "بعد ما وصلنا لـ70؛ الناس كانت بتتكلم عن الـ100 عادي، وكان فيه حالة توحش لارتفاع الدولار"، موضحا: "الدولار نزل اليوم لما يقرب من 14 جنيها".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عمرو أديب عمرو أدیب
إقرأ أيضاً:
كارثة وفضيحة.. عمرو أديب يعلق على غرق مكتبة الآثار المصرية بمتحف اللوفر
علق الإعلامي عمرو أديب، على غرق مكتبة الآثار المصرية في متحف اللوفر بباريس وتلف 400 وثيقة تاريخية.
نكبات اللوفر تتواصل .. متحف العالم الأكبر يواجه انهياراً فى حماية الآثار المصرية متحف اللوفر يعلن تدابير طارئة بعد سرقة مجوهرات التاج الفرنسيوقال عمرو أديب في برنامجه " الحكاية “ المذاع على قناة “ إم بي سي مصر”: "ما حدث في متحف اللوفر فضيحة وكارثة.. فيه ماسورة مياه فرقعت في اللوفر وتضررت غرف الآثار المصرية".
وتابع عمرو أديب: "متحف اللوفر بقى يبعت لنا عشان ياخدوا دورات في المتحف المصري الكبير"، معقبا: "مفيش جهة في مصر أصدرت بيان يدين عدم الاعتناء بالأثار المصرية.. لازم ننكد عليهم هناك في اللوفر".
لازم ناخد حقناوتابع عمرو أديب:" نبعت السفير المصري في باريس عشان يشوف البرديات والوثائق القطع الأثرية في اللوفر، ودي حاجتنا برده وانت مسؤول دائما.. لازم ناخد حقنا.. ده حق مصر ودي حاجتنا وآثارنا".
شهد متحف اللوفر فى باريس حادثة جديدة تكشف حجم التدهور الذى يعانيه المتحف الأكثر زيارة فى العالم، حيث أدى تسرب مياه وقع الشهر الماضى إلى إتلاف مئات الكتب داخل قسم الآثار المصرية. وأشار تقرير موقع «لا تريبيون دو لارت» المتخصص إلى أن نحو 400 كتاب نادر تضررت بسبب سوء حالة الأنابيب فى مكتبة إدارة الآثار المصرية، فيما أكدت إدارة المتحف أنها طالبت منذ سنوات بتمويل عاجل لحماية المجموعات الحساسة دون أن تحصل عليه.
تتفاقم التحديات فى اللوفر مع مرور الوقت. فقد شهد المتحف سرقة جريئة لجواهر التاج فى 19 أكتوبر، كشفت عن ثغرات أمنية كبيرة، تلتها مشاكل هيكلية أدت إلى إغلاق معرض كامبانا بسبب هشاشة العوارض الخشبية، ثم تسرب الأنابيب فى 26 نوفمبر الذى ألحق أضراراً بمئات الأعمال الفنية وعمل الموظفون على تجفيفها باستخدام ورق نشاف. والآن يواجه مدير المتحف لورانس دى كار تحديات جديدة على الصعيد العمالي.
فيما صوتت أمس جميع نقابات اللوفر، بما فيها CFDT-CGT وSUD، على تقديم إشعار بالإضراب اعتباراً من 15 ديسمبر وقابل للتجديد. وكان آخر إضراب قصير قد جرى فى 16 يونيو واستمر لساعات قليلة. وأوضح ممثل أحد النقابات أن الهدف من الإضراب هو الضغط على الإدارة لمدة أسبوع لتحقيق مطالبهم المتعلقة بالتوجه الاستراتيجى وأسلوب الإدارة المتبع منذ 2021.
وأكدت النقابات فى ملاحظاتها أن مساحات المتحف تُغلق يومياً لفترات أطول من ساعات العمل الرسمية بسبب نقص الموظفين والأعطال الفنية وحالة المبنى المتداعية. وأضافت أن الموظفين يواجهون عبء عمل متزايد وإدارة صارمة للموارد البشرية وتوجيهات متناقضة تعرقل تقديم خدمة عامة هادئة وفعالة. ووفقاً لصحيفة لوموند، ارتفع عدد الاستشارات مع أخصائى علم النفس المهنى من 37 فى 2022 إلى 146 فى 2024، وهو رقم يمثل أقلية بين 2500 موظف بالمتحف لكنه يعكس مستوى القلق المتصاعد بينهم.