هل هناك مخاطر للنوم بالقرب من الهاتف.. أستاذ جراحة المخ والأعصاب يوضح (فيديو)
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
كشف الدكتور أحمد صلاح الدين كامل، أستاذ مساعد جراحة المخ والأعصاب والعمود الفقري بطب قصر العيني، حقيقة وجود أضرار ومخاطر لترك الهواتف بجوارنا أثناء النوم.
للبالغين.. استخدام الهاتف ساعتين يوميا يصيبك بهذا المرض ! تعرف على.. نصائح عند استخدام الهاتف النقال لتقليل أضرارهوأضاف "كامل"، خلال مداخلة هاتفية مع برنامج "8 الصبح" المذاع عبر فضائية "dmc"، اليوم الثلاثاء، أن مشكلات الهواتف في أنه يخرج 900 ميجا هرتز من الموجات لا نعرف عنها ضرر مباشر سوى أنها تسبب سخونة في الأنسجة، وهي حتى الآن ليس لها أي ضرر مثبت.
وتابع أستاذ مساعد جراحة المخ والأعصاب والعمود الفقري بطب قصر العيني، أنه قبل اختراع الهرتز المحمولة وبعدها لا يوجد إحصائيات تشير لزيادة معدلات الإصابة بالأورام، موضحًا أن وجود الهاتف بجوار الشخص النائم يؤثر على جودة النوم نفسه، الذي بدوره يؤثر على أجهزة الجسم المختلفة، موضحًا أن الضوء الأزرق للهاتف يجعل الجسم يفرز بعض الهرمونات التي تدخل الدخول في النوم، كما أن اهتزازات الهاتف تحرمني من الدخول في النوم العميق الذي يتيح تثبيت المعلومات في الذاكرة مما يجعل الشخص لا يحصل دراسيًا، مشددًا على أنه فيما عدا ذلك لا يوجد أي أضرار مثبتة.
وناشد، بوضع الهاتف على مسافة بعيدة أثناء النوم، وعدم وضعه أسفل المخدة للحصول على نوم جيد.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: العمود الفقري المخ والأعصاب النوم العميق طب قصر العيني الهاتف النقال استخدام الهاتف جراحة المخ جراحة المخ والأعصاب برنامج 8 الصبح استخدام الهاتف ساعتين يوميا
إقرأ أيضاً:
إخلاء كامل لطائرة A380 خلال 90 ثانية.. فيديو
خاص
خضعت طائرة إيرباص A380، الأكبر في العالم لاختبار إخلاء صارم عام 2006، لاختبار قدرتها على إخلاء كامل الركاب والطاقم خلال 90 ثانية، وهو الشرط الأساسي لاعتماد أي طائرة ركاب تجاريًا.
وتبلغ السعة القصوى للطائرة 853 راكبًا، وتحتوي على 16 مخرج طوارئ وخلال الاختبار، الذي أُجري على الطائرة ذات الرقم التسلسلي MSN 7، تم استخدام 8 مخارج فقط، ورغم ذلك، نجح فريق الإخلاء في إخراج جميع الركاب والطاقم خلال 78 ثانية فقط، أي أقل من الوقت المسموح به.
وشارك في الاختبار ركاب تم اختيارهم عشوائيًا من مختلف الفئات العمرية، وتمت محاكاة ظروف تشغيلية طبيعية، مثل وضع عوائق في الممرات واختيار المخارج بشكل غير متوقع، لضمان واقعية السيناريو.
والطائرة التي أُجري عليها الاختبار انضمت لاحقًا إلى أسطول طيران الإمارات تحت التسجيل A6-EDF، ولا تزال في الخدمة حتى اليوم.
ورغم أن الطائرة صُممت لاستيعاب ما يصل إلى 853 راكبًا، فإن معظم شركات الطيران تستخدمها بمتوسط 525 مقعدًا، ما يتيح تجربة سفر أكثر راحة وفخامة، خاصة على متن الشركات الخليجية مثل طيران الإمارات والقطرية.
ويُعد هذا الاختبار من أبرز الشواهد على القدرات الهندسية المتقدمة لطائرة A380، التي لا تزال تُصنف كأكبر طائرة ركاب في العالم حتى الآن.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/08/UZbHKL3Fa6Xwo2T.mp4