جامعة عين شمس تنظم زيارة تقنية لمصنع سيمنز بالعين السخنة
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
نظم مركز الابتكار وسادة الأعمال بجامعة عين شمس ASU-iHub زيارة لواحد من أهم المصانع الرائدة في مجالات الكهرباء والتكنولوجيا مصنع سيمنز والذي يقع بالعين السخنة.
تعتبر شركة سيمنز من أهم الشركات التكنولوچية في مجال الكهرباء علي مستوي العالم حيث تمثل التميز الهندسي والابتكار والجودة والموثوقة لأكثر من 115 عاما في مصر.
وتركز الشركة على مجالات الكهرباء وال automation والرقمنة. وهي واحدة من المنتجين الرئيسيين للتكنولوجيات الموفرة للطاقة والموفرة للموارد ، والتوربينات ذات الدورة المركبة لتوليد الطاقة. وحلول نقل الطاقة. كما تعتبر شركة سيمنز واحدة من الشركات الرائدة في حلول البنية التحتية والرقمنة وحلول البرمجيات للصناعة.
وخلال الزيارة تبادل الطلاب خبرات عديدة مع فريق العمل بمصنع سيمنز وشاهدوا آخر ما وصلت إليه التكنولوجيا في مجال الكهرباء لتثري الزيارة المدرسة الشتوية بشكل كبير.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الطلاب النشاط الطلابي
إقرأ أيضاً:
«جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية» تنظم ورشة تدريبية في أساسيات الشعر العربي
أبوظبي (الاتحاد)
تنظم جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية، يومي الخامس والسادس من أغسطس المقبل، بالتعاون مع مركز التواجد البلدي ومركز نبض الفلاح بأبوظبي، ورشة تدريبية متخصصة في أساسيات الشعر العربي، تتضمن مسابقة شعرية للأطفال المشاركين في الورشة بعنوان «شاعر نبض الفلاح»، وذلك بهدف تعزيز الهوية الثقافية وصقل المواهب الأدبية في المجتمع المحلي.
وتهدف الورشة إلى تنمية الشغف باللغة العربية والشعر الفصيح والنبطي وربط الناشئة بجذورهم الثقافية، وتمكين الشباب من التعبير عن هويتهم التراثية من خلال القصائد الشعرية، وصقل مهارات الكتابة والإلقاء والنقد الأدبي عبر ورشة عمل تفاعلية وتطبيقية، ودعم طلاب الجامعة الموهوبين ومنحهم فرصة للعطاء المجتمعي، إضافة إلى ربط الجامعة بالمجتمع المحلي عبر منصة إبداعية، ونشر الثقافة الأدبية وتعزيز الهوية اللغوية.
وأكد الدكتور خليفة مبارك الظاهري، مدير جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية، على أن تنظيم هذه الورشة يأتي ضمن اهتمام الجامعة باللغة العربية وتدريسها، ونشر مكنوناتها وتبيان عناصر جمالياتها وإبراز وجهها المشرق، مشيراً إلى أن الورشة تستهدف تعزيز الهوية الثقافية وصقل المواهب الأدبية والشعرية للنشء والشباب، وتنمية الخيال والقدرات الإبداعية لديهم.
وأضاف أن هذه المبادرة تعتبر إضافة نوعية للجهود المبذولة على المستوى الوطني للاعتناء باللغة العربية، وتعزيز مكانتها وسط الشباب، باعتبارها الوعاء الناقل للحضارة، والوسيلة لإبراز التراث والمخزون الثقافي الإماراتي، والتعريف بقيمه ومكنوناته الأصيلة.