سؤ الحظ يطارد زعيم الثغر ليخرج من الرابطة وسط جماهيره
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
خرج زعيم الثغر من بطولة كأس الرابطة منذ قليل على أرضه بستاد الاسكندرية ووسط جماهيره أمام فريق سيراميكا كليوباترا بهدف نظيف فى الدور قبل النهائي من البطولة
وكان سؤ الحظ قد طارد فريق الاتحاد السكندرى بقيادة الكابتن طارق العشرى خاصة بعد إلغاء هدف التعادل الذى تم إلغائه من قبل طاقمالتحكيم بعد الرجوع الى ال"var” والذى أعتبر لمسه يد على أحد لاعبى الاتحاد بينما مؤيدى زعيم الثغر أعتبروا الهدف لمسة كتف
فى الوقت نفسه كان قد ألغى فى بداية المبارة هدف لفريق سيراميكا اوف سايد بعدها تم طرد اللاعب أحمد هاني ظهير سيراميكا بحصولهعلى البطاقة الحمراء في الدقيقة 33، بعد إعاقة لاعب الاتحاد السكندري قبل انفراده بالمرمى وذلك بعد العودة لتقنية ال " var”
وحتى اللحظات الاخيرة من عمر المباراة عاندت الشباك زعيم الثغر وصعبت عليه مهمة التسديد وإحراز هدف التعادل ليصعد فريق سيراميكاللدور النهائي لمواجهة فريق طلائع الجيش بعد تغلبه على فريق المصرى بضربات الجزاء
.المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الاتحاد السكندري بطولة كأس الرابطة سيراميكا كليوباترا طارق العشري الجيش زعیم الثغر
إقرأ أيضاً:
الجمعة 13.. خرافة أم حقيقة؟ يوم شؤم أم حظ؟
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- عندما يتعلق الأمر بسوء الحظ، ما من شيء ينافس خرافة "يوم الجمعة 13" في الثقافة الغربية. ففكرة وجود يوم يمكن أن يجلب النحس متجذرة بعمق، حتى لو لم يكن المؤمنون بها قادرين على تفسير السبب.
حتى أنّ هناك اسم لوصف هذا الخوف غير العقلاني من هذا التاريخ، "paraskevidekatriaphobia"، وهو شكل متخصص من تريسكايديكا فوبيا، أي رهاب العدد 13.
ورغم أن "الجمعة 13" قد تبدو ظاهرة نادرة، إلا أنّ التقويم الغريغوري، أي التقويم الميلادي، يصب في صالح أن يصادف اليوم 13 من أي شهر يوم جمعة أكثر من أي يوم آخر من أيام الأسبوع. وهذه ليست خرافة عالمية. ففي اليونان والدول الناطقة بالإسبانية، يُعتبر الثلاثاء 13، يومًا يجلب سوء الحظ، بينما في إيطاليا يُخشى من الجمعة 17.
أصل الخرافةإسوة بالعديد من الخرافات التي تطوّرت بمرور الزمن وعبر الثقافات، من الصعب تحديد الأصل الدقيق ليوم الجمعة 13. غير أن ما نعرفه أنّ كلاً من يوم الجمعة والرقم 13 كانا يُعتبران رمزين لسوء الحظ في بعض الثقافات عبر التاريخ.
وفي كتابه بعنوان "Extraordinary Origins of Everyday Things" (الأصول الاستثنائية للأمور اليومية)، يُرجع تشارلز باناتي مفهوم اللعنة إلى الأساطير الإسكندنافية، حين اقتحم لوكي، إله الخداع، مأدبة في فالهالا من دون دعوة، ما جعل عدد الآلهة الحاضرين 13. وخدع لوكي الإله الأعمى هودر، ليطلق سهماً ذي رأس يشبه الهدال على شقيقه بالدر، إله النور والفرح والخير، ما أدى إلى قتله على الفور.
ويشرح باناتي أن هذه الخرافة انتشرت من اسكندنافيا جنوباً عبر أوروبا، وأصبحت راسخة في منطقة البحر الأبيض المتوسط مع بداية الحقبة المسيحية. وترسّخ هذا الاعتقاد بقوة هذا الرقم المشؤوم من خلال قصة العشاء الأخير، الذي حضره يسوع المسيح وتلاميذه يوم خميس الأسرار. وكان الضيف الثالث عشر والأكثر شهرة يهوذا الإسخريوطي، التلميذ الذي خان يسوع، ما أدى إلى صلبه في يوم الجمعة العظيمة.