باحث: سياسة المملكة ثابتة وواضحة وتدعو المجتمع الدولي إلى القيام بمسؤولياته وخفض التصعيد
تاريخ النشر: 15th, June 2025 GMT
قال الباحث السياسي حسن الشهري، إن سياسة المملكة ثابتة وواضحة وتدعو المجتمع الدولي إلى القيام بمسؤولياته وخفض التصعيد، لتوفير الأمن والاستقرار لشعوب المنطقة.
وأضاف خلال مداخلة مع قناة «الإخبارية» أن على إيران كذلك أن تستمع إلى صوت العقل، مشيرا إلى أن على الولايات المتحدة أن تضغط على إسرائيل لخفض التصعيد تجنبا لاتجاه المنطقة إلى منحنى أخر.
وأوضح الشهري أنه كلما اتسعت رقعة الحرب سيكون المتضررون أكثر، مشيرا إلى أن ما يهم شعوب المنطقة هو الأمن والاستقرار.
الباحث السياسي حسن الشهري: سياسة المملكة ثابتة وواضحة وتدعو المجتمع الدولي إلى القيام بمسؤولياته وخفض التصعيد، لتوفير الأمن والاستقرار لشعوب المنطقة#التاسعة | #الإخبارية pic.twitter.com/Z7FBR49cYa
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) June 14, 2025 اخبار السعوديةاخر اخبار السعوديةالأزمة الإيرانية الإسرائيليةقد يعجبك أيضاًNo stories found.المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: اخبار السعودية اخر اخبار السعودية الأزمة الإيرانية الإسرائيلية
إقرأ أيضاً:
الرئيس المصري: العودة للمفاوضات تمثل الحل الأمثل للتوتر الجاري بالمنطقة
القاهرة - أكد الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، ضرورة العودة إلى المفاوضات الأمريكية- الإيرانية برعاية سلطنة عمان، معتبرا أن ذلك يمثل الحل الأمثل للتوتر الجاري في المنطقة.
وشدد السيسي، في اتصال هاتفي الاحد 15 يونيو 2025، مع نظيره القبرصي نيكوس خريستودوليدس، على رفض مصر التام توسيع دائرة الصراع في المنطقة، مشيرا إلى أهمية وقف العمليات العسكرية الإسرائيلية على مختلف الجبهات الإقليمية، كما حذر من أن استمرار النهج الحالي ستكون له أضراره الجسيمة على شعوب المنطقة كافة دون استثناء، وفق وكالة قنا القطرية.
وأكد الرئيس المصري أهمية اضطلاع المجتمع الدولي بدور أكثر فاعلية في دفع الأطراف الإقليمية للتحلي بالمسؤولية، مشددا على أن الحلول السلمية تبقى الوحيدة القادرة على ضمان الأمن والاستقرار بالإقليم، كما نوه بموقف مصر الثابت بضرورة إقامة منطقة خالية من أسلحة الدمار الشامل بالشرق الأوسط، بما يشمل كافة دول الإقليم.
وأشار إلى أن إيجاد حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية يبقى هو الضامن الوحيد للتوصل إلى السلام الدائم والاستقرار بالشرق الأوسط، وذلك من خلال وقف إطلاق النار في قطاع غزة بصورة فورية، وإطلاق سراح الرهائن والمحتجزين، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود الرابع من يونيو عام 1967، وعاصمتها القدس الشرقية، وتوفير الأمن لجميع شعوب المنطقة.