قريبًا..عرض فيلم "شقو " على منصة شاهد
تاريخ النشر: 15th, June 2025 GMT
قررت منصة شاهد الرقمية عرض فيلم شقو لأول مرة عقب رفعه من دور العرض السينمائى.
وحقق فيلم شقو نجاحًا كبيرًا اكتسح به شباك التذاكر في وقت عرضه وهو الأمر الذي جعل شركة الإنتاج تعمل على تقديم جزء ثان من شقو.
فريق عمل الفيلم
الفيلم من إخراج كريم السبكي وتأليف وسام صبري وأكد السبكي أنه جاري التعاقد مع عدد كبير من النجوم للمشاركة في الفيلم.
تفاصيل الجزء الأول من شقو
يشار أن الجزء الأول من شقو للنجم عمرو يوسف قد تجاوزت إيراداته حاجز الثمانين مليون جنيه، وشارك فيه النجوم محمد ممدوح ويسرا ودينا الشربيني وامينة خليل وعباس ابو الحسن.
قصة فيلم شقو
فيلم شقو مستوحى من رواية أمير اللصوص لـ تشاك هوجان، وتدور أحداثه في إطار أكشن تشويقي عن مجموعة من الأصدقاء خارجين عن القانون يمارسون أعمالًا إجرامية ومشبوهة بمساعدة عدد من الشخصيات الأخرى داخل الفيلم.
ومن ناحية أخرى، يواصل عمرو يوسف التحضيرات المبدئية لفيلمه الجديد "درويش المصري"، الذي يكتبه وسام صبري ويخرجه وليد الحلفاوي، يدور الفيلم في إطار كوميدي أكشن، ويستعرض تحول البطل إلى شخصية شعبية، وهي تجربة جديدة بالنسبة لعمرو يوسف، وانضم إلى طاقم العمل مصطفى غريب، ومن المتوقع الكشف باقي أسماء الممثلين قريبًا.
وكان آخر أعمال عمرو يوسف هو فيلم ولاد رزق 3 الذي جمعه بـ أحمد عز، وحقق نجاحًا غير مسبوقًا في دور العرض المصرية والخليجية، وجسد ضمن أحداث العمل، شخصية ربيع رزق وهو ثاني أكبر الأشقاء بين ولاد رزق بعد أحمد عز، ويعيش قصة حب مع أسماء جلال التي تلعب دور سمر في الفيلم، ضم نخبة من النجوم، منهم أحمد عز، عمرو يوسف، آسر ياسين، محمد ممدوح، كريم قاسم، سيد رجب، نسرين أمين، أسماء جلال، علي صبحي، ومحمد لطفي، مع عدد كبير من ضيوف الشرف منهم الملاكم العالمي تايسون فيوري، كريم عبدالعزيز، أحمد فهمي، وإياد نصار، والفيلم من تأليف صلاح الجهيني وإخراج طارق العريان.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أبطال فيلم شقو أحداث فيلم شقو إيرادات فيلم شقو أحمد السبكي يعلن عن الجزء الثاني من شقو عمرو یوسف فیلم شقو
إقرأ أيضاً:
خبير : طهران بحاجة إلى رد مزدوج يعيد هيبتها الإقليمية
قال عمرو أحمد، الكاتب والخبير المختص في الشأن الإيراني، إن إيران تعتمد على الصواريخ الباليستية في أي رد عسكري، مشيرًا إلى أن مدى بعض هذه الصواريخ يصل إلى 2700 كيلومتر، وهو ما يجعلها قادرة على بلوغ أهداف بعيدة، قد تصل إلى جنوب أوروبا.
وأوضح أحمد، خلال مداخلة مع الإعلامية حبيبة عمر، على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن الطائرات المسيّرة وصواريخ كروز تمثل جزءًا من الترسانة الإيرانية، لكن الصواريخ الباليستية ستظل الخيار الأبرز، خاصة في ظل التصريحات السابقة لوزير الاستخبارات الإيراني، الذي ألمح إلى نية بلاده كشف ما وصفه بـ «البرنامج النووي الإسرائيلي» عبر عمليات مباشرة.
وأكد الخبير أن أي رد إيراني فعال ينبغي أن يتضمن عمليات من الداخل والخارج معًا، على غرار ما فعلته إسرائيل مؤخرًا، حين استهدفت مواقع من داخل الأراضي المستهدفة وخارجها.
وأضاف: «إيران لا يمكنها الاكتفاء بالرد الصاروخي فقط، فهناك منظومات دفاعية متطورة مثل القبة الحديدية قد تتصدى لتلك الهجمات، لذلك، تحتاج طهران إلى رد نوعي يعيد لها هيبتها في المنطقة ويثبت جديتها في الدفاع عن محور المقاومة».
وأشار أحمد إلى أن الداخل الإيراني يراقب الموقف بترقّب، حيث ينتظر المواطنون الإيرانيون ردًا يعكس قوة وهيبة الدولة، مضيفًا: «الشارع في إيران يتطلع إلى موقف حاسم، لأن استمرار الحديث عن المقاومة دون ردّ ملموس يفقد الخطاب السياسي مصداقيته».
وختم أحمد بالقول إن إيران تقف أمام مسؤولية كبرى ومفترق طرق، فالأيام المقبلة ستكون حاسمة، مشيرًا إلى أن الأمر أصبح «تكون أو لا تكون» بالنسبة لطهران، سواء على مستوى الداخل أو على صعيد حضورها الإقليمي.