من شدة لهيب النيران.. التصريح بدفن جثة سيدة وطفليها بحلوان
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
صرحت نيابة حلوان بدفن جثة سيدة وطفليها، لقوا مصرعهم، إثر اندلاع حريق هائل داخل شقة سكنية بمنطقة حلوان، وذلك عقب الانتهاء من إعداد تقرير مفصل عن سبب الوفاة.
تلقت غرفة عمليات النجدة بالقاهرة، بلاغا يفيد باندلاع حريق هائل داخل شقة بمنطقة حلوان.
وعلى الفور انتقل رجال المباحث إلى مكان البلاغ، وتم الدفع بسيارات إطفاء إلى موقع الحريق، وتم فرض كردون أمني لمحاصرة النيران، وتمت عملية السيطرة على النيران.
وبالفحص تبين مصرع سيدة وطفليها من لهيب النيران، وتحفظت الجهات المعنية على الجثث تحت تصرف النيابة العامة.
ومن خلال التحريات الأولية، تبين أن سبب اندلاع الحريق هو ماس كهربائي، واتخذت الجهات المختصة الإجراءات القانونية اللازمة.
اقرأ أيضاًضربة قاضية.. سقوط عصابة الإتجار بالعملة بالقاهرة
11 فبراير.. أولى جلسات نظر استبعاد نبيه الوحش من انتخابات المحامين
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: حريق حلوان جثة الأسبوع أخبار الحوادث حوادث الأسبوع النيران حوادث حريق شقة جثة سيدة سبب الوفاة لهيب النيران لهيب
إقرأ أيضاً:
متحف ركن فاروق يحتفل بـ اليوم الدولي لمتحدي الإعاقة
ينظم قسم التربية المتحفية لذوي الاحتياجات الخاصة بمتحف ركن فاروق، فاعلية على هامش الإحتفال باليوم الدولي لمتحدي الإعاقة وذلك اليوم الثلاثاء، داخل الحديقة المتحفية.
متحف ركن فاروق
أوضحت إدارة متحف ركن فاروق، أن الفاعلية تضمنت، ورش إعادة تدوير منتجات من الطبيعة ينفذها مسئول القسم بالمتحف مع أبنائنا من ذوي الهمم، بالإضافة إلى ورش فنية شعبية للتنورة و فقرات لكورال غنائي يقدمها قصر ثقافة عين حلوان.
يذكر أن متحف ركن حلوان اختاره المهندس المعمارى الإيطالى أرسان جيوفان عام 1916، ليقيم عليه مكانا لتناول الشاى والاسترخاء يتبع فندق «جراند أوتيل»، وفى عام 1932 اشتراه الثرى المصرى، محمد بك حافظ، وبعدها بثلاث سنوات، رآه الملك فاروق فأعجبه المكان الواقع على الضفة الشرقية للنيل غرب مدينة حلوان، فى جنوب القاهرة، والتى اشتهرت بالهدوء، والجو النقى الصحى الخالي من التلوث، حيث المياه الكبريتية التي يقصدها البعض للاستشفاء، فاشترى فاروق هذه الأرض بمبلغ 2000 جنيه مصرى، وعهد لوزير الأشغال آنذاك، مصطفى باشا فهمى، بإنشاء الاستراحة الملكية والتي تصل مساحتها بعدما أضيف إليها من حدائق إلى 11 ألف متر مربع.
وشيدت الاستراحة الملكية على مساحة 440 مترا مربعا منها، ليتم افتتاحها فى الخامس من سبتمبر عام 1942.
ويحتوي متحف ركن الفاروق على 1596 قطعة أثرية ترجع للعصر الملكي بمصر مثل قطع مميزة من الأثاث الخاص بالاستراحة وغرف النوم و أطقم للمائدة عليها الشعار الملكي.
ويتميز متحف ركن الفاروق بزينات من اللوحات الزيتية والتماثيل والساعات ومجموعة من القطع تقليد المجموعات الفرعونية ، أبرزها مجموعة توت عنخ امون ومجموعة يويا وتويا ،والتي نقلت من إستراحة الملك فاروق بالهرم.
ويضم متحف ركن الفاروق عدة قاعات أبرزها الإستقبال، قاعة المدفأة، قاعة الطعام، الشرفة البحرية التراس الغربي الفرندة، وجناح النوم الذي يشمل غرفة نوم الملك وحمام ملحق بها، غرفة نوم الملكة وحمام ملحق بها.
الانتقالي يكثف انتشاره العسكري في المهرة ويستحدث نقاط تفتيش