حياتنا، “أنا وبناتي بخير” حليمة بولند منهارة وتستنجد بالشرطة في روما فيديو،وطن تعرضت الإعلامية الكويتية 8220;حليمة بولند 8221; لعملية سرقة من داخل الفندق .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر “أنا وبناتي بخير”.. حليمة بولند منهارة وتستنجد بالشرطة في روما (فيديو)، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

“أنا وبناتي بخير”.. حليمة بولند منهارة وتستنجد...

وطن- تعرضت الإعلامية الكويتية “حليمة بولند” لعملية سرقة من داخل الفندق الذي تقيم فيه بإيطاليا، حيث تقيم بعد سنوات من سرقة مماثلة حصلت في شقتها في العاصمة الفرنسية باريس.

وفي مقطع فيديو تداوله مواقع التواصل الاجتماعي شكرت حليمة بولند، السفارة الكويتية في روما على سرعة التجاوب والتفاعل معها، وخصت بالذكر موظف العلاقات العامة في السفارة وممثل السفير تاج محمد علي على جهده معها ومع بناتها.

حليمة بولند تكشف تفاصيل تعرضها للسرقة

واستعرضت الإعلامية حليمة بولند محضر الشرطة الذي أجرته، وكشفت أن موظفي السفارة كانوا قد سبقوها إلى مخفر الشرطة دون أن يعرفوا من هي بل لمجرد أنها كويتية- كما قالت-

حليمة بولند : • تتعرض لعملية سرقة في إيطاليا .. وتوجه الشكر للسفارة الكويتية على سرعة التجاوب والتفاعل معها . pic.twitter.com/nmFjRs827n

— تفتيش الكويت ???????? (@TfTeeeSH) July 19, 2023

وكشفت حليمة بولند أنها تعرضت للسرقة من داخل غرفتها في فندق “سانت ريجس روما” الذي يقع قرب ميدان الجمهورية على بعد فقط 5 دقائق سيراً من مركز مدينة روما.

حيث تم سلب أموالها والساعة التي كانت ترتديها، واستدركت:” الحمد لله “على كل شيء المهم أني وبناتي بخير”.

سرقة سابقة

وسبق أن تعرضت حليمة بولند للسرقة في محل إقامتها بأحد الفنادق جنوب فرنسا، عام 2017 حيث تم الاستيلاء على جميع مجوهراتها وأموالها وملابسها عن طريق كسر باب غرفتها.

وبثت المشهورة الكويتية حينها مقاطع فيديو عبر موقع التواصل الاجتماعي ” SnapChat” أوضحت من خلاله تعرضها لحادث سرقة في جناحها في أحد الفنادق في منطقة سانت تروبي، جنوب فرنسا أثناء تقضيتها لعطلتها.

ليظهر الفيديو رجال الأمن وهم يرفعون البصمات عن الباب المكسور، الذي يطل على البحر وحمامات السباحة حسب وصفها.

حليمة بولند تتنزه في روما

وكانت الإعلامية الكويتية حليمة بولند عبرت منذ أيام عن ضجرها بسبب حرارة الجو المرتفعة خلال استمتاعها بوقتها رفقة طفلتيها في روما الإيطالية.

وظهرت حليمة بولند في أحد المنتزهات بملامح متغيرة مع ابنتيها ماريا وكاميليا وهن يلعبن ويستمتعن بوقتهن داخل إحدى مدن الملاهي الشهيرة في العاصمة الإيطالية.

وقارنت حليمة بولند بين درجة الحرارة في روما وفي الكويت، مؤكدة أن الوضع في بلدها أفضل لأن الأماكن مكيفة والخروج في الهواء الطلق قليل جدا، بينما في إيطاليا كل أماكن الترفيه تقريبا خارج الأماكن المكيفة والمغلقة. وختمت متحدثة عن أجواء روما اللاهبة هذه الأيام :” هذا صدق أو كاميرا خفية قولولنا “.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی روما

إقرأ أيضاً:

بعد واقعة سرقة مجوهرات بـ102 مليون دولار.. فضيحة جديدة تضرب متحف اللوفر بإتلاف مئات الكتب النادرة

بعد أيام قليلة فقط من تعرض متحف اللوفر في باريس، إلى أجرأ عملية سطو في تاريخ المتاحف الأوروبية، حيث سُرقت مجوهرات تُقدر قيمتها بـ102 مليون دولار من داخل أروقة المتحف، اندلعت فضيحة جديدة تهز واحدة من أهم المؤسسات الثقافية في العالم.

فقد تسبب تسريب مياه مفاجئ، ناتج عن تهالك أنابيب قديمة، في إتلاف مئات الكتب والمخطوطات النادرة داخل قسم الآثار المصرية في المتحف، في حادثة تكشف حجم الإهمال الإداري الذي يضرب القسم منذ سنوات.

كارثة تسريب.. ومكتبة غارقة بالمياه الملوّثة

وقعت الحادثة داخل مكتبة قسم الآثار المصرية التابعة لجناح «موليان»، حيث تسربت كميات كبيرة من المياه المتسخة إلى إحدى غرف المكتبة الثلاث، بعد عطل مفاجئ في أنبوب متهالك يمرّ مباشرة فوق الرفوف التي تحوي مجموعات فريدة من الكتب والوثائق الأثرية.

بحسب تقديرات أولية، فإن ما بين 300 إلى 400 كتاب نادر تعرضت لأضرار جسيمة، بعضها أصبح تالفًا بشكل كامل، فيما فقدت مجلدات أخرى أغلفتها الأصلية التي تعود إلى قرون مضت.

ووفق شهادات العاملين في المكتبة، لم يقتصر الضرر على الكتب وحدها، بل امتد إلى الأرضيات والخزائن الخشبية وملفات أرشيفية لا تقل أهمية، كما وصلت المياه إلى خزانة كهربائية في الطابق السفلي، في واقعة كانت قاب قوسين أو أدنى من التسبب بحريق قد يلتهم قاعات بأكملها داخل الجناح.

تحذيرات تجاهلتها الإدارة لسنوات

الأدهى من حجم الخسائر، هو أن الكارثة كانت متوقَّعة، فالعاملون في قسم الآثار المصرية سبق أن وجّهوا تحذيرات متكررة لإدارة المتحف بشأن وضع الأنابيب القديمة التي تعاني من صدأ وتآكل واضحين، كما تقدّم القسم بطلبات تمويل لإعادة تأهيل شبكة المياه الواقعة مباشرة فوق المكتبة، ونقل المجموعات النادرة إلى مساحة جديدة أكثر أمانًا، كانت قد أُخليت مؤخرًا، غير أن هذه الطلبات، بحسب مصادر داخل القسم، قوبلت بالرفض مرارًا وتكرارًا من الإدارة العليا، التي فضلت «تأجيل» أعمال الصيانة إلى أجل غير معلوم، رغم الحوادث الطفيفة السابقة التي سجّلت تسربات محدودة خلال العامين الأخيرين.

تسريب ليس الأول.. بل تكرار متعمّد للصمت

المثير للدهشة أن التسريب الكبير سبقه تسريب آخر أصغر قبل الحادثة بيوم واحد فقط، وهو ما يُعد مؤشرًا واضحًا على وجود خلل حقيقي في شبكة المياه يستدعي تدخلاً عاجلاً، لكن غياب الاستجابة السريعة وعدم اتخاذ إجراءات احترازية عقب الحادث الأول جعلا وقوع الكارثة مجرد مسألة وقت.

وصف موظفون في القسم المشهد بأنه كان «دراميًا»، إذ هرع الجميع لإنقاذ ما يمكن إنقاذه من الكتب عبر سحبها من المياه وتجفيفها يدويًا، لكن الضرر كان قد وقع بالفعل، بعض المجلدات انتفخت بالكامل، وبعضها فقد تماسكه، فيما غمرت المياه أوراقًا لا يمكن تعويضها.

فضيحة توقف عندها الإعلام الفرنسي مطولًا

الفضيحة لم تمر مرور الكرام، الصحافة الفرنسية تناولت الحادثة بوصفها استمرارًا لـ«سلسلة الكوارث» التي تضرب متحف اللوفر، أكبر متحف في العالم وأكثرها شهرة، فبعد أيام قليلة من عملية سطو غير مسبوقة داخل مبنى يُفترض أنه الأكثر تحصينًا، يأتي الآن إهمال إداري يتسبب في إتلاف إرث مكتوب لا يقدر بثمن.

ووفق تقارير محلية، فإن إدارة المتحف تواجه ضغوطًا متزايدة لفتح تحقيق شامل في كيفية حدوث هذا الإهمال، ولماذا لم تتخذ إجراءات لحماية قسم يُعد من أهم أقسام اللوفر وأغناها علميًا، إذ يضم مكتبة كبيرة متخصصة بتاريخ الحضارة المصرية، تحتوي على وثائق لا تتوفر حتى في مصر نفسها.

بين السرقة والتسريب.. أزمة إدارة أم أزمة أولوية؟

بحسب مراقبين، فإن تراكم هذه الحوادث يطرح سؤالاً محوريًا حول سياسة الإدارة الحالية للمتحف، ومدى التزامها بالحفاظ على المقتنيات والوثائق والأرشيفات الخاصة بالأقسام العلمية.

ففي الوقت الذي تتجاهل فيه الإدارة طلبات صيانة ملحة لحماية التراث، تُوجه الانتقادات إلى الإنفاق على مشاريع تجميلية وأعمال تجديد لمكاتب إدارية، تُعد أقل أهمية مقارنة بقيمة المجموعة الأثرية.

هذه المفارقة تفتح الباب أمام جدل واسع في الأوساط الثقافية، خصوصًا فيما يتعلق بأولوية إدارة المتحف بين الرفاهية والوظائف الإدارية من جهة، وحماية التراث العالمي من جهة أخرى.

خسارة لا تُعوض.. وأسئلة كثيرة تنتظر جوابًا

لا يزال حجم الخسائر الحقيقي قيد التقييم، لكن المؤكد أن مئات الكتب النادرة، بعضها يعود لطبعات قديمة من القرن التاسع عشر، لن تعود كما كانت أبدًا، ويخشى خبراء حفظ وترميم الكتب أن تكون بعض المجلدات قد فُقدت بشكل نهائي، ما يعني ضياع جزء من ذاكرة بحثية تتعلق بتاريخ مصر القديمة وعمليات التنقيب والدراسات المبكرة في هذا المجال.

وفي حين يترقب العالم نتائج التحقيق الرسمي، تبقى الأسئلة معلقة: كيف لمتحف عالمي بحجم اللوفر أن يسمح بوقوع كارثتين بهذا الحجم في أسابيع قليلة؟ وأين هي خطة حماية التراث التي لطالما صدّرها المتحف للناس؟، وهل سيشهد اللوفر موجة إصلاحات داخلية حقيقية.. أم أننا أمام بداية انهيار منظومة كانت تُعد الأكثر صرامة في العالم؟

طباعة شارك متحف اللوفر باريس سُرقت مجوهرات إتلاف مئات الكتب فضيحة متحف اللوفر الإعلام الفرنسي

مقالات مشابهة

  • تأجيل محاكمة الإعلامية منى عبد الوهاب بتهمة سرقة فكرة برنامج لـ2 أكتوبر
  • في بليدا الحدوديّة.. عصابة سرقة من داخل منازل متضرّرة وشعبة المعلومات توقفهم
  • الداخلية تحتفي باليوم العالمي لحقوق الإنسان بشعار حقوق الإنسان جوهر حياتنا اليومية
  • من الذي فتح باب حمام الطائرة الرئاسية رغمًا عن ترامب «فيديو»
  • عفيفي: طول ما الزمالك بيعانى منتخب مصر مش هيبقى بخير أبدا
  • تعلن محكمة الحالي أن الأخت حليمة علي محلوي تقدمت بطلب تصحيح اسمها
  • ما الذي أخر التنفيذ؟.. الكشف عن مخطط اجتياح غزة واغتيال السنوار والضيف قبل 7 أكتوبر
  • السجن 3 سنوات للمتهمين بسرقة فيلا والد وزير الاتصالات
  • أحكام متفاوتة للمتهمين بسرقة مقتنيات فيلا والد وزير الاتصالات بالجيزة
  • بعد واقعة سرقة مجوهرات بـ102 مليون دولار.. فضيحة جديدة تضرب متحف اللوفر بإتلاف مئات الكتب النادرة