يعقد المنتدى الاجتماعي العالمي 2024 في الفترة من 15 إلى 19 فبراير في نيبال، ومن المقرر ان يشارك مجلس الكنائس العالمي (WCC) دور نشط في هذه المنصة للتقارب بين مجموعة متنوعة من المشاركين، بما في ذلك الحركات الاجتماعية والعمال والمزارعين، فئات المجتمع المدني والمجتمعات المهمشة والمتأثرة بآثار الرأسمالية النيوليبرالية والخصخصة.

ونشرت الصفحة الرسمية للمجلس ، بان الغرض من المنتدى هو خلق تفكير تأملي، ومناقشة ديمقراطية للأفكار، وصياغة المقترحات، والتبادل الحر للخبرات، والترابط من أجل اتخاذ إجراءات فعالة. نشأت نسخة 2024 في عام 2001 برؤية "عالم آخر ممكن"، ويتمحور موضوعها حول الدعوة إلى "عالم آخر الآن".

وكشف مجلس الكنائس العالمي بان  مجلس المناخ العالمي سيشارك في حلقتين حول "العدالة المناخية، والبيئة، والتحولات العادلة، والموئل، والتنمية المستدامة" في 16 فبراير، و"الأرض والزراعة والسيادة الغذائية والطاقة الزراعية الإيكولوجية والموارد الطبيعية" في 17 فبراير.

واشار  مجلس الكنائس العالمي بأنه سيشارك أيضًا في أحداث جانبية مثل "يوبيل الديون في زمن تغير المناخ" في 18 فبراير، حيث سيتبادل قادة الكنيسة والمجتمع بالإضافة إلى خبراء من البلدان المعرضة للمناخ الخبرات الحياتية ودراسات الحالة حول تغير المناخ. التقاطعات بين الديون الخارجية وتغير المناخ.

وتابع مجلس الكنائس العالمي : ستكون موضوعات مثل المنتدى العالمي القادم للمياه وكذلك المياه كحق من حقوق الإنسان في صدارة التجمعات والمناقشات.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الخصخصة المنتدى العالمي المناخ العالمي تنمية المستدامة مجلس الکنائس العالمی

إقرأ أيضاً:

دراسة جديدة تهز الأفكار التقليدية: الخصوبة لا تعتمد على ملامح الجاذبية الأنثوية

إنجلترا – عادة ما يفسر علم الأحياء التطوري الفروق بين الرجال والنساء عبر آليات الانتقاء الجنسي.

يُعتقد تقليديا أن تفضيلات الرجال الجنسية تعتمد على سمات الجاذبية الأنثوية، مثل نسبة الخصر إلى الورك المنخفضة، الصوت العالي، والملامح الأنثوية للوجه، المرتبطة بالنجاح الإنجابي. ومع ذلك، تدحض مراجعة جديدة أجرتها الباحثة ليندا ليدبورج من جامعة “دورهام” هذه الصورة النمطية.

عند تحليل بيانات ما يقرب من 125 ألف امرأة من 16 دولة، وجد العلماء أن العلاقة بين الخصائص الجسدية والخصوبة إما غير موجودة أو ضعيفة جدا. وغالبا ما كان للنساء ذوات نسبة الخصر إلى الورك الأعلى (أي خصر أقل وضوحا) عدد أكبر من الأطفال، وهو ما يتعارض مع النظرية الكلاسيكية حول تفضيل الخصور النحيفة.

كما أظهرت مؤشرات أخرى، مثل حجم الثدي، ارتفاع الصوت، وطول الأصابع، نتائج متباينة، ولم تؤكد أي دراسة اعتماد الخصوبة على ملامح الوجه الأنثوي، على الرغم من شيوع هذه الفكرة بين علماء النفس التطوريين.

ومع ذلك، تشير الأبحاث إلى بعض القيود، أبرزها أن معظم الدراسات أُجريت في دول متقدمة حيث تنتشر وسائل منع الحمل، ما يصعب معه تقييم الخصوبة الطبيعية.

المصدر: Naukatv.ru

مقالات مشابهة

  • مصر تطلق منصة دولية رائدة لتحويل الأفكار البحثية إلى منتجات صناعية
  • دراسة جديدة تهز الأفكار التقليدية: الخصوبة لا تعتمد على ملامح الجاذبية الأنثوية
  • وزارة الصناعة تنفي وجود أي حساب رسمي للفريق كامل الوزير نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية الصناعية وزير الصناعة والنقل على مواقع التواصل الاجتماعي وخاصة موقع "فيسبوك"
  • أسبوع أبوظبي المالي يرسم خريطة طريق لمستقبل سوق الديون المرمّزة
  • «أبوظبي العالمي» يستضيف الدورة الثامنة من ملتقى التمويل المستدام
  • المنتدى الإماراتي الروسي للأعمال يختتم أعماله بعدد من الاتفاقيات لتعزيز التعاون
  • تأجيل محاكمة عبد المنعم أبو الفتوح ومحمد القصاص لجلسة 2 فبراير
  • نبدو مثيرين للسخرية: موقع حكومي أمريكي يزيل الوقود الأحفوري كسبب للاحترار العالمي
  • غرفة العمليات الرئيسية بسوهاج تتابع سير انتخابات مجلس النواب بالدائرة السابعة بالبلينا
  • هل يُنقذ الذكاء الاصطناعي الاقتصادات المتقدمة من أعباء الديون؟