تذيل فيلم «ليلة العيد» بطولة الفنانة يسرا، إيرادات شباك التذاكر بدور العرض منذ طرحه، ما يجعله مهددا بالسحب من السينمات خلال الأيام المقبلة.

إيرادات فيلم ليلة العيد

وقال الموزع السينمائي محمود الدفراوي في تصريحات لـ«الوطن»، إن فيلم ليلة العيد يعاني من ضعف في الإيرادات، إذ حل أمس الجمعة في المركز الأخير في شباك التذاكر، وحقق إيرادات 331 جنيها فقط.

وأضاف أن الفيلم جاء في المرتبة الأخيرة، وهو مهدد برفعه من دور العرض، استعدادًا لطرح عدد من الأعمال الأخرى تزامنا مع عيد الحب.

أبطال فيلم ليلة العيد

فيلم ليلة العيد يشارك فيه عدد كبير من الفنانين، من بينهم يسرا ونجلاء بدر وعبير صبري ويسرا اللوزي وهنادي مهنا وريهام عبد الغفور وسيد رجب وأحمد خالد صالح، وعدد آخر من الفنانين، والعمل من تأليف أحمد عبد الله، وإخراج سامح عبد العزيز.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: يسرا الفنانة يسرا ليلة العيد ثورة النساء سامح عبد العزيز لیلة العید

إقرأ أيضاً:

أسعار التذاكر خيالية.. رونالدو ورودريجز يشعلان قمة «مونديال 2026»!

 
معتز الشامي (أبوظبي)

أخبار ذات صلة بمشاركة رونالدو.. النصر السعودي يتفوق على الوحدة في «ودية جماهيرية» إنجلترا تستعد للمونديال بمواجهة أوروجواي واليابان في مارس


قبل أشهر من انطلاق كأس العالم 2026، تتصاعد وتيرة الترقب حول البطولة التي تستضيفها الولايات المتحدة والمكسيك وكندا، مع افتتاح مرتقب في مكسيكو سيتي يوم 11 يونيو، وبعد سحب قرعة دور المجموعات، خطفت مواجهة واحدة الأضواء مبكراً، حين وضعت كولومبيا بقيادة خيميس رودريجيز في مواجهة مباشرة مع البرتغال بزعامة كريستيانو رونالدو.
المواجهة المنتظرة تقام في 26 يونيو بمدينة ميامي، وتُعد واحدة من أكثر مباريات دور المجموعات إثارة، ليس فقط لقيمة النجمين الكبيرين، بل لأنها مواجهة غير مسبوقة، إذ لم يسبق لكولومبيا والبرتغال أن التقيا سواء في مباراة رسمية أو ودية. 
وانعكس الحماس الجماهيري بوضوح على سوق التذاكر، حيث تجاوزت أسعار أقل تذكرة في إعادة البيع 2500 دولار، في مؤشر على حجم الزخم المحيط باللقاء، بحسب صحيفة ماركا الإسبانية.
ولا تقتصر أهمية المباراة على الطابع النجومي فقط، بل قد تكون حاسمة في تحديد متصدر المجموعة خاصة، في ظل وجود منتخبات مثل أوزبكستان، إلى جانب منتخب يتأهل عبر الملحق الذي يضم جامايكا ونيوزيلندا والكونغو الديمقراطية، ما يجعل أي تعثر محتمل مكلفاً في سباق التأهل.
ورغم أن المنتخب الكولومبي يعيش واحدة من أفضل فتراته على مستوى النتائج وتطور الأداء، ويُصنف من قبل كثيرين مثل «الحصان الأسود» للبطولة المقبلة، فإن القلق الأكبر يتمحور حول قائده وأبرز نجومه خيميس رودريجيز، وقبل ستة أشهر فقط من المونديال، لا يزال اللاعب المخضرم بلا نادٍ، في وضع يثير علامات استفهام عديدة حول جاهزيته البدنية والفنية.
ووجد خيميس بعض الاستقرار خلال الموسم الماضي مع ليون المكسيكي، حيث استعاد جزءاً من مستواه الغائب في السنوات الأخيرة، قبل أن تنتهي تجربته بعد موسم واحد فقط، ومع تداول أنباء عن إمكانية استمراره في الدوري المكسيكي، أُغلق هذا الباب سريعاً بعد استبعاد انتقاله إلى بوماس أونام.
وأشارت تقارير إلى أن نادي بوماس لا يضع خيميس ضمن خططه، موضحاً أن النادي يبحث عن مهاجمين صريحين، وليس عن صانع لعب، وهو ما أنهى التكهنات حول الصفقة، ورغم أن فكرة اجتماع خيميس بصديقه المقرب كيلور نافاس في فريق بوماس كانت مغرية، إلا أن الواقع فرض مساراً مختلفاً.
وبينما يبتسم رونالدو استعداداً لتحدٍ جديد في كأس العالم، يبقى مستقبل رودريجيز مفتوحاً على كل الاحتمالات، في سباق مع الزمن لإيجاد نادٍ يعيده إلى أجواء المنافسة قبل أكبر حدث كروي على مستوى العالم.

مقالات مشابهة

  • القبج.. طائر الكورد القومي مهدد بالانقراض
  • ماراثون مصر الخير بالأقصر.. احتفالات العيد القومي تتجمل بروح التطوع
  • أسعار التذاكر خيالية.. رونالدو ورودريجز يشعلان قمة «مونديال 2026»!
  • رئيس اتحاد النقابات العمالية في اسرائيل مهدد بالفصل بسبب ملفات فساد
  • فيلم السلم والثعبان .. إيرادات ضخمة في آخر ليلة
  • فيلم الملحد يُعرض بدور السينما المصرية في ليلة رأس السنة
  • بسبب التهاب حاد .. يسرا اللوزي تعتذر عن مسرحية المورستان
  • ايرادات السينما المصرية: مني زكي تتصدر شباك التذاكر بـ الست والسعدني بالمركز الثاني
  • إيرادات فيلم السادة الأفاضل في آخر ليلة
  • بايرن يقلب الموازين ويضع قدمًا في دور الـ16 بثلاثية في شباك سبورتينغ