المتحدة تروج لـ "صدفة" ريهام حجاج ببوستر جديد
تاريخ النشر: 12th, February 2024 GMT
تواصل النجمة ريهام حجاج تصوير مسلسلها الجديد “صدفة”، وهو العمل الذي من المقرر عرضه فى رمضان المقبل، وهو من تأليف أيمن سلامة، وإخراج سامح عبد العزيز.
وطرحت الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية عن البوستر الدعائى الأول للنجمة ريهام حجاج، في مسلسلها "صدفة" الذي تنافس به في السباق الرمضاني المقبل
كما نشرت منصة watch it عبر حساباتها المختلفة البوستر الأول لشخصية ريهام حجاج في المسلسل.
حيث تظهر ريهام حجاج بشخصية مدرسة الذى تدور أحداثه فى إطار اجتماعى شعبى.
أبطال صدفةمسلسل "صدفة" بطولة ريهام حجاج، خالد الصاوى، ميار الغيطى، سلوى خطاب، عصام السقا، رحاب الجمل، فراس سعيد، سليم الترك وعدد آخر من الفنانين.
ريهام حجاج وأيمن سلامة تعاون رابع مرةويعد مسلسل "صدفة" التعاون الرابع الذي يجمع بين ريهام حجاج والمؤلف أيمن سلامة، بعدما حققا سويًا نجاحات خلال السنوات الماضية، وتعاونا على سبيل المثال في عام 2023 من خلال مسلسل جميلة، ومسلسل يوتيرن الذي عرض عام 2022، ومسلسل لما كنا صغيرين.
نجاح جميلةوكانت حققت النجمة ريهام حجاج نجاحًا بمسلسل جميلة فى رمضان الماضي، وشارك فيه عدد كبير من النجوم منهم عبير صبري، أحمد وفيق، هاني عادل، يسرا اللوزي، سوسن بدر، سامح الصريطي، أحمد الشامي، مروة الأزلي، وصبري عبدالمنعم، والعمل من تأليف أيمن سلامة وإخراج سامح عبدالعزيز.
ودارت أحداث العمل في إطار تشويقي واجتماعي، وسلط الضوء على مشاكل الميراث وبعض المشكلات الزوجية، وظهرت ريهام حجاج متزوجة من هاني عادل.
أما على صعيد السينما فقدمت ريهام آخر أعمالها فيلم رغدة متوحشة مع النجم رامز جلال عام 2018، وشارك فيه، بيومي فؤاد، محمد ثروت، أحمد فتحي، انتصار، سامي مغاوري، ويزو، نسرين أمين، وحمدي الوزير، تأليف علي غالب وإخراج محمود كريم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ريهام حجاج صدفة مسلسل صدفة رمضان موسم رمضان ریهام حجاج
إقرأ أيضاً:
ترامب يتهم “نيويورك تايمز” بالخيانة.. والصحيفة ترد: الشعب يستحق الاطلاع على صحة القائد الذي انتخبه
الولايات المتحدة – انتقد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بشدة، وسائل إعلام طرحت تساؤلات حول وضعه الصحي، واصفا تقاريرها بأنها “كيدية، وربما تنطوي على خيانة”، ما استدعى ردا حادا على أبرزها.
وفي منشور مطوّل، ليل الثلاثاء، على منصته “تروث سوشل”، وجّه ترامب، وهو الأكبر سنا من بين الرؤساء المنتخبين للولايات المتحدة (باستثناء بايدن)، انتقادات حادة إلى تقارير أوردتها صحيفة “نيويورك تايمز” وغيرها، تفيد بأن أداءه “بدأ يتباطأ في سن التاسعة والسبعين”.
وجاء في منشور ترامب، الذي تضمن نحو 500 كلمة: “لم يكن هناك على الإطلاق رئيس عمل بالجد الذي أعمل به! ساعات عملي هي الأطول، ونتائجي من بين الأفضل”.
وأضاف: “أعتقد فعلا أن ما تقوم به نيويورك تايمز وغيرها تحريضيا، وربما ينطوي على خيانة، بمواظبتها على نشر تقارير مضلّلة بقصد التشهير والإساءة إلى رئيس الولايات المتحدة.. إنهم أعداء حقيقيون للشعب، وعلينا أن نتحرك حيالهم”.
وأشار إلى أنه خضع لفحوص طبية “مطوّلة وشاملة ومملّة جدا”، وتمكّن من “التفوّق” في الاختبارات الإدراكية وقال إن رؤساء آخرين “لم يخضعوا لها”.
ولفت إلى أن “أفضل ما يمكن أن يحدث لهذا البلد هو أن تتوقف نيويورك تايمز عن النشر لأنها مصدر معلومات فظيع ومنحاز وعديم المصدقية”، على حد تعبيره.
وكان تقرير نشرته “نيويورك تايمز” في نوفمبر الماضي، أثار حفيظة ترامب والبيت الأبيض، إذ ذكر التقرير أن الرئيس، قلّص على نحو كبير الفاعليات العامة وأسفاره الداخلية وساعات عمله مقارنة بولايته الرئاسية الأولى، ما أثار قلقا حول صحته، خاصة بعد ظهوره متعبا في مناسبات متعددة وخضوعه لفحص بالرنين المغناطيسي ضمن فحوص طبية إضافية في أكتوبر.
ولاقت تصريحات ترامب، ردا عاجلا من “نيويورك تايمز”، حيث قالت المتحدثة باسم الصحيفة نيكول تايلور، في تصريح لوكالة “فرانس برس”: “يستحق الأمريكيون تقارير معمّقة وتحديثات منتظمة بشأن صحة القادة الذين ينتخبونهم”.
وأضافت: “رحّب ترامب بتغطيتنا لسنّ ولياقة أسلافه، ونحن نطبّق المستوى نفسه من التدقيق الصحافي في حيويته”.
وأوضحت الصحيفة أن تقاريرها تستند إلى “مصادر كثيرة وتعتمد على مقابلات مع أشخاص مقربين من الرئيس ومع خبراء طبيين”.
واختتمت تايلور بالقول: “لن تثنينا لغة الكذب والتحريض التي تشوّه دور الصحافة الحرة”.
المصدر: “فرانس برس” + RT
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟