حزب المؤتمر: نقف خلف القيادة السياسية وحدود مصر خط أحمر
تاريخ النشر: 12th, February 2024 GMT
ندد حزب المؤتمر، برئاسة الربان عمر المختار صميدة، عضو مجلس الشيوخ ومؤسس مجلس القبائل العربية، بالقصف الإسرائيلي على مدينة رفح الفلسطينية، ما أسفر عن استهداف المساجد والمنازل ووقوع مئات الشهداء والمصابين.
تحقيق عاجل في جرائم جيش الاحتلالوطالب المجتمع الدولي بالتدخل الفوري لوقف إطلاق النار، وفتح تحقيق عاجل في جرائم جيش الاحتلال التي يرتكبها بحق الشعب الفلسطيني داخل الأراضي الفلسطينية، وأن يتحرك لإنهاء القصف الإسرائيلي على الفلسطينيين العزل.
وقال حزب المؤتمر، في بيان اليوم، إن الاحتلال الإسرائيلي ما زال يرتكب أبشع الجرائم تجاه الشعب الفلسطيني ويقتل الأبرياء في صمت من المجتمع الدولي، أن ما يجري تجاه الشعب الفلسطيني في غزة وصمة عار في جبين العالم بأسره.
الأمن القومي المصري خط أحمروأكد أن الأمن القومي وحدود مصر خط أحمر، الشعب المصري كله يدعم الرئيس عبدالفتاح السيسي والجيش المصري، ولن نسمح بتصفية القضية الفلسطينية وتهجير الأشقاء الفلسطينيين من أراضيهم.
وشدد على أن موقف مصر سيظل ثابتا وواضحا في دعم القضية الفلسطينية، والوصول إلى حل عادل وشامل، وإقامة دولة فلسطينية مستقلة وعاصمتها القدس الشريف، واستمرار تدفق المساعدات الإنسانية والإغاثية والطبية للشعب الفلسطيني في قطاع غزة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: العدوان الإسرائيلي الاحتلال الإسرائيلي التهجير القسري للفلسطينيين رفح الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
مكتبة الإسكندرية تُنظِّم ندوة بعنوان «رؤية القيادة السياسية لإدارة و حماية مواقع التراث العالمي»
تنظم مكتبة الإسكندرية ندوة موسعة بعنوان: رؤية القيادة السياسية لإدارة وحماية مواقع التراث العالمي، وذلك يوم الأحد الموافق 1 يونيو في تمام الساعة الثانية عشرة ظهرًا، بالمسرح الصغير في مركز مؤتمرات مكتبة الإسكندرية. تأتي هذه الفعالية استمرارًا لجهود المكتبة في صون التراث الثقافي وتعزيز الوعي بأهميته.
سيدير الندوة الدكتور أحمد زايد، مدير مكتبة الإسكندرية، بينما سيكون اللواء أركان حرب الدكتور خالد فودة، مستشار رئيس الجمهورية للتنمية المحلية ورئيس اللجنة العليا لإدارة مواقع التراث العالمي، ضيفًا رئيسيًا. و سيستعرض في كلمته الدور المحوري الذي تلعبه القيادة السياسية في مصر في حماية مواقع التراث العالمي، من خلال اعتماد استراتيجيات وطنية فعالة وتعزيز التنسيق المستمر بين الجهات المحلية والدولية المعنية.
تسلط الندوة الضوء على أبرز المبادرات التي أطلقتها الدولة في مجال حماية التراث، بالإضافة إلى جهود التكامل المؤسسي التي تهدف إلى ضمان استدامته وحمايته من التهديدات المعاصرة. يشارك في الندوة عدد من كبار المسؤولين الحكوميين، والخبراء والمتخصصين في مجالات الآثار والتراث والثقافة، إلى جانب شخصيات دولية وأكاديمية مرموقة. مما يجعل من الندوة منصة حوارية رفيعة تساهم في تبادل الرؤى والخبرات حول أفضل الممارسات في حماية التراث العالمي.
تُعقد هذه الفعالية في سياق الدور المتزايد الذي تؤديه مكتبة الإسكندرية كمؤسسة ثقافية رائدة، حيث تسهم بفعالية في تعزيز مكانة مصر على الساحة الدولية في حماية التراث العالمي، وتؤكد التزامها الراسخ بالحفاظ على الهوية الثقافية للأجيال القادمة.