يلتقي فريق الناشئين لكرة القدم بالنادي الأهلي مواليد ٢٠٠٦ اليوم الثلاثاء، مع ضيفه الزهور، في المباراة التي تجمع بين الفريقين على ملعب الأهلي بمدينة نصر، ضمن منافسات الجولة ١٨ من بطولة منطقة القاهرة.

 

يدخل أهلي ٢٠٠٦ المباراة وفي رصيده ٤٣ نقطة متصدرًا الترتيب، من الفوز في ١٤ مباراة، والتعادل في مباراة واحدة، حيث فاز على النصر للتصدير ٥ - صفر، وعلى كهرباء شمال ٤ - صفر، والشبان العالمية ٨ - صفر، وعلى الإسكان ١٠ - صفر، وعلى الزهور ١ - صفر، وعلى مدينة نصر ١١ – صفر.

 

 

وتعادل مع الطيران ١ - ١، وفاز على الغابة ٣ - صفر، وعلى النصر للتصدير ٤ - صفر، وعلى كهرباء شمال ٥ - صفر، وعلى الشبان العالمية ٥ - ٢، وعلى الإسكان ٢٠ - صفر، وعلى مدينة نصر ٥ - صفر، وعلى الطيران ٤ - صفر، وعلى الغابة ٥ صفر، مسجلًا ٩١ هدفًا مقابل ٣ أهداف في مرماه.

 

ويضم الجهاز الفني لفريق ٢٠٠٦ بالأهلي كلا من أحمد خطاب مديرًا فنيًا، وسامح عبد الفضيل مدربًا عامًا، ومحمد فتوح مدربًا للحراس، وأحمد حمدي إداري الفريق، ومحمد حمدي طبيب الفريق ومحمد فوزي إخصائي التدليك.

 

طالع المزيد من الأخبار الرياضية عبر بوابة الوفد من هنا

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الأهلي بطولة منطقة القاهرة النادي الأهلي الزهور النصر للتصدير مدينة نصر الطيران

إقرأ أيضاً:

“ابن زكري ويايسلة” وأحقية التقييم

روبرتو باجيو، قال في أحد أشهر تصريحاته:” لم أُصبح محللًا، أو ناقدًا رياضيًا؛ لأنني لا أجد نفسي في موقع يسمح لي بالحكم على لاعبين آخرين. لقد ارتكبت أخطاء، وكنت أعلم أنني لست دائمًا الأفضل، فكيف لي أن أقيّم غيري؟” باجيو هو أحد أعظم من لمسوا الكرة، لكنه اختار ألا يضع نفسه في موضع “القاضي” على زملائه أو اللاعبين الجدد، وهذا ينبع من وعي عميق بذاتيّته؛ حيث لا يرى نفسه مثاليًا، ولذلك لا يملك حق انتقاد من هم في الميدان اليوم، رافضًا النرجسية التي تلاحق بعض النجوم بعد الاعتزال، حيث يتحولون إلى نقاد؛ فباجيو يرى أن كثيرًا من التحليل الحديث تحوّل إلى عرض مسرحي، وتصفية حسابات، وتضخيم للذات. ولكن ما هو الحد الفاصل بين الرأي الذي يُحترم والرأي، الذي قد نقول لصاحبه، هل أنت مؤهل أصلًا لإعطائه حتى وإن كان لاعبًا، أو مدربًا، أو حتى فنان أو إعلامي يقيم الآخر؟
خرج المدرب نور الدين بن زكري ليقلّل من قيمة بطولة النخبة، التي حققها النادي الأهلي بقيادة مدربه يايسلة، معتبرًا أنها بطولة “ضعيفة”، وأن يايسلة مدرب ضعيف، ولكن الحقيقة أن يايسلة لم يأت من فراغ فهو نتاج مدرسة “ريد بول”، التي تُخرج مدربين بمواصفات تكتيكية رفيعة؛ مثل ناغلسمان، وهو نفس الفريق الذي حقق معه بطولتي دوري، وكأس النمسا، وتأهل إلى دوري أبطال أوروبا، وحقق نتائج لافتة أمام فرق كبرى، وعندما أتى إلى السعودية، جاء ضمن مشروع كروي ضخم، نجح فيه بإعادة هوية الأهلي، وحقق بطولة النخبة أمام منافسين أقوياء، بتقديم كرة قدم حديثة ومنضبطة، والواقع والأرقام تقول: إن سجل ابن زكري لا يحتمل التعالي؛ فمسيرته لا تزال محصورة في تجارب متقطعة شحيحة البصمة الفنية، لم يحقق فيها بطولات كبرى محلية، أو قارية، وجميع تجاربه “إنقاذية” قصيرة المدى، فهل من المنطق أن يحاضر علينا؛ كأنه أرسين فينجر، ويقلل من مدرب تفوق في النتائج، والبصمة الفنية، ويقلل من بطولة النخبة التي جمعت أقوى أندية القارة، وفاز بها الأهلي بعد مواجهات شرسة مع فرق مليئة بالنجوم والمدربين العالميين.
حساسية نقد وتقييم الآخرين تُباين بين الأفراد من حيث العمق والدافع، فمن جَرّب الفشل، يفترض أن يكون أكثر حذرًا في إصدار الأحكام، وأشد حرصًا على الكلمة كمسؤولية، لا كوسيلة لإثبات التفوق؛ لأنه عندما يصبح عاطفيًا فضفاضًا أو شخصيًا يصبح وكأنه يُستخدم لإثبات تفوق الناقد، أو تصفية حسابات، وبذلك يصبح غير فعال.

مقالات مشابهة

  • الأهلي يخوض التدريب الأخير اليوم قبل السفر إلى أمريكا غدا
  • اليوم.. المنتخب السعودي تحت 23 عامًا يواجه فرنسا في افتتاح بطولة تولون
  • إيقاف الشيبي ومحمد حمدي.. عقوبات الرابطة بالجولة الأخيرة من الدوري
  • حراس الزمالك يخوضون تدريبات فنية قوية استعدادًا لنهائي كأس مصر أمام بيراميدز
  • الأهلي يواصل تدريباته اليوم استعدادًا لكأس العالم للأندية
  • قبل طرحه.. شاهد البوستر الرسمي لفيلم «في عز الضهر»
  • الأهلي يواصل تدريباته اليوم استعدادًا للمشاركة في كأس العالم للأندية
  • “ابن زكري ويايسلة” وأحقية التقييم
  • أول أيام عيد الأضحى.. عرض فيلم ليلة العيد بطولة يسرا علي شاهد
  • استعدادًا لمونديال الأندية.. شاهد المران الأول لـ حمدي فتحي بعد عودته للأهلي