آلاف السياح يحتفلون بـ«عيد الحب» على شواطئ مرسى علم.. «الحياة بقى لونها أحمر»
تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT
أقبل آلاف السياح الأجانب على الاحتفال بـ«عيد الحب»، أي «الفلانتين دي»، على شواطئ مرسى علم، حيث اكتست الحياه باللون الأحمر من قلوب حمراء، وورد، وعصائر فريش فواكه طازجة جميعها باللون الأحمر، وسط فرحة وسعادة الجميع.
وقال عاطف عثمان الخبير السياحي بالبحر الأحمر ومنظم فعاليات الفلانتين في مرسى علم، إن هناك مشاركة من قبل آلاف السياح الأجانب من جنسيات حوالي 12 دولة أوروبية في احتفالات الفلانتين، على الشواطئ منذ الصباح، في أجواء مبهجة، وحرص السياح على التقاط الصور التذكارية ونشرها على السوشيال ميديا مما يٌساهم في تنشيط السياحة وعمل جذب سياحي لمدينة مرسى علم.
وأضاف عاطف عثمان، في تصريحات لـ«الوطن»، أن الاحتفالات بدأت منذ الصباح، وطغى عليها اللون الأحمر، حيث ارتدى السياح زي الفلانتين الأحمر، وتوزيع الورود الحمراء، وإعداد مهرجان الفواكه باللون الأحمر ومشروبات طازجة وعصائر جميعها حمراء.
وأوضح أن ذلك نال سعادة واستحسان السياح الأجانب من جنسيات مختلفة، لافتاً إلى أن الفنادق تحرص دائما على المشاركة في جميع المناسبات العالمية بهدف تنشيط السياحة في مرسى علم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مرسى علم مهرجان مرسي علم الفلانتين فی مرسى علم
إقرأ أيضاً:
دراسة تكشف دور «الحب» في الحماية من السمنة
البلاد (وكالات)
كشفت دراسة علمية حديثة أن العلاقات العاطفية القوية – خاصة الزواج الداعم – قد تحمي من السمنة عبر آليات بيولوجية متكاملة. أظهر بحث أجراه باحثون في جامعة كاليفورنيا في لوس أنجلوس “UCLA”، ونُشر في دورية “Gut Microbes”، أن الزواج عالي الجودة يقلل خطر السمنة من خلال تأثيره على الدماغ والأمعاء والهرمونات، بما فيها هرمون الأوكسيتوسين المعروف بـ”هرمون الحب”، بحسب ماذكر موقع “ميديكال إكسبريس” العلمي. وتُعد هذه الدراسة الأولى التي تربط بين العلاقات الاجتماعية القوية والشهية والوزن عبر مسار مشترك بين الدماغ والجهاز الهضمي.شملت الدراسة نحو 100 شخص من منطقة لوس أنجلوس، الذين قدموا بيانات عن حالتهم الزوجية، ومؤشر كتلة الجسم، والنظام الغذائي، ومستوى الدخل، إلى جانب تقييمات مفصلة لمستوى الدعم العاطفي الذي يتلقونه. وخلص الباحثون إلى أن المتزوجين الذين يحصلون على دعم عاطفي عالٍ يتمتعون بمؤشر كتلة جسم أقل، وسلوكيات أقل ارتباطًا بإدمان الطعام.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟