حقيقة زيادة منحة المرأة الماكثة في البيت 6000 بالجزائر.. إليك ما عليك معرفته
تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT
تم التصريح من قبل الوكالة الوطنية للتشغيل بالتصريح عن منحة المرأة الماكثة في البيت ولكنه لا بد من توافر بعض من شروط الحصول عليها وإنه يوجد بعض من المستندات التي لا بد من توافرها ومن خلال مقالنا سنتعرف على منحة المراة الماكثة في البيت 6000 بالجزائر 2024.
زيادة منحة المراة الماكثة في البيت 6000
يبحث الكثير عن زيادة منحة المرأة الماكثة 6000 وإنه ا ما هي الا شائعات حيث تبلغ المنحة 800 التي تقدم على المرأة الماكثة في الجزائر وإنه لا بد من توافر بعض من شروط يتعين الحصول عليها وهي كالآتي:
لا بد من ان تكون المتقدمة حاصلة على الجنسية الجزائرية.
كما إنه الا يحق ان تمتلك للممتلكات عقارات أو سجلات تجارية.
لا بد من ان تكون المتقدمة لا تتعدى الأربعين عام.
تكون المتقدمة مقيمة بالجزائر بصورة دائمة.
الا تعمل بقطاع خاص أو عام.
حالة أن تكون متزوجة ألا يمتلك زوجها مصدر دخل ثابت.
المستندات المطلوبة للتقديم على منحة المرأة الماكثة
لا بد من ان يتم توفير عدد من المستندات حتى تستطيع السيدات الحصول على منحة المرأة الماكثة ومنها:
صورة من شهادة الميلاد.
يقدم صورة لبطاقة الهوية الوطنية.
كما إنه يتم تقديم وثائق تؤكد المؤهلات العلمية.
شهادة الطلاق إن كانت مطلقة.
كما إنه يقدم شهادة الوفاة إن كانت أرملة.
التقديم على منحة المرأة الماكثة في الجزائر
الدخول إلى الوكالة الوطنية للتشغيل.
ثم يتم النقر على التسجيل.
كتابة المعلومات المطلوبة.
النقر على التسجيل.
لا بد من القيام بإكمال الطلب ويتم النظر حتى يتم الموافقة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: على منحة لا بد من
إقرأ أيضاً:
وزير الصحة يستقبل ممثلة برنامج الأمم المتحدة المشترك لمكافحة الإيدز بالجزائر
استقبل وزير الصحة، البروفيسور محمد صديق آيت مسعودان، عشية أمس، بمقر الوزارة، ممثلة برنامج الأمم المتحدة المشترك لمكافحة فيروس فقدان المناعة المكتسبة (الإيدز) بالجزائر، صورايا عالم.
وحسب بيان للوزارة، قدمت صورايا عالم تهانيها الخالصة للوزير بمناسبة تعيينه على رأس القطاع. متمنية له النجاح والتوفيق في أداء مهامه النبيلة الرامية إلى الارتقاء بالمنظومة الصحية الوطنية.
وفي مستهل المحادثات، استعرض الطرفان مستوى التعاون القائم بين الجزائر والبرنامج الأممي.
وأعربا عن رغبتهما المشتركة في توسيع وتعزيز مجالات التعاون الثنائي. بما يساهم في دعم الجهود الوطنية الرامية إلى الوقاية ومكافحة فيروس نقص المناعة المكتسبة (الإيدز) وتحسين التكفل بالمصابين.
كما أشادت ممثلة البرنامج الأممي بـالعمل المشترك الذي يجمع الجانبين. لاسيما في إطار المخطط الوطني الاستراتيجي لمكافحة فيروس نقص المناعة البشرية الإيدز.
ومن جهته، أكد الوزير على أهمية تكثيف الجهود في مجال الوقاية باعتبارها الوسيلة الأنجع لحماية المجتمع من هذا الداء.
داعيًا إلى تنظيم حملات تحسيسية وإعلامية موسعة مع تركيز خاص على فئة الأطفال والمراهقين.
وكذا محاربة ظاهرة الإدمان، لا سيما في الوسط المدرسي والجامعي، باعتبارها من عوامل الخطر الرئيسية المرتبطة بانتشار الفيروس.
وفي هذا السياق، أشادت ممثلة برنامج الأمم المتحدة بإنجاز مشروع المركز الوطني المرجعي للطب الاستوائي بولاية تمنراست. الذي تم وضع حجر أساسه مؤخرًا.
ويُعد هذا المركز مكسبا وطنيا واستراتيجيا يعزز قدرات الجزائر في مجال رصد الأمراض الوبائية ومكافحة العدوى
وأكدت أن هذا المركز سيساهم في تحسين التكفل الصحي لفائدة المواطنين والمهاجرين على حد سواء. لاسيما في المناطق الحدودية والجنوبية.
وفي ختام اللقاء، جدد الطرفان التزامهما المشترك بمواصلة وتعزيز التعاون الثنائي في مجالات الوقاية، التكوين، تبادل الخبرات. والدعم التقني، من أجل تدعيم الاستجابة الوطنية لمكافحة فيروس نقص المناعة المكتسبة (الإيدز)، وترسيخ مبدأ الصحة للجميع.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور