Instacart تسرح 7% من قوتها العاملة
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
يوم آخر، يحدث تسريح آخر للعمال في عالم التكنولوجيا. أعلنت شركة Instacart، خدمة توصيل واستلام البقالة الشهيرة، عن إنهاء خدمة 250 موظفًا، أي حوالي سبعة بالمائة من قوتها العاملة. عمليات التسريح من العمل هي في المقام الأول أفراد من الإدارة الوسطى أو الذين يعملون في مجال الإعلان من خلال منصات مثل Google Ads وRoku.
أصدرت Instacart الأخبار مع أرباح الربع الرابع. على الرغم من اختيارها تسريح الموظفين، سجلت الشركة زيادة بنسبة ستة بالمائة في الإيرادات، حيث قفزت من 803 مليون دولار إلى 804 مليون دولار، على أساس سنوي. وفي الوقت نفسه، تشهد Instacart المغادرة الطوعية لثلاثة من مديريها التنفيذيين: الرئيس التنفيذي للعمليات، والرئيس التنفيذي للتكنولوجيا، وكبير المهندسين المعماريين.
تأتي عمليات تسريح العمال بعد وقت قصير فقط من الاكتتاب العام الأولي لشركة Instacart في سبتمبر 2023. على عكس العديد من الشركات التي بالكاد (أو لم تنجو) من جائحة كوفيد-19، ازدهرت Instacart. لقد سمح للناس بالبقاء والاستمرار في تلقي البقالة والمواد الضرورية الأخرى. والآن، تتواجد في 5500 مدينة، ومثل معظم الشركات في العام الماضي، تركز على بناء قدراتها في مجال الذكاء الاصطناعي. ولكن على الرغم من زيادة إيراداتها، فإن تسريح العمال في الشركة يشير إلى أن كل شيء لا يسير كما هو مخطط له في Instacart.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ملیون دولار
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: خصصنا 20 مليون دولار لتأمين الغذاء والمياه والمأوى في غزة
قال وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية توم فليتشر، إنه خصص مبلغًا إضافيًا قدره 11 مليون دولار من صندوق الأمم المتحدة للاستجابة للحالات الطارئة، لصالح جهود الإغاثة في قطاع غزة.
وبذلك تصل المخصصات الإجمالية إلى 20 مليون دولار من أجل توفير الغذاء والماء والمأوى والخدمات الطبية وتشغيل المرافق الحيوية، وفقا لما ذكره المسؤول الأممي.
وأكد مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) أن توسيع نطاق المساعدات الإنسانية في قطاع غزة يسير على قدم وساق، محققًا تقدمًا ملموسًا، في خطوة جديدة ضمن الخطة الأممية لتكثيف الدعم للسكان المتضررين جراء الحرب.
وأوضح المكتب، في بيان أصدره أمس الاثنين، أنه للمرة الأولى منذ شهر مارس الماضي، دخلت إلى قطاع غزة شحنات من غاز الطهي ومواد غذائية وطبية ومستلزمات إيواء، فيما واصلت الأمم المتحدة وشركاؤها توزيع المساعدات الإنسانية في مختلف أنحاء القطاع.
وأشار المكتب إلى أن تخفيف القيود على الحركة والوصول في مناطق متعددة مكّن من نقل الإمدادات الطبية والطارئة إلى المناطق الأكثر حاجة إليها، وتقييم الطرق الرئيسية بحثًا عن مخاطر المتفجرات، فضلًا عن دعم الأسر النازحة استعدادًا لفصل الشتاء.
وأضاف أنَّه، في إطار الخطة الأممية للأيام الستين الأولى من وقف إطلاق النار، ستعمل الأمم المتحدة وشركاؤها على توسيع نطاق العمليات لتقديم المساعدات والخدمات المنقذة للحياة إلى كل شخص تقريبًا في أنحاء قطاع غزة.