مشاهدة “النسخة المصرية من Misty” مسلسل بين السطور الحلقه 14 ومواعيد عرضه على قناة ON بجودة عالية HD
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
يتساءل العديد من المهتمين بالمسلسلات الجديدة عن توقيت عرض الحلقة الرابعة عشر من مسلسل "بين السطور"، الذي من المتوقع عرضه خلال هذه الفترة على قناة ON. يضم هذا العمل الفني النجمة صبا مبارك والفنان أحمد فهمي في أدوار رئيسية، حيث نجح المسلسل في جذب جمهور كبير وبناء قاعدة جماهيرية قوية منذ الحلقة الأولى.
وتعد الأحداث الشيقة التي يقدمها المسلسل والتي تستهوي الكثير من المشاهدين، سببًا رئيسيًا في نجاحه وتكوين جمهور واسع منذ انطلاق السلسلة.
ويعتبر مسلسل بين السطور من اهم وأشهر المسلسلات الدرامية التى يتم عرضها على قناة اون ويبحث الكثير عن الحلقة الـ 14 من هذا المسلسل حيث تنتمى قصة هذا المسلسل لنوعية الدراما الاجتماعية المليئة بالتشويق والغموض، وهي التى أدت إلى جذب الكثير من المشاهدين اليها.
ويتكون مسلسل بين السطور من 30 حلقة ويتم عرضه يوميًا من الأحد إلى الخميس على قناة ON، كما يتم إعادة عرض حلقاته بشكل مجمع يوميًا في يوم الجمعة والسبت من كل أسبوع، ويبحث عنه الكثير من المشاهدين وذلك بعد تشابك أحداثه وتصاعدها بمقتل جيمي اندرسون، واتسعت دائرة المتهمين بمقتل جيمي اندرسون حيث تم القبض على ملك “سلمي ابو ضيف”، مما أثار فضول المشاهد ووتشويقه لأن يعرف من هو القاتل.
موعد عرض مسلسل بين السطورويتم عرض مسلسل بين السطور على قناة ON drama في تمام الساعة العاشرة مساء ويتم إعادته مرتين فى تمام الساعة العاشرة صباحا من اليوم التالى، ويتم إعادته مرة أخرى في تمام الساعة الخامسة مساء، كما يتم عرضه من الأحد إلى الخميس في تمام الساعة الثامنة مساءً على قناة ON.
يشار إلى أن مسلسل بين السطور هو النسخة المصرية لمسلسل كوري وهو مسلسل Misty، وهو مسلسل من إنتاج عام 2018.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بين السطور مسلسل بين السطور حلقات مسلسل بين السطور موعد عرض مسلسل بين السطور قناة عرض مسلسل بين السطور مسلسل بین السطور تمام الساعة على قناة ON
إقرأ أيضاً:
هل المصافحة عقب الصلاة بين المصلين بدعة؟.. الإفتاء تجيب
تلقت دار الإفتاء المصرية سؤالا بقول صاحبه: هل المصافحة عقب الصلاة بين المصلين من تمام الصلاة؟ أم هي مكروهة؟ أم هي بدعة؟.
وأجابت دار الإفتاء عبر موقعها الرسمي عن السؤال قائلة: إن المصافحة عقب الصلاة بين المصلين جائزةٌ شرعًا ولا حرج فيها، مع ملاحظة عدم الاعتقاد بأنها من تمام الصلاة أو من سُنَنِها التي نُقِل عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم المداومةُ عليها.
حكم المصافحة عقب الصلاة
وأشارت الى ان المصافحة عقب الصلاة دائرة بين الإباحة والاستحباب، ولكن لا ينبغي أن يَعتَقِدَ فاعلُها أنها من تمام الصلاة أو سُنَنِها المأثورة عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم.
والقائلون بالاستحباب يستأنسون بما رواه البخـاري في "صحيحه" عن أَبي جُحَيْفَةَ رضي الله عنـه قَـالَ: "خَرَجَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ بِالْهَاجِرَةِ إِلَى الْبَطْحَاءِ، فَتَوَضَّأَ، ثُمَّ صَلَّى الظُّهْرَ رَكْعَتَيْنِ وَالْعَصْرَ رَكْعَتَيْنِ وَبَيْنَ يَدَيْهِ عَنَزَةٌ،... وَقَـامَ النَّاسُ فَجَعَلُوا يَأْخُذُونَ يَدَيْهِ فَيَمْسَحُونَ بِهَا وُجُوهَهُمْ، قَـالَ -أَبـُو جُحَيْفَةَ رضي الله عنه-: فَأَخَذْتُ بِيَدِهِ فَوَضَعْتُهَا عَلَى وَجْهِي، فَإِذَا هِيَ أَبْرَدُ مِنَ الثَّلْجِ وَأَطْيَبُ رَائِحَةً مِنَ الْمِسْكِ".
قال المحب الطبري (ت: 694هـ): ويُسْتَأْنَسُ بذلك لما تطابق عليه الناس من المصافحة بعد الصلوات في الجماعات، لا سيَّما في العصر والمغرب، إذا اقترن به قصدٌ صالحٌ؛ من تبركٍ أو تودُّدٍ أو نحوه. اهـ.
واختار الإمام النووي (ت: 676هـ) في "المجموع" أن مصافحة من كان معه قبل الصلاة مباحة، ومصافحة من لم يكن معه قبل الصلاة سُنَّة. وقال في "الأذكار": [واعلم أن هذه المصافحة مستحبة عند كل لقاء، وأما ما اعتاده الناس من المصافحة بعد صلاتي الصبح والعصر فلا أصل له في الشرع على هذا الوجه، ولكن لا بأس به؛ فإن أصل المصافحة سُنَّة، وكونُهم حافظوا عليها في بعض الأحوال وفرَّطوا فيها في كثير من الأحوال أو أكثرها لا يُخْرِجُ ذلك البعضَ عن كونه من المصافحة التي ورد الشرع بأصلها] اهـ. ثم نقل عن الإمام العز ابن عبد السلام (ت: 660هـ) أن المصافحة عقيب الصبح والعصر من البدع المباحة.
الرد على من قال بأن المصافحة عقب الصلاة مكروة
أما ما ذهب إليه بعض العلماء من القول بكراهة المصافحة عقب الصلاة فإنهم نظروا فيه إلى أن المواظبة عليها قد تُؤَدِّي بالجاهل إلى اعتقاد أنها من تمام الصلاة أو سننها المأثورة عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم، ومع قولهم بكراهتها فإنهم نَصُّوا -كما نقل ابن علان عن "المرقاة"- على أنه إذا مَدَّ مسلمٌ يدَه إليه ليصافحه فلا ينبغي الإعراض عنه بجذب اليد؛ لما يترتب عليه من أذًى بكسر خواطر المسلمين وجرح مشاعرهم، ودفعُ ذلك مقدَّمٌ على مراعاة الأدب بتجنب الشيء المكروه عندهم؛ إذ من المقرر شرعًا أن "درء المفاسد مقدم على جلب المصالح".
وبناء على ذلك: فإن المصافحة مشروعة بأصلها في الشرع الشريف، وإيقاعُها عقب الصلاة لا يُخْرِجُها من هذه المشروعيَّة؛ فهي مباحة أو مندوب إليها -على أحد قولي العلماء، أو على التفصيل الوارد عن الإمام النووي في ذلك- مع ملاحظة أنها ليست من تمام الصلاة ولا من سُنَنِها التي نُقِل عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم المداومةُ عليها، وهذا هو الذي لاحظه من نُقِل عنه القولُ بالكراهة؛ فتكون الكراهة عنده حينئذٍ في هذا الاعتقاد لا في أصل المصافحة، فعلى من قلَّد القول بالكراهة أن يُراعيَ هذا المعنى وأن يُراعي أدب الخلاف في هذه المسألة ويتجنب إثارة الفتنة وبَثَّ الفُرقة والشحناء بين المسلمين بامتناعه مِنْ مصافحة مَنْ مَدَّ إليه يده من المصلين عقب الصلاة، ولْيَعْلَمْ أن جبر الخواطر وبَثَّ الألفة وجَمْعَ الشمل أحبُّ إلى الله تعالى من مراعاة تجنب فعلٍ نُقِلَتْ كراهتُه عن بعض العلماء في حين أن المحققين منهم قالوا بإباحته أو استحبابه.