شهدت مباريات ذهاب الدور السادس عشر لمسابقة دوري المؤتمر الأوروبي التي دارت الخميس، تألقا كبيرا للعديد من لاعبي كرة القدم، وكان بينهم اسمان عربيان ساهما بأهدافهما الحاسمة في مساعدة فريقهما.

وقاد المهاجم الدولي المغربي أيوب الكعبي فريقه أولمبياكوس اليوناني للانتصار على فيرنسفاروش المجري بنتيجة هدف دون رد، وقد حمل هدف اللقاء الوحيد إمضاء “أسد الأطلس” في الدقيقة 83، بعدما تلقى تمريرة مميزة من زميله البرازيلي روديني.

وشهدت المباراة مشاركة اللاعب الدولي التونسي محمد علي بن رمضان الذي دخل في الدقيقة الـ75، مكان زميله البرازيلي ماركينيوس لكنه لم يمنع ناديه من تفادي الهزيمة.

وضمن نفس المسابقة، خطف اللاعب الدولي الجزائري فارس شعيبي الأضواء، خلال المباراة التي جمعت ناديه أينتراخت فرانكفورت الألماني بمضيفه رويال سان جيلواز البلجيكي، وانتهت بنتيجة التعادل 2 – 2.

 وفرض محارب الصحراء نفسه نجماً للقاء، بعدما سجل الهدف الأول للألمان منذ الدقيقة الثالثة، كما أنه كان وراء التمريرة الحاسمة لزميله النمساوي ساشا كالادزيتش الذي سجل من خلالها الهدف الثاني في المباراة في الدقيقة العاشرة.

وفي نفس المباراة، واصل لاعب جزائري آخر تألقه، لكن من جهة الفريق البلجيكي، وهو محمد الأمين عمورة الذي كان صاحب التمريرة الحاسمة في هدف فريقه الأول الذي سجله اللاعب النرويجي ماتياس راسموسين في الدقيقة الـ31.

كما شارك في اللقاء لاعبان عربيان آخران، وهما الدولي التونسي إلياس السخيري واللاعب الدولي المصري عمر مرموش من جانب نادي أينتراخت.

المصدر: مراكش الان

كلمات دلالية: فی الدقیقة

إقرأ أيضاً:

دراسة تقترح أن ثورانًا بركانيًا مهد الطريق لوباء الطاعون الذي فتك بأوروبا

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- تقترح دراسة جديدة أنّ مرض الطاعون الفتّاك، الملقَّب بـ"الموت الأسود"، الذي قدر أنّه قضى على نصف سكان أوروبا تقريبًا، ربما بدأ بسبب ثورانٍ بركاني.

توصّل باحثون إلى سيناريو شكّل "عاصفة مثاليّة" قد يفسّر أصل المأساة التاريخية، وذلك عبر دراسة حلقات الأشجار من جميع أنحاء أوروبا لفهم مناخ القرن الـ14 بشكلٍ أفضل، ومقارنة البيانات بعينات لبّ الجليد المأخوذة من أنتاركتيكا وغرينلاند، إضافةً لتحليل الوثائق التاريخية.

نشر الباحثون نتائجهم في مجلة "Communications Earth & Environment"، الخميس.

افترض مؤلفو الدراسة حدوث ثوران بركاني حوالي العام 1345، أي قبل عامين تقريبًا من بدء الجائحة، من بركانٍ واحد أو من مجموعة براكين مجهولة الموقع، يُرجح أنّها كانت في مناطق استوائية.

يُعتَقَد أنّ الضباب الناجم عن الرماد البركاني حجب ضوء الشمس جزئيًا في منطقة البحر الأبيض المتوسط ​​لسنوات عديدة، ما تسبب في انخفاض درجات الحرارة وفشل نمو المحاصيل.

هدّد نقص الحبوب الذي تلا ذلك بإشعال مجاعة أو اضطرابات مدنية، فلجأت المدن الإيطالية، مثل البندقية وجنوة، إلى استيراد المواد الغذائية بشكلٍ طارئ من منطقة البحر الأسود، وساعد ذلك على توفير الغذاء للسكان.

مقالات مشابهة

  • العراق يصطدم بقطر في نصف نهائي كأس الخليج تحت 23.. متابعة لحظية للمواجهة الحاسمة
  • “المبطي” يخطف لقب شوط كأس العالم في “قفز السعودية”
  • لون جديد يخطف الأنظار.. بوجاتي ميسترال الخارقة في أحدث ظهور| صور
  • القنوات الناقلة لمباراة الأردن والعراق في ربع نهائي كأس العرب 2025.. قمة عربية منتظرة تحت الأنظار
  • دراسة تقترح أن ثورانًا بركانيًا مهد الطريق لوباء الطاعون الذي فتك بأوروبا
  • كأس العرب 2025.. البريكان يتقدم للأخضر والدباغ يخطف التعادل لفلسطين
  • رغم خروج مصر المبكر.. أكرم توفيق يخطف الأنظار بأرقام مميزة في كأس العرب
  • إيساف يخطف الأنظار بإطلالة جريئة عبر إنستجرام… وكاريزما الشتاء تُشعل السوشيال ميديا
  • «مارتينيلي» يقود تشكيل أرسنال ضد كلوب بروج في دوري أبطال أوروبا
  • سيناريو التأهل المباشر بدوري أبطال أوروبا: برشلونة لا يحتاج للفوز فقط